رابط فحص صورة اللوتري بعد إعلان موعد قرعة الهجرة إلى أمريكا
تاريخ النشر: 4th, October 2023 GMT
أعلنت وزارة الخارجية الأمريكية، فتح قرعة الهجرة إلى أمريكا العام المقبل، والتي تبدأ من يوم الجمعة 6 أكتوبر وتستمر حتى 9 نوفمبر من العام الجاري في مدة تتجاوز الشهر؛ لتتيح للأفراد التقدم للفوز بالهجرة إلى الولايات المتحدة الأمريكية، وتقدم «الوطن» كيفية التعامل مع رابط فحص صورة اللوتري.
رابط فحص صورة اللوتريونستعرض فيما يلي خطوات ورابط فحص صورة اللوتري:
1- اضغط على رابط فحص صورة اللوتري www.
2 - بعد دخولك للموقع اضغط على Upload and check your image for free now.
3- قم برفع الصورة الخاصة بك لفحص اللوتري.
4 - الاختبار الأول لفحص صورة اللوتري لابد ان تظهر علامة √ أمام كل الخانات.
5 - تجد خطوط لونها أخضر على الصورة قم بتحريك الخط الأول الرفيع أعلى الصورة وضعه على الرأس.
6- قم بالإجابة على الأسئلة في الموقع ولا بد من الإجابة طبقا للصورة.
مميزات قرعة الهجرة العشوائية لأمريكا- عملية غير مكلفة حيث أن التسجيل في قرعة أمريكا مجانا.
- اللغة غير مطلوبة في عملية التقديم فلا توجد شروط لغوية.
- لا يشترط الحصول على شهادة عليا.
- شهادة الخبرة العملية غير مطلوبة.
- عملية التقديم بسيطة وسهلة وهي أفضل مميزات اللوتري الأمريكي.
- الحصول على الجنسية الأمريكية في سنوات قليلة من السفر.
موعد قرعة الهجرة إلى أمريكا 2024 والشروط المطلوبةعند معرفة موعد قرعة الهجرة إلى أمريكا 2024 «اللوتري» يجب عليك معرفة شروط الترشح، وهي:
- أن تكون من الدول المسموح لها بالتقدم للهجرة.
- أن تكون حاملا شهادة تعليمية خاصة أو ما يعادلها.
- أن يكون الشخص ناجحا في مرحلتين دراستين على الأقل.
- أن يقدم الشهادة الخاصة بإنهاء الخدمة العسكرية.
- تقديم صورة من البطاقة الشخصية.
- أن يكون الشخص أكبر من 18 سنة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: اللوتري الهجرة العشوائية الولايات المتحدة أمريكا قرعة الهجرة إلى أمریکا
إقرأ أيضاً:
كشف رابط بين عضلة صغيرة وخطر الإصابة بالخرف
كشف علماء عن وجود رابط مثير للاهتمام بين حجم عضلة صغيرة في جسم الإنسان وتطور مرض الخرف.
فقد قاس أطباء من جامعة جونز هوبكنز الأميركية العضلة الصدغية، وهي عضلة رقيقة تمتد من جانب الجمجمة إلى مفصل الفك، لدى أكثر من 600 من البالغين الأصحاء.
تساعد العضلة الصدغية على تحريك الفك، وهي مفيدة بشكل خاص في المضغ.
وقد راقب الباحثون أولئك الأشخاص على مدى خمس سنوات لرصد علامات الخرف، ووجدوا أن الذين لديهم عضلات صدغية أصغر كانوا أكثر عرضة بنسبة 60% للإصابة بالخرف، وفقا لما جاء في موقع "ديلي ميل" البريطاني.
مع التقدم في السن، يفقد الأشخاص، بشكل طبيعي، قدرًا من حجم عضلاتهم، لكن الأشخاص المصابين بالخرف يميلون إلى فقدان كتلة العضلات بشكل أسرع من الأشخاص الذين لا يعانون من المرض الذي يسرق الذاكرة.
لذلك، بدأ الباحثون مثل مجموعة جونز هوبكنز في التحقيق فيما إذا كان بإمكانهم استخدام فقدان العضلات كمؤشر للتنبؤ بالخرف.
عادة، تشخص الإصابة بالمرض في مرحلة متقدمة جدًا بحيث لا يستطيع الطبيب فعل الكثير. لذلك، يبحث العلماء عن طريقة سهلة وغير مكلفة لتشخيص المرض قبل ظهور الأعراض على المريض.
وقد أشارت دراسات منفصلة إلى أن العضلة الصدغية يمكن أن تكون مؤشرا جيدا لكيفية عمل العضلات في جميع أنحاء الجسم. لذلك، اتجه الباحثون في جامعة جونز هوبكنز إلى هذا الأمر في دراستهم، التي قدمت في الاجتماع السنوي للجمعية الإشعاعية لأميركا الشمالية، ولم تنشر بعد في أي مجلة.
درس الباحثون 621 شخصا في سن السبعين تقريبا وكانوا يتمتعون بصحة جيدة عندما بدأت الدراسة.
على مدار خمس سنوات في المتوسط، راقبوا البنية العضلية للمشاركين عن طريق جهاز التصوير بالرنين المغناطيسي، الذي يعطي صورًا تفصيلية للعظام والعضلات والدم. واستنادا إلى الصور التي التقطوها، صنّف الباحثون الأشخاص إلى مجموعتين. كان 131 مشاركًا في المجموعة ذات العضلات الكبيرة و488 مشاركًا في المجموعة ذات العضلات الصغيرة. ثم راقبوا تطور الخرف، من خلال مراقبة كمية الأنسجة المفقودة من الدماغ وأخضعوا الأشخاص لاختبارات معرفية منتظمة.
وجد الأطباء أن أولئك الذين لديهم عضلة صدغية أصغر كانوا أكثر عرضة بنسبة 60% للإصابة بالخرف، حتى بعد تعديل عوامل مثل العمر.
وقال مؤلف الدراسة الدكتور كاميار مرادي، الذي يدرس الأشعة في جامعة جونز هوبكنز: "هذه هي أول دراسة طولية تثبت أن فقدان العضلات الهيكلية قد يساهم في تطور الخرف".
رغم ذلك، قال الدكتور ماكس وينترمارك، اختصاصي الأشعة العصبية في جامعة تكساس، والذي لم يشارك في البحث، إن هناك حاجة إلى مزيد من البحث قبل استنتاج أن العضلة الصدغية هي مؤشر جيد لخطر الإصابة بالخرف.
وأوضح الدكتور وينترمارك: "في هذه الحالة بالذات، من الصعب معرفة ما إذا كان فقدان العضلات هو بالفعل عامل خطر للإصابة بالخرف أو نتيجة للعمليات التي تؤدي إلى الخرف".
ومع ذلك، فقد اتفق مع مؤلفي الدراسة على أن العمل على الحفاظ على كتلة العضلات وصحة القلب والأوعية الدموية في سن أكبر قد يكون مفيدًا على الأرجح في تجنب الإصابة بالخرف.