"تعليم مطروح"تكشف تفاصيل افتتاح أول مدرسة في مدينة العلمين الجديدة (فيديو)
تاريخ النشر: 4th, October 2023 GMT
كشف عمرو شحاتة وكيل وزارة التربية والتعليم بمطروح، تفاصيل افتتاح أول مدرسة في مدينة العلمين الجديدة.
وقال عمرو شحاتة في مداخلة هاتفية في برنامج " 90 دقيقة " المذاع على قناة " المحور "، :" مدرسة العلمين تعتبر المدرسة الأولى في مدينة العلمين الجديدة “، مضيفا: ” تم إنشاء المدرسة على مساحة 7500 متر وتضم 28 فصل دراسي من مرحلة رياض الأطفال وحتى الثانوية العامة".
وتابع وكيل وزارة التربية والتعليم بمطروح:" دخلت المدرسة الخدمة العام الدراسي الحالي وهي صرح تعليمي كبير ومتميز وهذا الأمر نقلة نوعية في المدارس التي يتم افتتاحها هذا العام".
وأردف وكيل وزارة التربية والتعليم بمطروح:" نستقبل طلاب من رياض الأطفال ولدينا 40 طفل متقدمين للمدرسة ، والمدرسة بها غرف أنشطة حاسب آلي واقتصاد منزلي والمدرسة تضمن غرف إدارية وصالة رياضية، والمدرسة بها إمكانيات متكاملة ".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: العلمين الجديدة مدرسة العلمين الجديدة مطروح التعليم بوابة الوفد العلمین الجدیدة
إقرأ أيضاً:
مستوطنون يدمرون مدرسة فلسطينية في الخليل
رام الله (الاتحاد)
أخبار ذات صلةأقدم مستوطنون إسرائيليون، أمس، على تدمير مدرسة فلسطينية مقامة في أحد التجمعات البدوية جنوبي الضفة الغربية المحتلة. وبينت وكالة الأنباء الفلسطينية الرسمية «وفا» أن «مجموعة مستوطنين قاموا بتدمير مدرسة زِنّوتا شرقي الظاهرية جنوب مدينة الخليل، وسرقوا محتوياتها».
ونقلت «وفا» عن فايز الطل، رئيس مجلس قرية «زِنّوتا»، قوله إن المستوطنين أقدموا على تدمير ما تم ترميمه في المدرسة، بمشاركة المجلس القروي والأهالي، وتجهيزها لاستقبال الطلبة على مقاعدها. ولفت الطل إلى أن المستوطنين اعتدوا على المدرسة ودمروها مرات عدة في السابق، وعملوا على تهجير سكان القرية قسراً، بعد تدمير مساكنهم، والاعتداء عليهم، وعلى ممتلكاتهم، وفق الوكالة.
بدوره، اعتبر المتحدث باسم وزارة التربية والتعليم العالي الفلسطينية صادق الخضور أن تدمير المدرسة جزء من اعتداءات المستوطنين المستمرة، والهادفة لترحيل الفلسطينيين من قراهم. وبين الخضور أن الوزارة كانت تعكف على تأهيل المدرسة، التي تضم نحو 40 طالباً من سكان التجمعات النائية في المنطقة، وفوجئت بعملية تدميرها على يد المستوطنين. وأوضح أن «هذه المدرسة تقدم خدمة إنسانية للسكان في المناطق المهمشة، ونطالب المؤسسات الحقوقية والدولية، بخاصة منظمة اليونيسيف، بتحمل مسؤوليتها لتمكين المدرسة والمدارس الأخرى في المناطق النائية من مواصلة دورها».