مستشار وزيرة الثقافة: فيلم الممر عظيم والوزارة ليست مسئولة عن إنتاج الأفلام الروائية
تاريخ النشر: 3rd, October 2023 GMT
قال الدكتور خالد عبد الجليل، مستشار وزيرة الثقافة لشؤون السينما، أن هناك فرق ما بين إنتاج الأفلام القصيرة وإنتاج الأفلام الروائية التي تخضع لاقتصاديات السوق ولا يوجد وزارات ثقافة في العالم تنتج أفلام روائية.
وتابع خلال حواره في برنامج "مساء dmc"، مع الإعلامي "أسامة كمال"، المذاع عبر شاشة "dmc"، أن الدولة لها دور في صناعة هذه الأفلام مثل فيلم الممر الدولة وفرت له إمكانية والقوات المسلحة وفرت له الإمكانيات لذلك خرج لنا فيلم عظيم وقدم رسالة للأجيال الجديدة حتى في الأفلام التي تم عملها بعد حرب 1973 كانت عظيمة، وفكرة توفير الدولة للاحتياجات من العتاد والمعدات في حد ذاته يمثل نسبة كبيرة من إنتاج الفيلم.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: السينما وزيرة الثقافة حرب 1973 الاعلامي اسامة كمال
إقرأ أيضاً:
نقابة المعلمين: مصر وفرت ملاذا آمنا للطلاب الوافدين من مناطق النزاع
أكد محمد عبد الله وكيل نقابة المعلمين، أن مصر وفرت على مدى السنوات السابقة ومازالت، ملاذا آمنا للطلاب الوافدين من مناطق النزاع، وقامت بدور قيادي، في المنطقة العربية والشرق الأوسط، إيمانًا منها بأهمية التعليم وضرورة توفيره للجميع.
جاء ذلك خلال كلمة لوكيل نقابة المعلمين بالمؤتمر الدولي السابع، الذي نظمته منظمة العالمية للتربية Education International على مدار يومين، بأحد فنادق مدينة 6 أكتوبر تحت عنوان: “التعليم في مناطق الصراع - التحديات والحلول”.
وأقيمت فعاليات المؤتمر تحت رعاية نقابة المعلمين المصرية، وبحضور خلف الزناتي نقيب المعلمين ورئيس اتحاد المعلمين العرب، إضافة إلى عدد كبير من الوفود الدولية النشطة في مجال التعليم.
ووجه وكيل المعلمين، التحية للشعب الفلسطيني، الذي يواجه أصعب الظروف بسبب الموت والدمار تحت وطأه الاحتلال، ويقف بكل شجاعة مدافعا عن أرضه ضد المحتل.
وأضاف أن هذا المؤتمر المهم، يناقش عدة قضايا محورية يأتي على رأسها قضية الوصول إلى التعليم في مناطق النزاعات، واستراتيجيات التغلب عليها، سوف يتخذ اجراءات تضمن وصول التعليم للطلاب فى أصعب الظروف.
وقال محمد عبد الله، إن توفير التعليم في ظل الصراعات والحروب أمر صعب للغاية د، لذلك وحد النقابيون جهودهم حول العالم من خلال المنظمة العالمية للتربية، لدعوة المجتمع الدولي الاستثمار في التعليم وضمان حقوق المعلمين.