حسين لبيب يكشف حقيقة رحيل أوسوريو واختيار سليمان
تاريخ النشر: 3rd, October 2023 GMT
كشف كابتن حسين لبيب المرشح على رئاسة نادي الزمالك حقيقة ما تردد حول رغبته في رحيل خوان كارلوس أوسوريو المدير الفني للفريق الأول لكرة القدم بنادي الزمالك حال نجاحه في انتخابات النادي.
وأكد حسين لبيب أنه لا يقتنع بفكرة التغيير بشكل كلي أو بشكل مفاجئ، ولكن لابد من الجلوس مع المدرب وتحديد احتياجاته، ثم نتخذ قرارا، والقرار يجب أن يكون مدروسا، لكن لا نية لفكرة التغيير بمجرد دخولنا نادي الزمالك .
وأضاف حسين لبيب المرشح على رئاسة نادي الزمالك، عن تواجد أحمد سليمان معه في القائمة الموحدة، وذلك بانتخابات نادي الزمالك المقرر إقامتها يوم 20 أكتوبر الجاري.
وعن تواجد أحمد سليمان معه في القائمة قال: "شعار الزمالك أولا كان الأساس لاقتناع أحمد سليمان بهذا الشعار، وبالتالي جلسنا معا، وأحمد سليمان فضل مصلحة الزمالك على نفسه"
وأضاف : "لجنة رياضية هي التي تضع المعايير الخاصة بمختلف الألعاب الرياضية، وسوف نستعين بالكوادر الخاصة القادرة على إعادة نادي الزمالك مرة أخرى".
وأضاف أنه يعلم أن في انتظارهم مهمة صعبة جدا، ولا يستطيع أن يوعد أحد بأنهم سوف يفعلون شئ محدد ولكننا لديهم تصورات للعودة من جديد وحل المشاكل .
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: نادی الزمالک حسین لبیب
إقرأ أيضاً:
فيلم وثائقي صادم يكشف حقيقة الكائنات الفضائية
لسنوات طويلة، ظلّت مسألة الكائنات الفضائية واحدة من أكثر الألغاز غموضًا في القرن الماضي، وسط محاولات عديدة لكشف الحقيقة وراء الظواهر غير الطبيعية. ورغم شهادات العديد من المسؤولين الذين أكدوا وجود هذه الكائنات، فإن الحكومات – وعلى رأسها الولايات المتحدة – التزمت الصمت، محتفظةً بأسرارها بعيدًا عن أعين العالم.
لكن الفيلم الوثائقي المرتقب "The Age of Disclosure" (عصر الإفصاح) يَعِد بكسر حاجز الصمت وكشف معلومات ظلت طي الكتمان لعقود، مسلطاً الضوء على السرية المحيطة بالظواهر الشاذة المجهولة (UAP).
عُرض الفيلم لأول مرة في مهرجان SXSW السينمائي، في مسرح باراماونت التاريخي بمدينة أوستن.
أخرج الفيلم وأنتجه دان فرح، ويهدف إلى فضح التستر المستمر منذ 80 عاماً على المعلومات المتعلقة بذكاء غير بشري، والجهود السرية التي تبذلها القوى العالمية، لعكس هندسة التكنولوجيا الفضائية.
شهادات مسؤولين بارزينيتضمن الفيلم شهادات من 34 مسؤولًا بارزاً في الحكومة الأمريكية، والجيش، والاستخبارات، جميعهم يزعمون امتلاكهم معرفة مباشرة بتلك الظواهر الغامضة. من بين هؤلاء مسؤولون رفيعو المستوى مثل ماركو روبيو، وزير الخارجية الأمريكي، والسيناتورين كيرستن جيليبراند ومايك راوندز، إضافةً إلى جيم كلابر، المدير السابق للمخابرات الوطنية.
كما يضم الفيلم تعليقات من مسؤولين سابقين في وزارة الدفاع الأمريكية (البنتاغون)، وباحثين في وكالة ناسا، وشهود عيان عسكريين، يقدمون رؤىً جديدة ويُدلون بتصريحات حاسمة تؤكد وجود ذكاء غير بشري ومركبات تتحدى التكنولوجيا المعروفة للبشرية.
في المقطع الدعائي للفيلم، قال لو إليزوندو، العضو السابق في برنامج تحديد التهديدات الجوية المتقدمة التابع للبنتاغون: "الإنسانية ليست الذكاء الوحيد في الكون". تصريحات مماثلة جاءت من عالم الفيزياء الفلكية إريك ديفيس، وعالم الفيزياء الكمومية هال بوثوف، إلى جانب ضباط سابقين في وكالة المخابرات المركزية (CIA)، ما يعزز الرواية الأساسية للفيلم.
يكشف الفيلم أيضاً عن سباق تسلح تكنولوجي سري بين الولايات المتحدة ودول منافسة، يهدف إلى استعادة المركبات غير البشرية واستغلال تقنياتها عبر الهندسة العكسية.
ويُحذّر أحد الخبراء في الفيلم من العواقب الجيوسياسية لهذا السباق، مؤكداً: "الدولة الأولى التي تتمكن من فك شفرة هذه التكنولوجيا ستتفوق على غيرها لسنوات طويلة".
بعيداً عن الجوانب العسكرية، يطرح الفيلم تساؤلات أخلاقية حول احتكار هذه المعرفة وإبعادها عن الجمهور. ويشير العلماء المشاركون إلى أن التكنولوجيا غير البشرية قد تُحدث ثورة في مجال الطاقة النظيفة وتُغير مسار الحضارة الإنسانية بالكامل، حيث يقول أحد العلماء في الفيلم: "تم إخفاء معلومات قادرة على تغيير مستقبل البشرية، بما في ذلك ابتكارات ذات فوائد هائلة في مجال الطاقة النظيفة".