قال المهندس هيثم أمان، عضو الهيئة العليا لحملة مواطن لدعم مصر، إن الحملة شعبية وهدفها الأول والأخير إعلاء مصلحة الوطن والمواطن.

وأضاف عضو الهيئة العليا للحملة، أن قادة وأعضاء الحملة، بناء على المسؤولية المجتمعية تجاه هذا الوطن، فإننا لدينا ثقة وقناعة بأن الرئيس عبد الفتاح السيسي هو خير أمين على مصر في مواجهة التحديات الداخلية والخارجية لبناء الجمهورية الجديدة.

وأكد عضو الهيئة العليا للحملة، أن الرئيس قدم الغالي والثمين فداء لهذا الوطن وتحمل الكثير للعبور بمصرنا العزيزة إلى بر الأمان بداية من ٢٠١٤ حتى يومنا هذا.

وأوضح عضو الهيئة العليا  للحملة، أن جميع الإنجازات واضحة وضوح الشمس لمن يعي المشهد والإنجازات متمثلة في عدة محاور منها الاجتماعي:
مثل حياة كريمة وتطوير العشوائيات و١٠٠ مليون صحة

ومنها الاقتصادي:

مثل البنية التحتية والمناطق الصناعية الجديدة

ومنها السياسي:

وتتمثل في تمكين الشباب والمرأة وذوي الهمم

ومنها الريادي:

مثل تطوير محور قناة السويس وتطوير الموانئ والمناطق اللوجستية.

ودعا عضو الهيئة العليا للحملة، جميع أطياف الشعب المصري بجميع انتماءاته للمشاركة في الانتخابات وتفضيل مصلحه الوطن ودعم مصر.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: الانتخابات الرئاسية 2024 حملة مواطن حملة مواطن لدعم مصر

إقرأ أيضاً:

كيف تعامل الرئيس الجزائري مع حملة مانيش راضي الغاضبة؟

أكد الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون أن الجزائر ليست عرضة للمساس بسيادتها عبر حملات على وسائل التواصل الاجتماعي، مثل "الهاشتاغات".

وقال تبون خلال لقاء تلفزيوني، إن "من يظن أنه يستطيع أن يفترس الجزائر بهاشتاغ فهو مخطئ"، مشيرًا إلى أن الشعب الجزائري يتحلى بروح مقاومة لا يمكن لأي حملة عبر الإنترنت أن تهز عزيمتهم.

وتأتي هذه التصريحات في ظل تصاعد الحملة الشهيرة "مانيش راضي"، التي انتقدت الأوضاع الاقتصادية والاجتماعية في البلاد، متهمة الحكومة بالفشل في تلبية احتياجات الشباب وارتفاع معدلات الفساد وتدهور الظروف المعيشية. وقد نجحت الحملة في جذب اهتمام واسع على مواقع التواصل الاجتماعي، ما دفع أنصار الحكومة إلى مهاجمتها بقوة، معتبرين أن هذه الحملة تهدف إلى زعزعة استقرار الجزائر.



اتهامات بالخارجية
وفي سياق الحملة، أشار تبون إلى أن هذه الحملة لا تمثل إلا جزءًا من حالة الاحتجاجات التي يعاني منها الشباب الجزائري، وتعد تعبيرًا عن حالة الغضب تجاه الأوضاع الراهنة. وأضاف أنه لا بد من تحصين الشباب من بعض الآفات الاجتماعية مثل المخدرات، مؤكدًا أن الحكومة ستقدم استراتيجية وطنية لمكافحة هذه الآفة بحلول بداية عام 2025، بالتعاون مع كافة الفاعلين الوطنيين.


حملة "مانيش راضي" مقابل "أنا مع بلادي"
في المقابل، واجهت حملة "مانيش راضي" حملة مضادة تحت اسم "أنا مع بلادي"، التي أطلقها العديد من الجزائريين المؤيدين للحكومة. ووسم "أنا مع بلادي" تعبير عن ولاء الحكومة، في وقت اعتبر فيه البعض أن هذه الحملة تهدف إلى زرع الفتنة والفوضى في البلاد.

لكن ما زاد الجدل حول الحملة هو تحول وسم "مانيش راضي" إلى "ترند" في المغرب، ما أثار شكوكًا لدى العديد من الجزائريين بأن الحملة قد تكون مدفوعة من جهات مغربية، في إطار الصراع القائم بين الجزائر والمغرب. وتبنت الصحف المغربية الحملة بشكل واسع، مما أدى إلى تصعيد التوترات الإعلامية بين البلدين.

التصعيد الإعلامي مع المغرب
وكانت الصحافة المغربية من أبرز الداعمين لحملة "مانيش راضي"، حيث قامت بنشر مقالات تناقش تأثير الحملة داخل الجزائر وتوقعات بتحركات شعبية ضد الحكومة. هذا التصعيد الإعلامي زاد من حدة التوترات بين الجزائر والمغرب، مما دفع الرئيس تبون إلى التأكيد على أن الجزائر لن تتأثر بهذه المحاولات، وأن وحدة البلاد لن تتفكك عبر حملات على وسائل التواصل الاجتماعي.

مقالات مشابهة

  • موزمبيق: فرار مئات الأسر إثر مظاهرات احتجاجية على نتائج الانتخابات الرئاسية
  • هل ذُكرت كلمة وطن في القرآن الكريم؟ أمين الفتوى يجيب
  • مصطفى بكري: حان الوقت لإجراء الانتخابات الرئاسية والبرلمانية في ليبيا
  • وزارة البيئة: استعدادات للحملة الوطنية للتوعية البيئية والتشجير
  • هل ذُكرت كلمة وطن في القرآن الكريم؟.. أمين الفتوى يُجيب
  • عشرات القتلى وفوضى في موزمبيق بسبب الانتخابات الرئاسية
  • عشرات القتلى وفوضى في موزمبيق على خلفية الطعن بالانتخابات الرئاسية
  • كيف تعامل الرئيس الجزائري مع حملة مانيش راضي الغاضبة؟
  • اقرأ في عدد «الوطن» غدا.. السيسي: رفع مستوى الطلاب والمعلمين للارتقاء بالتعليم
  • وزير الثقافة يترأس اجتماع اللجنة العليا لوضع خطة تطوير الهيئة العامة