الوطن:
2024-09-30@10:46:53 GMT

وزير الصحة الليبي: إصدار 4331 شهادة وفاة لضحايا درنة

تاريخ النشر: 3rd, October 2023 GMT

وزير الصحة الليبي: إصدار 4331 شهادة وفاة لضحايا درنة

أعلن عثمان عبد الجليل وزير الصحة في الحكومة الليبية المكلفة من البرلمان عثمان عبد الجليل، ارتفاع أعداد الضحايا الذين جرى التأكد من وفاتهم جراء فيضان مدينة درنة قبل أسابيع.

العدد مرشح للزيادة 

وأوضح في تصريح لـ«سكاي نيوز» أن السلطات أصدرت شهادات وفاة لـ 4331 شخصا حتى الاثنين، لافتًا إلى أن هولاء من جرى دفنهم بالفعل وهذا العدد مرشح للزيادة.

وأكد أن هناك عددا من المفقودين في درنة، مشيرًا إلى أن وزارة الداخلية هي التي تختص بالإعلان عنهم خلال الأيام المقبلة وتوثيقهم.

التعرف على ملامح الضحايا كان سهلا في الأيام الأولى

وأشار إلى أن التعرف على ملامح الضحايا كان سهلا في الأيام الأولى، مؤكدًا على أن الأمر صار لاحقا أصعب ويعتمد على الحمض النووي، لافتًا أنهم سيبدأوا عمليات مقارنة الحمض النووي قريبا.

وعن الجرحى، أكد أنهم لم يكونوا بالأعداد الكبيرة وجرى علاجهم في الأيام الأولى وحالاتهم جيدة، مشيرًا إلى أن هناك عشرات الإصابات لكن معظم ضحايا كارثة درنة كانوا وفيات. 

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: درنة ليبيا درنة الليبية ضحايا درنة إلى أن

إقرأ أيضاً:

دراسة حديثة تكشف كارثة عن السجائر الإلكترونية

توصل علماء مؤخرا لاكتشاف مميت، يهدد صحة المدخنين للسجائر الإلكترونية، التي ازداد الإقبال على شرائها خلال السنوات الأخيرة.


ويزعمون أن الشباب الذين يستخدمون السجائر الإلكترونية، أظهروا تغيرات كيميائية في الحمض النووي لديهم، وهي المماثلة لتلك الموجودة لدى الشباب الذين يدخنون سجائر التبغ - وهي تغيرات معروفة بأنها مرتبطة بتطور السرطان - وفقا لدراسة جديدة نُشرت في المجلة الأمريكية لعلم الخلايا التنفسية والجزيئات.
وقام فريق من الباحثين من كلية الطب في جامعة كاليفورنيا الجنوبية بقياس "مثيلة الحمض النووي"، وهو تعديل كيميائي للحمض النووي قفي إمكانه تشغيل الجينات أو إيقافها بشكل فعال في الخلايا الفموية لدى المدخنين الشباب وغير المدخنين.
وتعد "مثيلة الحمض النووي" أمرا حيويا للعمليات الخلوية الطبيعية، ولكن إذا حدث خطأ ما، فقد يؤدي ذلك للإصابة بالسرطان وأمراض أخرى.
وباستخدام تقنية التسلسل الجيني الحديثة، قام الباحثون بتحليل الجينوم بالكامل تقريبا في خلايا المشاركين في الدراسة، مقارنة بالدراسات السابقة التي حللت فقط من 2% إلى 3% من المناطق الجينية لدى المدخنين الإلكترونيين أو مدخني التبغ.
وشملت الدراسة 30 شابا بالغا، بمتوسط ​​​​أعمار 23 عاما، وتم تقسيمهم إلى 3 مجموعات: مدخنين إلكترونيين (أشخاص يدخنون السجائر الإلكترونية 3 مرات على الأقل في الأسبوع لمدة 6 أشهر على الأقل، لكنهم لم يدخنوا التبغ)، ومدخنون (أشخاص يدخنون التبغ 3 مرات على الأقل في الأسبوع لمدة عام واحد على الأقل، لكنهم لم يستخدموا السجائر الإلكترونية)، وغير مستخدمين (أشخاص لم يستخدموا السجائر الإلكترونية ولا يدخنون التبغ).
واكتشف العلماء وجود تداخل كبير في أنماط "مثيلة الحمض النووي"، وهو نوع من التعديل الجيني، بين الأشخاص الذين يستخدمون السجائر الإلكترونية، مقابل أولئك الذين يدخنون التبغ.
وتقول المؤلفة الرئيسية للدراسة، ستيلا توماسي، الأستاذة مشاركة في علوم السكان والصحة العامة في كلية الطب في جامعة كاليفورنيا الجنوبية: "تشير نتائجنا إلى أن التغييرات في "مثيلة الحمض النووي" التي لوحظت لدى مدخني السجائر الإلكترونية قد تساهم في تطور الأمراض، بما في ذلك السرطان".
وأضافت: "السجائر الإلكترونية ليست آمنة كما يدّعي بعض الناس، حتى لو كان مستوى معظم المواد السامة والمواد المسرطنة الموجودة في السائل الإلكتروني والبخار، أقل بكثير من تلك الموجودة في دخان السجائر".
وتساهم الدراسة، التي تدعمها جزئيا المعاهد الوطنية للصحة، في قاعدة أدلة متنامية حول المخاطر الصحية للتدخين الإلكتروني. كما أنها توفر أساسا للبحوث المستقبلية التي تسعى إلى تحديد توقيع جزيئي لتقييم مخاطر الأمراض المرتبطة بالتدخين الإلكتروني.
وفي الوقت نفسه، يأمل فريق البحث أن تتمكن الدراسة من التأكيد بشكل أكبر على الأضرار المحتملة للتدخين الإلكتروني، مع استمرار المنتجات الجديدة في الوصول إلى السوق.

مقالات مشابهة

  • ارتفاع عدد حالات الإصابة بوباء الكوليرا في السودان إلى 17 ألف
  • تسلسل الحمض النووي لجبن يعود لـ3600 سنة.. ماذا كشف؟
  • دراسة حديثة تكشف كارثة عن السجائر الإلكترونية
  • السجائر الإلكترونية تغير الحمض النووي
  • إيطاليا تسجل أكثر من 11 ألف إصابة بـ "كورونا" و 112 حالة وفاة خلال أسبوع
  • رواندا تسجل 6 حالات وفاة بفيروس “ماربورج”
  • الصحة اللبنانية تعلن حصيلة جديدة لضحايا العدوان الإسرائيلي
  • 200 ألف للمتوفي.. وزير العمل يوجه بصرف تعويضات لضحايا سقالة مول التجمع
  • «صحة مطروح»: إطلاق مبادرة «ممرض في كل بيت» لدعم الأسر الأولى بالرعاية
  • «الصحة اللبنانية»: استمرار رفع الأنقاض وسط توقعات بارتفاع عدد الضحايا