بريطانيا.. قرار بمنع المتحولات جنسيا من دخول المستشفيات النسائية
تاريخ النشر: 3rd, October 2023 GMT
أصدر وزير الصحة البريطاني ستيف باركلي قرارا بمنع النساء المتحولات (اللاتي كن رجالا) من دخول المستشفيات النسائية، متحدثا عن "الحاجة إلى نهج منطقي تجاه قضايا الجنس والمساواة في هيئة الخدمات الصحية الوطنية".
ووفقا لما نقلته صحيفة "ديلي ميل"، فإن هذه الخطوة ستشهد عودة اللغة الخاصة بالجنس إلى هيئة الخدمات الصحية الوطنية، وصفحاتها على الإنترنت حول سرطان عنق الرحم، وسرطان المبيض، وانقطاع الطمث".
ولفت الوزير إلى "أهمية سماع أصوات النساء في هيئة الخدمات الصحية الوطنية، وأن تتم حماية خصوصية وكرامة وسلامة جميع المرضى".
اقرأ أيضاً
لأول مرة.. التحاق متحول جنسيا بالجيش الأمريكي
وتتيح المقترحات توجيهات هيئة الخدمات الصحية الوطنية، للعام 2021، التي تنص على أنه يمكن وضع المرضى المتحولين جنسيًا في أجنحة أحادية الجنس على أساس الجنس الذي يعتقدون أنه يمثلهم.
وأوضحت الصحيفة أن "التغييرات ستمنح الرجال والنساء الحق في مشاركة الأقسام مع أشخاص من نفس الجنس البيولوجي، والحصول على رعاية صحية فقط من نفس الجنس".
المصدر | الخليج الجديد + متابعاتالمصدر: الخليج الجديد
كلمات دلالية: المستشفيات النسائية المساواة
إقرأ أيضاً:
“الجامعة العربية”: لا بديل عن “الأونروا” في تقديم الخدمات الصحية والتعليمية للّاجئين في مناطق عملياتها
أكدت جامعة الدول العربية أن حظر “الكنيست” الإسرائيلي لأنشطة وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين “الأونروا” يتجاوز حتى الإجرام الإسرائيلي المعهود لأنه يمس مستقبل الملايين من الفلسطينيين داخل فلسطين وخارجها، ويستهدف تسريع سيناريوهات التهجير والتطهير العرقي الجارية في قطاع غزة والضفة الغربية”.
جاء ذلك خلال لقاء الأمين العام لجامعة الدول العربية أحمد أبو الغيط، مع عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية ورئيس دائرة شؤون اللاجئين الدكتور أحمد أبو هولي.
اقرأ أيضاًالعالم“اليونيفيل”: سنحافظ على مواقعنا في لبنان ولن نرحل عنها
وشدد أبو الغيط، بحسب بيان للجامعة العربية، على أنه لا بديل عن “الأونروا” في تقديم الخدمات الصحية والتعليمية للّاجئين في مناطق عملياتها، خاصة كونها حجر الزاوية في العمل الإنساني اليوم في قطاع غزة وهي تواجه ظروفًا تقترب من المجاعة، خاصة في شمال القطاع.
ونوه بأن الجامعة العربية تعمل بالتنسيق مع الجانب الفلسطيني والمجموعة العربية في نيويورك من أجل إصدار قرار أممي يتضمن رفضًا قاطعًا لهذه الإجراءات الأحادية التي أقدمت عليها سلطات الاحتلال.