فوز بالانتخابات ومشروعات جديدة.. توقعات ليلى عبد اللطيف لمصر في 2024
تاريخ النشر: 3rd, October 2023 GMT
يبحث البعض عن عن التوقعات المستقبلية، وغالبا ما تتوقع خبيرة الابراج ليلي عبد اللطيف وتصيب في بعض توقعتها، مما يجعل البعض ينتظرون توقعاتها ليعلموا ما سيحدث في المستقبل.
توقعات ليلى عبد اللطيف لمصر في عام 2024
وقالت ليلى عبد اللطيف في توقعاتها على قناتها على اليوتيوب لعام 2024، وبالاخض لمصر، فقد تنبأت فيها بفوز الرئيس عبد الفتاح السيسي بولاية رئاسية ثالثة.
كما شملت توقعاتها لمصر استقرارا في الوضع الاقتصادي، مع انخفاض معدلات التضخم وزيادة الاستثمارات الأجنبية، وإطلاق مشاريع بنية تحتية جديدة، مثل مشروع قناة السويس الجديدة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: توقعات ليلى عبد اللطيف مصر تقنية الفار عبد اللطیف
إقرأ أيضاً:
موسى عكريش: سيناء ستظل البوابة الشرقية الحارسة لمصر
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد الشيخ موسى عكريش، أحد كبار عواقل بئر العبد بشمال سيناء، أن أبناء سيناء كانوا ولا يزالون درعًا للوطن، مًوضحا أنهم شاركوا في حماية مقدرات مصر وصون أمنها القومي، خاصة في فترات المواجهات الكبرى، سواء خلال الحروب أو أثناء التصدي للإرهاب.
سيناء لم تُحرر فقط بالحرب بل بالسلام أيضًاوأشارعكريش خلال مشاركته في احتفالات عيد تحرير سيناء، المُذاعة عبر فضائية "إكسترا نيوز"، إلى أن سيناء لم تُحرر فقط بالحرب، بل بالسلام أيضًا، في إشارة إلى معاهدة السلام التي أبرمها الرئيس الراحل أنور السادات.
وأشاد بموقف الشيخ سالم الهرش التاريخي، الذي رفض تدويل سيناء وأصر على مصريتها، مؤكدًا أن هذه الروح ما زالت متجذرة في أبناء القبائل.
نعيش في أمن وأمان بعد دحر قوى الظلاموأضاف: "تحرير سيناء لم يكن فقط من الاحتلال، بل شهدنا أيضًا تحريرها الأخير من الإرهاب الأسود، بفضل تضحيات القوات المسلحة وأبناء القبائل، واليوم نعيش في أمن وأمان بعد دحر قوى الظلام".
تشكيل جيش عربي مشترككما نوه إلى المواقف القومية للرئيس عبد الفتاح السيسي، ودعوته المبكرة لتشكيل جيش عربي مشترك، معتبرًا أن ما تشهده المنطقة من تهديدات يعزز أهمية تلك الرؤية.
وشدد في الوقت نفسه على وقوف أبناء سيناء خلف القيادة السياسية في دعم القضية الفلسطينية.
البوابة الشرقية الحارسة لمصرواختتم عكريش بالتأكيد على أن "سيناء ستظل البوابة الشرقية الحارسة لمصر، وأن أبناءها سيبقون أوفياء للوطن، مدافعين عنه جيلًا بعد جيل"