كشف السفير أحمد أبو الغيط الأمين العام لجامعة الدول العربية، تفاصيل أول لقاء مع كيسنجر كان في مايو 99 بحفلة بفندق هيلتون نيويورك في الشارع السابع وكان هناك 1000 شخص ومنظمها جمعية بذور السلام، وكانت تجمع الشباب الفلسطيني والإسرائيلي ويجلسوا في معسكرات للنقاش في محاولة لتفريق شحنة الكراهية.

أبو الغيط: السادات استخدم أشرف مروان للخبطة إسرائيل

وقال خلال حواره مع الإعلامي أحمد موسى، عبر برنامج «على مسئوليتي»، المذاع على قناة صدى البلد، إن الدبلوماسي وظيفته تكوين صداقات واتصالات وتجميع معلومات لخدمة وطنه، ولا توجد دبلوماسية مجانا.

وتابع: كل عشاء دبلوماسي هدفه الأساسي جمع معلومات لوطنه مفيدة، وكل دبلوماسي يخدم وطنه ووفقا لتدريبهم، مؤكدًا أن مجدي عبدالمنعم عمر ضابط المخابرات المصرية هو من علم ودرس الدبلوماسي أحمد أبو الغيط، والبعض يتصور أن الدبلوماسي بدلة حلوة وسيارة جميلة وهذا غير صحيح.

وأوضح أبو الغيط، أن كيسنجر ومحمد حسنين هيكل لهما تأثيرا كبيرا من خلال كتابتهم ومعلوماتهم ومفاهيمهم، مؤكدًا أن كيسنجر في أول لقاء عندما سمع اسم مصر قال إن مصر بلد جامد قوي وعظمتها أنها تفرز قادة تاريخيين تختلف معاهم أو تكرههم هم قادة تاريخيين. 

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: أحمد أبو الغيط أحمد أبو الغيط الأمين العام لجامعة الدول اسم مصر أصيل اشرف مروان أحمد موسى إسرائيل الإعلامي أحمد موسى المخابرات المصرية برنامج على مسئوليتي محمد حسنين هيكل أبو الغیط

إقرأ أيضاً:

عندما يتحول الممثل إلى مخرج.. موهبة أم مغامرة؟

 

لطالما كان الإخراج السينمائي حلمًا يداعب خيال العديد من الممثلين الذين تألقوا أمام الكاميرا، فمنهم من وجد في الكاميرا نافذة للإبداع البصري، ومنهم من أراد أن يضع بصمته الخاصة على صناعة الأفلام. 

لكن هل كل ممثل يصلح لأن يكون مخرجًا؟ وهل الانتقال من التمثيل إلى الإخراج هو تطور طبيعي، أم مجرد مغامرة محفوفة بالمخاطر قد لا تنجح دائمًا؟

ويبرز جريدة وموقع الفجر عن أبرز أمثلة للفنانين الذين اتجهوا ناحية الإخراج 

اتجاه متزايد نحو الإخراج

في السنوات الأخيرة، شهدنا تحول عدد متزايد من الممثلين إلى الإخراج، إما بسبب رغبتهم في التحكم الكامل في الرؤية الفنية، أو بسبب إحساسهم بأن لديهم شيئًا جديدًا ليقدموه. آخر هؤلاء النجوم هو خالد النبوي، الذي أعلن عن خوضه تجربة الإخراج لأول مرة من خلال فيلم يتناول مدينة بورسعيد خلال حقبة السبعينيات. اللافت في الأمر أنه لم يحسم مشاركته كممثل في الفيلم، مشيرًا إلى أنه يركز على التجربة الإخراجية فقط.

من جهة أخرى، قررت النجمة صبا مبارك دخول عالم الإخراج من خلال مشروع فريد، حيث ستكون واحدة من بين خمسة مخرجين يعملون على أفلام قصيرة ستُدمج لاحقًا في فيلم واحد، وهي تجربة قد تكون جديدة على السينما العربية.

بين النجاح والانتقاد: تجارب سابقة

لم تكن تجربة التحول إلى الإخراج حكرًا على خالد النبوي وصبا مبارك، فقد سبقهما العديد من النجوم الذين قرروا الانتقال إلى هذا العالم، وحقق بعضهم نجاحًا كبيرًا بينما تعثّر آخرون.

ظافر العابدين، النجم التونسي، خاض تجربة الإخراج مرتين، الأولى في فيلم "غدوة" الذي نال استحسانًا نقديًا عند عرضه بمهرجان القاهرة السينمائي 2021، والثانية في الفيلم السعودي "إلى ابني".

أما الفنانة درة، فقد شاركت لأول مرة كمخرجة من خلال فيلمها الوثائقي "وين صرنا"، الذي عرض ضمن فعاليات مهرجان القاهرة السينمائي بدورته الـ 45.

وهناك أيضًا تجربة أحمد مكي، الذي بدأ مسيرته السينمائية كمخرج قبل أن يصبح نجمًا كوميديًا معروفًا. فقد أخرج فيلم "الحاسة السابعة" قبل أن ينتقل إلى عالم التمثيل ويحقق نجاحًا كبيرًا في السينما والتلفزيون.

 هل الموهبة التمثيلية تعني النجاح في الإخراج؟

لا يمكن إنكار أن بعض الممثلين يملكون رؤية إخراجية عميقة، فاحتكاكهم بالسينما لسنوات طويلة يجعلهم أكثر فهمًا للتقنيات البصرية والأداء التمثيلي. لكن هذا لا يعني أن كل ممثل يمكنه أن يكون مخرجًا ناجحًا، فالإخراج ليس مجرد اختيار زوايا تصوير أو توجيه الممثلين، بل هو فن يحتاج إلى رؤية سردية قوية، وإدارة إنتاجية دقيقة، وقدرة على ترجمة النص إلى صور متحركة ذات تأثير.

عندما يفشل الممثل في كرسي المخرج

هناك أمثلة على نجوم حاولوا دخول مجال الإخراج ولم يحققوا النجاح المتوقع، إما بسبب ضعف الرؤية الإخراجية أو عدم امتلاكهم للمهارات اللازمة لإدارة العمل ككل.

 في بعض الحالات، أدى ضعف الإخراج إلى فشل الفيلم في شباك التذاكر أو تلقيه انتقادات لاذعة من النقاد والجمهور.

 هل هو انتقال طبيعي أم مجازفة؟

تحول الممثل إلى مخرج قد يكون خطوة طبيعية لمن يمتلك الشغف والموهبة والقدرة على إدارة التفاصيل المعقدة للفيلم، لكنه في الوقت ذاته مغامرة قد لا تكون مضمونة النتائج. الجمهور والنقاد دائمًا ما يكونون أكثر صرامة مع الممثل الذي يقرر أن يجلس خلف الكاميرا، حيث يصبح تحت مجهر التقييم الدقيق.

وفي النهاية، يبقى السؤال مفتوحًا: هل نحن أمام موجة جديدة من المخرجين الموهوبين القادمين من عالم التمثيل، أم أنها مجرد تجربة مؤقتة لبعض النجوم سرعان ما سيعودون إلى مواقعهم الطبيعية أمام الكاميرا؟ الأيام وحدها كفيلة بالإجابة.

مقالات مشابهة

  • مستقبل القضية الفلسطينية محور لقاء عطاف وأبو الغيط
  • أول تعليق من نادي الزمالك بشأن أزمة ملف تجديد زيزو
  • الأحد المقبل.. حفل توقيع كتاب «ناصر.. الأرشيف السري» بالنادي الدبلوماسي
  • طفلان غزّيان يرويان للجزيرة تفاصيل مكوثهما تحت الأنقاض
  • عندما يتحول الممثل إلى مخرج.. موهبة أم مغامرة؟
  • أخبار الفن| معلومات عن فرح الموجي خطيبة أحمد جمال.. وابن حنان ترك يحتفل بخطبته ويقرأ الفاتحة
  • شاركت في «ذا فويس كيدز».. معلومات عن فرح الموجي خطيبة المطرب أحمد جمال
  • اشتركت في ذا فويس .. معلومات عن فرح الموجي خطيبة أحمد جمال
  • أحمد حسن يفجر مفاجأة لجماهير الزمالك قبل لقاء فيوتشر
  • تعليق صادم من أحمد سعد بعد جدل ملابسه النسائية.. ما علاقة المافيا؟