اتحاد غرف الإمارات يبحث آليات عمل مجلس الأعمال الإماراتي الإيراني
تاريخ النشر: 3rd, October 2023 GMT
بحث اتحاد غرف الإمارات، آليات عمل مجلس الأعمال الإماراتي الإيراني، وبما يتفق ومصالح أصحاب الأعمال والمستثمرين والتطورات في الأسواق العالمية.
جاء ذلك خلال اللقاء الذي جمع الأمين العام لاتحاد غرف الإمارات حميد سالم، وhلملحق التجاري في سفارة إيران fأبوظبي محمد باقر مجتبابي، بحضور مدير الإدارة الاقتصادية في اتحاد غرف الإمارات أحمد القيزي.وأكد الجانبان أن "الNليات الجديدة للمجلس، ستعمل على تعزيز التواصل، ومناقشة التحديات والفرص القائمة والمستقبلية، وبما يعود بالمصلحة المشتركة على مجتمع الأعمال في البلدين، وذلك ضمن أعلى معايير الشفافية والامتثال للتشريعات القائمة وأفضل الممارسات العالمية".
يذكر أن إنشاء مجلس الأعمال الإماراتي - الإيراني تمّ وفقاً لمذكرة التفاهم الموقّعة بين اتحاد غرف الإمارات، وغرفة تجارة وصناعة ومعادن إيران في 2014، وهو يهدف إلى استكشاف سبل الفرص الاستثمارية بين الطرفين في مجموعة من المجالات بما في ذلك الغذاء والصحة والسياحة.
كما يعدّ المجلس منصة لكبار قادة الأعمال في كل من الإمارات وإيران لتسهيل التبادل والشراكات التجارية.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: زلزال المغرب انتخابات المجلس الوطني الاتحادي التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان سلطان النيادي مانشستر سيتي الحرب الأوكرانية عام الاستدامة
إقرأ أيضاً:
ريد هات العالمية: الإمارات تواصل ريادتها في عالم الذكاء الاصطناعي
قال محمد يوسف، مدير التسويق في شركة "ريد هات" العالمية في أوروبا الوسطى والشرقية والشرق الأوسط وإفريقيا، إن دولة الإمارات تواصل ترسيخ مكانتها ضمن الرواد في مشهد التكنولوجيا والذكاء الاصطناعي.
وأشار يوسف خلال اليوم الثاني من قمة عالم الذكاء الاصطناعي في إكسبو دبي، إلى أن دولة الإمارات تملك رؤية واضحة وطموحة في هذا المجال، تسعى من خلالها إلى تعزيز الابتكار والاستثمار في التقنيات الحديثة. خطى ثابتهوأوضح أن الإمارات تُعد من الدول التي تسير بخطى ثابتة في ترسيخ تبني التكنولوجيا المتطورة، لافتاً إلى أنها دائماً في المقدمة، حيث لا تقتصر على استهلاك التكنولوجيا، بل تضع إستراتيجيات واضحة وتستثمر بشكل مستدام في هذا القطاع.
وأكد أن "ريد هات"،التي تعتمد على البرمجيات مفتوحة المصدر، تدعم بشكل مباشر التوجه الإماراتي نحو تعزيز حلول الذكاء الاصطناعي، حيث تتيح الشركة تقنياتها لتوفير حلول مبتكرة تتماشى مع رؤية الدولة في هذا المجال.
وحول ما أثارته بعض النماذج اللغوية مثل شات جي بي تي و "ديب سيك" و "كوين 2.5" اعتبر يوسف أن ما يحدث هو انعكاس التطور الطبيعي لهذه التكنولوجيا، وقال: “لا أرى ما شهدناه إلا من باب كون الذكاء الاصطناعي هو المستقبل، وكل الشركات التكنولوجية تتنافس في هذا المجال، التطورات لن تتوقف، بل ستستمر، وسنرى أفكاراً جديدة وتقنيات أكثر تطوراً تخدم الأسواق والمستهلكين”.
وأشار إلى أن على الشركات العاملة في قطاع التكنولوجيا أن تتكيف مع هذه التحولات السريعة، حيث أن الابتكار هو عنصر أساسي للحفاظ على التنافسية.. وأضاف “ما نشهده اليوم هو رحلة مستمرة من التطوير، وسيظل الذكاء الاصطناعي يحفز النمو والتوسع في مختلف القطاعات”.