إبراهيم عيسى: متضامن مع الرئيس السيسي.. لا نريد مظاهرات
تاريخ النشر: 3rd, October 2023 GMT
قال الإعلامي إبراهيم عيسى، إن تيار الإسلام السياسي والإرهاب الديني المسلح وغير المسلح هم من يريدون هدم مصر.
متضامن مع الرئيس السيسي وأضاف "عيسى"، خلال تقديم برنامج "حديث القاهرة"، المُذاع عبر شاشة "القاهرة والناس"، اليوم الثلاثاء: متضامن مع الرئيس السيسي أن الإخوان والسلفيين والإسلام السياسي من يريدون هدم مصر، ممكن يستغلوا أي حاجه ويقلبوها علينا خراب ولذلك لا نريد الدخول في أي مظاهرات".
وأشار إلى أنه لا يوجد عاقل في مصر يتمنى مظاهرات احتفالية أو انفعالية الآن، مؤكدا أن هناك مخطط للإخوان والسلفيين لهدم هذه الدولة، متابعًا: "يجب علينا أن نقذ دولتنا بكل ما نملك ولا نتمنى أن نصل إلى لحظة الفوضى والشغب، ولا بد أن تكون هناك حلول سريعة وأن تكون الدولة في خدمة المواطن المصرية ومطالبه وليس شئ أخر".
علاقة مصر مع الدول العالمية والعربية شديدة الاحترام والتقديروأشار إلى أن ليس هناك عاقل يفكر أن هناك من يريد هدم مصر إلا الإخوان والسلفيين، موضحا أن علاقة مصر مع الدول العالمية والعربية شديدة الاحترام والتقدير المتبادل والزيارات المستمرة بين مصر والدول، واستقبال حافل بالرئيس السيسي في أي زيارة خارجية.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الإسلام السياسي هدم مصر برنامج حديث القاهرة
إقرأ أيضاً:
وزيرة الخارجية الفلسطينية: نريد إقامة دولتنا على 22% من أرض فلسطين التاريخية
قالت الدكتورة فارسين شاهين، وزيرة الدولة لشؤون خارجية فلسطين، إنّ الشعب الفلسطيني لن يقبل أن يعيش في دولة فصل عنصري، ولن يقبل أن تكون حقوقهم مهدورة كما هي الآن، مؤكدة أنهم يقبلون بـ22% من فلسطين التاريخية لإقامة الدولة الفلسطينية.
وأضافت شاهين، خلال حوارها مع الإعلامية أمل الحناوي، ببرنامج «عن قرب»، المذاع على فضائية «القاهرة الإخبارية»، أن العالم يعي تمامًا ما تفعله دولة الاحتلال الإسرائيلي خاصة في ظل وجود حكومة نتنياهو، فما يحدث في غزة وأهاليها غير مسبوق ولا يتقبله عقل إنسان، مضيفة أنّ نتنياهو سيستمر في حربه هو وحكومته المتطرفة، والمستوطنين، والفلسطنيين يجب أن يدافعوا عن أنفسهم.
تابعت بأنّ عملية الإبادة الجماعية التي تحدث في غزة، والضفة الغربية يحدث فيها حرب على المخيمات والبلدات بسبب غطرسة وتعنت نتنياهو وحكومته، وأن السياسة الإسرائيلية هي واحدة إذا كان اليسار أو الوسطي أو اليميني هي جميعهم سياسة واحدة ولكن أشكال تعاملهم مع الفلسطينيين تختلف ولا بد من اختلاف السياسة الإسرائيلية وتفوق من أوهامها.