عمرو الليثي ومصطفى شعبان وقصي خضر أعضاء لجنة تحكيم جائزة عمار
تاريخ النشر: 3rd, October 2023 GMT
بدأ الإعلامي د. عمرو الليثي، عضو لجنة تحكيم مسابقة عمار، اليوم الثلاثاء ٣ أكتوبر الجاري بالأردن تقييمه المشاركين بجائزة عمار العربية، كعضو لجنة تحكيم في المسابقة التي تدعم الموهوبين من ذوي الاحتياجات الخاصة في موسمها السابع 2023.
تقييم المشاركين بجائزة عمار العربيةويتنقل عمرو الليثي وأعضاء لجنة التحكيم بين عدد من الدول العربية لمتابعة وتقييم المشاركين في المسابقة ومن هذه الدول الأردن، مصر، تونس المغرب
دعم الموهوبين من ذوي الاحتياجات الخاصةوعلي جانب آخر بدأت اللجنة العليا لجائزة “عمار الدولية” لدعم الموهوبين من ذوي الاحتياجات الخاصة عملها في الأول من اكتوبر المقبل ولمدة خمسة عشر يومًا، وتضم اللجنة الإعلامي الدكتور عمرو الليثي، الحاصل علي جائزة الـ(يونسكو) في التنمية البشرية؛ والفنان المصري مصطفى شعبان، والفنانة التشكيلية المغربية نادية الشلاوي، والفنان السعودي قصي خضر، ويرأس لجنة التحكيم د.
ويشارك في المسابقة، متسابقون من كافة الدول العربية، وتبدأ الفعاليات من1 إلى 15 اكتوبر ٢٠٢٣، وتتنتقل لجنة التحكيم بين الدول العربية لمتابعة الموهوبين ولقائهم ودعمهم، واختيار الفائزين من بينهم، ويتم إعلان النتائج في شهر ديسمبر المقبل؛ في احتفالية كبيرة بحضور نجوم المجتمع في شتي المجالات والفائزين في المسابقة.
وانطلاق الموسم السابع من الجائزة خلال 2023، تستهدف المسابقة كافة الدول العربية وصولًا إلى جميع دول العالم، ودون أي شروط سوى الالتزام بالمسارات المحددة للجائزة.
جوائز عمار العربيةويذكر أن مجموع الجوائز لهذا العام تصل لأكثر من ربع مليون ريال سعودي، وتتكون الجائزة من ثلاثة مسارات: المسار الأول مخصص لذوي الإعاقة في شتى مجالات الموهبة وجميع أنواع الإعاقات، ولذا المسار ثلاث جوائز بقيمة 100 ألف ريال سعودي للفائز بالمركز الأول، و50 ألف ريال سعودي للفائز بالمركز الثاني، و30 ألف ريال سعودي للفائز بالمركز الثالث.
أما المسار الثاني للمسابقة فهو مخصص لأفراد المجتمع من غير ذوي الإعاقة ممن لديهم أفكار مبتكرة، وجائزة هذا المسار 25 ألف ريال سعودي، أما المسار الثالث للجائزة فهو مخصص للقطاعات غير الربحية التي تقوم بمشاريع تسهم في تمكين الموهوبين من ذوي الإعاقة بجائزة قدرها 50 ألف ريال سعودي.
سبب تسمية جائزة عمار لدعم المبدعين من ذوي الإعاقةعلى جانب آخر، يرجع تسمية “جائزة عمار لدعم المبدعين من ذوي الإعاقة” حيث يعود سبب التسمية إلى أحد رموز الإعاقة والموهبة وهو “الدكتور عمار بوقس”. وتحظى جائزة عمار بدعم لامحدود من كافة الجهات والمسؤولين والمعنيين بذوي الإعاقة في دول الخليج العربية ودول العالم العربي حيث انطلقت الجائزة في عام 2014 م محليًا داخل المملكة العربية السعودية، وفي عام 2021م توسع نطاق الجائزة إلى كافة دول الخليج العربية وفي هذا العام 2023م تنطلق الجائزة في نسختها السابعة والأولى عربيًا مستهدفة كافة الدول العربية وصولًا إلى جميع دول العالم.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: عمار الدولية جائزة ذوي الهمم لجنة تحكيم مصطفى شعبان ألف ریال سعودی الدول العربیة ذوی الإعاقة عمرو اللیثی فی المسابقة جائزة عمار
إقرأ أيضاً:
عادل حمودة: الشيخ زايد اعتمد في حكم دولته على التقاليد البدوية العربية
قال الإعلامي عادل حمودة، إن الشيخ زايد اعتمد في حكم دولته على التقاليد البدوية العربية وتقاليد الشورى، ففي يوليو 1971 أصدر أمرا بتشكيل مجلس الشورى في أبو ظبي، وكانت أولى الجلسات في سبتمبر من نفس العام.
وتابع خلال تقديمه برنامج «واجه الحقيقة»، المذاع على قناة «القاهرة الإخبارية»، أن الشيخ زايد خاطب أعضاء المجلس بكلمات واضحة قائلًا: «إن واجب أعضاء مجلس الشورى، هو المشاركة في بناء الوطن وإرساء الحكم على أسس من الديمقراطية الحقيقة، أما الهدف فهو «أن يضمن شعبنا الحياة الحرة الكريمة».
وأضاف أن دولة الإمارات المتحدة أعلنت تأسس برلمان مشترك هو المجلس الوطني الاتحادي، وتأسس المجلس الوطني الاتحادي، وفقا لأحكام الدستور المؤقت الصادر في عام 1971، في هذه المرحلة كان أعضاء المجلس 40 عضوا، كانوا يختارهم حكام الإمارات السبع، وعقدت الجلسة الأولى بتاريخ 12 فبراير 1972 برئاسة الشيخ زايد.
وواصل: «في عام 1973 أجرى الشيخ زايد إصلاحات أساسية، تهدف إلى دعم الاتحاد، منها إصدار عملة مشتركة، ودمج قوات الإمارات وزيادة مساهمات الأعضاء في ميزانية الاتحاد، وتعزيز المساواة بين الجنسين وخاصة في التعليم، واعتماد سياسات الاقتصاد الحر، ولفتت هذه التجربة نظر مؤسسات الاستثمار في العالم، وأصبحت الإمارات مركزا ماليا رائدا».