منظمة نوره تبحث مع وزارة الصحة رفد مشروع العربة المتنقلة بمعالجات سوء التغذية
تاريخ النشر: 3rd, October 2023 GMT
عدن((عدن الغد)) خاص
نفذت صباح اليوم الثلاثاء د. سيناء سالم، مديرة البرامج بمنظمة نوره، زيارة إلى لقطاع الرعاية قسم التغذية، بوزارة الصحة العامة والسكان، "بهدف توفير معالجات سوء التغذية المزمع تقديمها ضمن مشروع العربة المتنقلة المنفذ في مديرية البريقة بالعاصمة عدن".
والتقت د. سيناء سالم، مدير البرامج بمنظمة نوره، الدكتور.
وبحثت د. سيناء، مع الدكتور، محفوظ على، إمكانية توفير بعض الأدوية التي يحتاجها مشروع العربة المتنقلة، والذي يقدم خدمات طبية وعلاجية مجانية للمجتمعات المحلية في اليمن وتحديدا بالعاصمة عدن.
وقالت د. سيناء سالم" إن مشروع العربة المتنقلة يقدم خدمات التغذية للأطفال والمرضى المحتاجين، وإن هذه المعالجات الخاصة بسوء التغذية، تعتبر جزءا لا تقل أهمية عن تقديم الخدمة المجانية ضمن مشروع العربة"
يجدر الإشارة إلى أن منظمة نوره التنموية، منظمة نورة التنموية هي منظمة شبابية غير ربحية تعمل في نطاق الجمهورية اليمنية بتصريح رقم ( ٦٧٠ ) صادر من وزارة الشؤون الاجتماعية والعمل في العام ٢٠١٨ ، وتهتم بمجالات التمكين الاقتصادي والتعليم وحل النزاعات وبناء السلام وتحسين الخدمات الصحية، وتسعى لأن تكون منظمة فاعلة وبيت خبرة في العمل المجتمعي من خلال العمل بمنهجية تحويل النزاعات وبناء السلام الاستراتيجي والمستدام للمساهمة في تحسين أوضاع المجتمعات المحلية في اليمن
المصدر: عدن الغد
إقرأ أيضاً:
الكنيست يوافق على مشروع قانون يسمح للإسرائيليين بشراء أراضٍ بالضفة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
صوت المشرعون بالكنيست بواقع 58-33 لصالح السماح للمواطنين الإسرائيليين بشراء أراضي في الضفة الغربية المحتلة بشكل مباشر خلال قراءة أولية في الكنيست، بحسب ما ذكرت صحيفة "تايمز أوف إسرائيل" اليوم الأربعاء.
وبعد الموافقة على مشروع القانون من قبل اللجنة الوزارية للتشريع، في وقت سابق من هذا الأسبوع، انتقدت منظمة مراقبة الاستيطان "السلام الآن"، وهي منظمة غير حكومية احتجاجية يسارية داخل إسرائيل هدفها إقناع الشعب الإسرائيلي وحكومته بأن احتلال الأراضي الفلسطينية غير مقبول بأي صورة، وتركز بالمقام الأول على الدعوة إلى حل الدولتين للصراع الإسرائيلي الفلسطيني، مشروع القانون، واعتبرته "خطوة ضم أخرى".
وقالت إن مشروع القانون "يسعى إلى السماح للمستوطنين بشراء الأراضي دون أي رقابة في جميع أنحاء الضفة الغربية، مما يجعلهم فعليا ملاك في الضفة الغربية من الناحيتين الرمزية والعملية".