فيروس غرب النيل ينتقل من البعوض (الأعراض وطرق العدوى)
تاريخ النشر: 3rd, October 2023 GMT
مرض فيروسي ينتشر بشكل رئيسي من البعوض إلى البشر، “حمى فيروس غرب النيل”، حمي تنتقل عن طريق لدغة البعوض، والتي تعد أكثر الحيوانات فتكاً في العالم، ورغم أن العوض حشرة تزن 2.5 مليغرام إلا أنها السبب في وفاة ما يقارب من 700 ألف شخص في جميع أنحاء العالم سنوياً.
حمى فيروس غرب النيل. الطقس السبب
وخلال الأيام الأخيرة، كثرة الحالات الإصابة بعدوى فيروس غرب النيل، وتم الإعلان ايضًا عن وفاة امرأة من ولاية بنسلفانيا في الثمانينات من عمرها توفيت بعد إصابتها بفيروس غرب النيل.
ووفقًا لمركز السيطرة على الأمراض والوقاية منها الأمريكى، فإن أقل من 1% من المصابين يصابون بمرض عصبي خطير، مثل التهاب الدماغ، أو التهاب السحايا، التهاب الأغشية الواقية التي تغطي الدماغ والحبل الشوكي.
وفي عام 1937 تم الإبلاغ عن أول حالة إصابة بفيروس غرب النيل في أوغندا، إنه شائع في جميع أنحاء إفريقيا وآسيا الوسطى والشرق الأوسط، وأغسطس 1999 تم الإبلاغ عن أولى حالات التهاب الدماغ بغرب النيل في نصف الكرة الغربي في منطقتي برونكس وكوينز في نيويورك.
أعراض حمى غرب النيل الشديدةالحمى.الارتباك.الصداع وتصلب الرقبة.الرعاش (tremors).الاختلاجات، وهي تشنجات لا إرادية للعضلات.ضعف في العضلات، وخدران وشلل.فقدان البصر.غيبوبة.
لا يوجد لقاح أو علاج محدد لفيروس غرب النيل “WNV” مؤكدا أن لطريقة الأكثر فعالية للوقاية هي تجنب لدغات البعوض، وذلك باستخدام طارد الحشرات وارتداء الملابس الواقية عندما تكون في الهواء الطلق.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: غرب النيل فيروس غرب النيل البعوض الصداع
إقرأ أيضاً:
لن تصدق.. أضرار الإكثار من تناول الشوكولاتة على الأطفال
أشار العلماء إلى أن الشوكولاتة الساخنة، تساعد في الحفاظ على صحة الدماغ، ووجد الباحثون أيضًا أنها تساعد على تحسين تدفق الدم إلى الدماغ، ومن هنا، تشمل الفوائد الصحية للشوكولاتة تحسين الوظائف الإدراكية.
ومن المعروف أيضًا أن الشوكولاتة، نظرًا لاحتوائها على مركبات الفلافونويد، تُحفز الحُصين في الدماغ، مما قد يؤدي بدوره إلى تحسين الذاكرة والتركيز.
وبالحديث عن الفلافونويدات، فهي أيضًا تمنع الالتهابات وتُحسّن خصائص تخثر الدم.
من المعروف أيضًا أن الشوكولاتة تحتوي على مواد تساعد على تنظيم هرمونات المزاج، مثل السيروتونين، ولذلك، تُحسّن الشوكولاتة مزاجك، كما تلعب مضادات الأكسدة الموجودة فيها دورًا في التخلص من الجذور الحرة في جسم الطفل، وتساعد على منع تلفه.
كما لوحظ ارتباط إيجابي بين استهلاك الشوكولاتة والأداء الرياضي، وفقًا لنتائج نُشرت في مجلة الجمعية الدولية للتغذية الرياضية، ويشير هذا إلى أن تناول القليل من الشوكولاتة الداكنة يعزز توافر الأكسجين.
وأخيرًا وليس آخرًا، فيما يتعلق بالقيمة الغذائية للشوكولاتة، فهي تحتوي على الحليب، وهو مصدر غني بالبروتين والكالسيوم، كما تُعرف الشوكولاتة الداكنة بغناها بالحديد
ولكن هذا لا يعني أن تناول الشوكولاتة، وخاصة للأطفال، لا يحمل مخاطر أخرى.
أولاً وقبل كل شيء، الشوكولاتة غنية بالسكر، والإفراط في تناولها قد يؤدي إلى تسوس أسنان الأطفال.
يمكن أن يؤدي ارتفاع نسبة السكر والدهون إلى السمنة، والتي تصاحبها العديد من المشاكل الصحية.
تشير بعض الأبحاث إلى أن الشوكولاتة قد تؤثر على صحة العظام.
علاوة على ذلك، تحتوي بعض مساحيق الكاكاو على نسب عالية من الكادميوم والرصاص، مما يؤدي إلى التسمم.