أعلن الدكتور خالد عبدالغفار وزير الصحة والسكان، تقديم 267 ألفا و765 خدمة، من خلال حملة «100 يوم صحة» أمس الإثنين 2 أكتوبر، في جميع محافظات الجمهورية.

وأوضح الدكتور حسام عبدالغفار المتحدث الرسمي لوزارة الصحة والسكان، أن الخدمات التي قدمتها حملة «100 يوم صحة» تضمنت 7 آلاف و370 خدمة، ضمن مبادرة الرئيس لدعم صحة المرأة -في أول زيارة- فيما بلغت الزيارات العارضة والمتكررة 22 ألفا و623 خدمة.

وأضاف «عبدالغفار» أن حملة «100 صحة» قدمت خدمات مبادرة الرئيس للكشف المبكر وعلاج ضعف وفقدان السمع لدى حديثي الولادة، لـ3 آلاف و145 مولودا، فيما قدمت 20 ألفًا و357 خدمات، ضمن مبادرة الرئيس للكشف المبكر وعلاج الأمراض المزمنة والاعتلال الكلوي.

وأشار  إلى أن الحملة قدمت 3 آلاف و371 خدمة، ضمن المبادرة الرئاسية لصحة الأم والجنين، و5 آلاف و671 خدمة لاستخراج شهادات مبادرة الرئيس لفحص المقبلين على الزواج، كما تم علاج 2170 مواطنا، ضمن مبادرة الرئيس لإنهاء قوائم الانتظار، وإصدار قرارات علاج على نفقة الدولة لـ5 آلاف و678 مواطنا.

وقال إن حملة «100 يوم صحة» قدمت خدمات مبادرة الرئيس لفحص الأورام السرطانية (البروستاتا - القولون- الرئة - عنق الرحم) بملئ 13 ألفا و360 استمارة استبيان، مضيفا أن إجمالي المترددين على القوافل الطبية، بلغ 7 آلاف و653 مواطنا.

وتابع «عبدالغفار» أن عدد المنتفعات بخدمات عيادات تنظيم الأسرة، بلغ 82 ألفا، و549 منتفعة، وبلغت الزيارات المنزلية للرائدات الريفيات، 63 ألفا، و148 زيارة، كما بلغت معدلات تطعيم الأطفال بالتطعيمات الروتينية، 27 ألفا و474 طفلا.

واستطرد أن حملة «100 يوم صحة» قدمت 3 آلاف و196 خدمة في مجال الصحة النفسية، شملت خدمات الطوارئ والعلاج النفسي، وعلاج الإدمان للبالغين والمراهقين، والتأهيل، والدعم النفسي، ومتابعة الشكاوى والرد على الاستفسارات.

وأضاف  أن حملة «100 يوم صحة» قدمت خدمات التوعية والتثقيف الصحي لنحو 39 ألفا و500 مواطن، من خلال فرق التواصل المجتمعي المنتشرة بالمناطق العامة والنوادي والمولات بالمحافظات، لرفع الوعي وتوجيه المواطنين إلى تلقي خدمات مبادرات الصحة العامة التي تقدمها الحملة، كما تم عقد ندوات تثقيفية وأنشطة توعوية.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: 100 يوم صحة استخراج شهادات التواصل المجتمعي التوعية والتثقيف الدكتور خالد عبدالغفار وزير الصحة والسكان مبادرة الرئیس یوم صحة

إقرأ أيضاً:

إحصائية رسمية تكشف نتائج 470 يوما من حرب الإبادة ضد قطاع غزة

أعلن المكتب الإعلامي الحكومي بقطاع غزة، أن حصيلة 470 يوم من الإبادة الإسرائيلية منذ اندلاعها قبل أكثر من 15 شهرا، بلغت 46 ألفا و960 شهيدا، من بينهم 30 ألفا من الأطفال والنساء.

وقال المكتب الإعلامي في بيان له الثلاثاء إنه في "470 يوما من الإبادة الجماعية ارتكب جيش الاحتلال بشكل عام 10 آلاف ومئة مجزرة، أسفرت عن 61 ألفا و182 شهيدا ومفقودا"، موضحا أن "14 ألفا و222 مفقودا لم يصلوا إلى المستشفيات حتى 18 كانون الثاني/ يناير 2025"، وأن وزارة الصحة سجّلت "46 ألفا و960 شهيدا ممن وصلوا إلى المستشفيات".

ونقل المكتب عن وزارة الصحة أن "الاحتلال أباد ومسح من السجل المدني ألفين و92 عائلة فلسطينية، بقتل الأب والأم وجميع أفراد الأسرة، وعدد أفراد هذه العائلات 5 آلاف و967 شهيدا".
وبيّن أن "4 آلاف و889 عائلة فلسطينية أبادها الاحتلال ولم يتبقَّ منها سوى فرد واحد فقط، وعدد أفراد هذه العائلات فاق 8 آلاف و980 شهيدا".

ووفق الإعلامي الحكومي، بلغ عدد "الشهداء الأطفال 17 ألفا و861"، مبينا أن "214 طفلا رضيعا وُلِدوا واستشهدوا خلال حرب الإبادة الجماعية"، فيما "808 أطفال استشهدوا خلال حرب الإبادة وعمرهم أقل من عام".

وقال إن 44 شخصا استشهدوا بسبب سوء التغذية ونقص الغذاء وسياسة التجويع (الإسرائيلية)، و8 استشهدوا نتيجة البرد الشديد في خيام النازحين، بينهم 7 أطفال.

وكشف أن "12 ألفا و316 من النساء قتلهن الاحتلال الإسرائيلي"، فيما سقط "ألف و155 شهيدا من الطواقم الطبية"، وفق ما نقل عن وزارة الصحة بالقطاع.

وبيّن المكتب أن "الاحتلال الإسرائيلي قتل 94 من كوادر الدفاع المدني، و205 من الصحفيين والإعلاميين فيما أصاب و400 منهم، و736 من عناصر وشرطة تأمين مساعدات".


وفي هذا المجال، كشف أن الاحتلال ارتكب "150 جريمة استهداف لعناصر وشرطة وتأمين مساعدات".

وبحسب البيان ذاته، "أقام الاحتلال 7 مقابر جماعية داخل المستشفيات، تم انتشال 520 شهيداً منهم".

وإلى جانب الشهداء، خلفت الحرب الإسرائيلية 110 آلاف و725 جريحا ومصابا وصلوا إلى المستشفيات، وفق وزارة الصحة بالقطاع.

وأشار المكتب في بيانه إلى أن "15 ألف جريح بحاجة إلى عملية تأهيل طويلة الأمد"، مبينا أن الإبادة "خلّفت 4 آلاف و500 حالة بتر، بينهم 18 بالمئة من فئة الأطفال"، مؤكدا أن "70 بالمئة من الضحايا هم من الأطفال والنساء"، وذكر أن "الاحتلال الإسرائيلي استهدف 220 مركزا للإيواء والنزوح".

وأكد أن "10 بالمئة فقط من مساحة قطاع غزة كان الاحتلال الإسرائيلي يدّعي أنها مناطق إنسانية" بينما تركت الحرب "38 ألفا و495 طفلاً يعيشون بدون والديهم أو بدون أحدهما" وفق البيان.
وأضاف: "كما فقدت 13 ألفا و901 امرأة زوجها خلال حرب الإبادة الجماعية".

إلى جانب ذلك، يوجد "3 آلاف و500 طفل معرّضون للموت بسبب سوء التغذية ونقص الغذاء و12 ألفا و700 جريح بحاجة للسفر للعلاج في الخارج" بحسب البيان.

ولفت المكتب الحكومي إلى أن "12 ألفا و500 مريض سرطان يواجهون الموت وبحاجة للعلاج"، كما "يحتاج 3 آلاف مريض بأمراض مختلفة للعلاج في الخارج".

وبحسب أرقام وزارة الصحة، فإن "2 مليون و136 ألفا و26 حالة أُصيبت بأمراض معدية نتيجة النزوح، منها 71 ألفا و338 حالة أُصيبت بعدوى التهابات الكبد الوبائي".

وبيّن المكتب أن "60 ألف سيدة حامل تقريبا مُعرَّضة للخطر لانعدام الرعاية الصحية"، وأن "350 ألف مريض مزمن في خطر بسبب منع الاحتلال إدخال الأدوية"، قائلا إن "6 آلاف و600 حالة اعتقلهم الاحتلال من قطاع غزة منذ بدء حرب الإبادة الجماعية".


وأفاد بتسجيل "360 حالة اعتقال من الكوادر الصحية، حيث أعدم الاحتلال 3 أطباء داخل السجون"، كما سجّلت "48 حالة اعتقال صحفيين ممن عُرفت أسماؤهم"، و"26 حالة اعتقال لعناصر الدفاع المدني".
وأكد المكتب الحكومي تسجيل "2 مليون نازح في قطاع غزة"، وأن 110 آلاف خيمة اهترأت وأصبحت غير صالحة للنازحين".

وأشار إلى أن "الاحتلال الإسرائيلي دمّر 216 مقرًّا حكوميا، و 137 مدرسة وجامعة بشكل كلي"، و357 مدرسة وجامعة بشكل جزئي، مضيفا أن "الاحتلال الإسرائيلي خلال قتل الحرب 12 ألفا و800 طالب وطالبة"، فيما حرم 785 ألف طالب وطالبة من التعليم".

وذكر أن "الاحتلال قتل خلال الحرب 760 معلما وموظفا تربويا في سلك التعليم"، فيما "أعدم 150 عالما وأكاديميا وأستاذا جامعيا وباحثا".

على صعيد دور العبادة، "دمّر الاحتلال 823 مسجداً بشكل كلي، و158 مسجداً بشكل بليغ بحاجة إلى إعادة ترميم"، واستهدف 3 كنائس ودمرها، وفق البيان.

كما "دمر الاحتلال 19 مقبرة بشكل كلي وجزئي من أصل 60"، و"سرق ألفين و300 جثمان من مقابر قطاع غزة، و161 ألفا و600 وحدة سكنية بشكل كلي، و194 ألف وحدة سكنية بشكل جزئي، فيما ترك 82 ألف وحدة سكنية غير صالحة للسكن".

ووفق إحصائيات المكتب الإعلامي الحكومي، "ألقى الاحتلال الإسرائيلي على قطاع غزة 100 ألف طن متفجرات"، موضحا أن "34 مستشفى و80 مركزا صحيا أحرقها الاحتلال أو اعتدى عليها أو أخرجها من الخدمة"، كما "استهدف 162 مؤسسة صحية، و136 سيارة إسعاف".


وأردف قائلا: "كما دمّر الاحتلال الإسرائيلي 206 مواقع أثرية وتراثية، موضحا أن الاحتلال دمّر 3 آلاف و680 كيلو متر أطوال شبكات الكهرباء، إضافة إلى تدمير ألفين و105 محوّلات توزيع كهرباء هوائية وأرضية.

ودمّر الاحتلال 330 ألف متر طولي شبكات مياه، و655 متر طولي شبكات صرف صحي، و2 مليون و835 ألف متر طولي شبكات طُرق وشوارع"، إضافة إلى 42 منشأة وملعباً وصالة رياضية و 717 بئر مياه وأخرجها عن الخدمة.

وبنتيجة الإحصائيات، "بلغت نسبة الدمار في قطاع غزة 88 بالمئة"، فيما قدّرت "الخسائر الأولية المباشرة لحرب الإبادة الجماعية بأكثر من 38 مليار دولار"، وفق الإعلامي الحكومي في غزة.

مقالات مشابهة

  • إحصائية رسمية تكشف نتائج 470 يوما من حرب الإبادة ضد قطاع غزة
  • عميد قصر العيني: تقديم خدمات طبية متكاملة
  • للكشف والعلاج مجاناً.. الصحة تطلق 3 قوافل طبية بالمحافظات
  • محافظة القاهرة: 2.4 مليون خدمة طبية في ديسمبر الماضي
  • مبادرة "مشروعك" قدمت 2.489 مليار جنيهًا لتمويل 16 ألف مشروع ببني سويف
  • جامعة طنطا: نظمنا 450 فعالية ضمن مبادرة «بداية» قدمت خدماتها لـ117 ألف مستفيد
  • جامعة سوهاج تطلق مبادرة للكشف المبكر عن أورام القولون
  • الثلاثاء.. جامعة سوهاج تطلق مبادرة الكشف المبكر عن أورام القولون
  • الصحة: استقبال 56.5 مليون زيارة من السيدات لتلقي خدمات الفحص والتوعية
  • الصحة تستقبل 56 مليون و427 ألف زيارة من السيدات لتلقي خدمات الفحص والتوعية