الملكة رانيا العبدالله تطلع على برامج مركز كونوي لتعليم اللاجئين
تاريخ النشر: 3rd, October 2023 GMT
صراحة نيوز -زارت جلالة الملكة رانيا العبدالله، الثلاثاء، في عاصمة إيرلندا الشمالية بلفاست مركز كونوي التعليمي الذي يقدم عدداً من البرامج لخدمة الأعداد المتزايدة من اللاجئين وطالبي اللجوء في المدينة.
وتتنوع برامج المركز لتشمل دروس اللغة الإنجليزية ونادي لمساعدة طلبة المدارس الابتدائية والثانوية في الواجبات المنزلية ومدرسة صيفية سنوية لعائلات اللاجئين.
وتهدف البرامج التي يديرها معلمون ومتطوعون مدربون إلى مساعدة اللاجئين على الاندماج في المجتمع.
والتقت جلالتها مجموعة من طالبي اللجوء واللاجئين وأفراد من المجتمع المحلي وممثلين عن مجلس مدينة بلفاست للاطلاع على تجاربهم في هذا المجال.
المصدر: صراحة نيوز
كلمات دلالية: اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة ثقافة وفنون علوم و تكنولوجيا اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة ثقافة وفنون علوم و تكنولوجيا زين الأردن اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة
إقرأ أيضاً:
ألمانيا تعتزم زيادة المنح المالية للسوريين الراغبين بالعودة إلى بلدهم
قال متحدث باسم وزارة الداخلية الألمانية إن برلين تعتزم زيادة برنامج مالي للمواطنين السوريين الراغبين في العودة إلى بلدهم في أعقاب الإطاحة بالرئيس السوري المخلوع بشار الأسد في الثامن من كانون الأول/ ديسمبر الماضي.
الشهر الماضي، بدأت عدة دول أوروبية، منها ألمانيا والنمسا واليونان وبريطانيا، إعادة النظر في طلبات اللجوء المقدمة من السوريين، وأعلنت تعليق البت في هذه الطلبات.
وأكدت فرنسا أنها تعمل على تعليق طلبات اللجوء للسوريين.
وأعلنت وزيرة الداخلية الألمانية نانسي فيزر ، تعليق البت في طلبات اللجوء للسوريين بسبب "عدم وضوح الوضع" في بلادهم بعد سقوط الأسد.
وتستضيف ألمانيا ما يقارب مليون سوري، وهو العدد الأكبر من اللاجئين السوريين في إحدى دول الاتحاد الأوروبي، ومعظمهم وصل خلال عامي 2015 و2016 في عهد المستشارة السابقة أنجيلا ميركل.
كما أعلنت حكومة تصريف الأعمال في النمسا، وقف معالجة طلبات اللجوء المقدمة من السوريين.
وأوضح وزير الداخلية، جيرهارد كارنر، أنه وجّه الوزارة للتحضير لبرنامج يهدف إلى تنظيم عمليات "إعادة وترحيل" اللاجئين السوريين إلى بلادهم.
وأعلنت المفوضية العامة للاجئين، تعليقها المؤقت للنظر في طلبات اللجوء المقدمة من السوريين، موضحة أن القرار سيظل ساريًا حتى تتوفر معلومات كافية لتقييم الوضع الأمني في سوريا ومخاطر الاضطهاد المحتملة.
وأعلن متحدث باسم الحكومة البريطانية أن بلاده قد علقت البت في طلبات اللجوء المقدمة من السوريين لتقييم الوضع الحالي في بلادهم.
وأعلنت كرواتيا، والتشيك، والدنمارك، واليونان، وأيرلندا، وإيطاليا، والنرويج، وبولندا، وسويسرا، والسويد قرارات مشابهة.