‏قال الدكتور علاء عز، آمين عام اتحاد الغرف التجارية، نحن نوجه المواطنين بمقاطعة المحال والسلع التي تقوم بزيادة الأسعار عن الحد المعروف وذلك بسبب انتشار أزمة اختلاف وتغير الأسعار من مكان إلى آخر، مؤكدا "يجب مقاطعة هذه الأماكن وأنواع و"ماركات" السلع التي تتجاوز الحد المعروف لسعر السلعة".

وزارة البيئة: حملات وجولات ميدانية لمتابعة أعمال منظومة قش الأرز

وأضاف "عز"، ‏خلال مداخلة هاتفية له في برنامج "الحياة اليوم"، مع الإعلامي "مصطفى شردي"، المذاع عبر شاشة "الحياة"، أن المشتري هو أقوى حلقة في سلسلة الإمداد لأي سلعة،‏ منوها بأن هناك قلة دائما مثل أي قطاع في الدولة هي التي تسيء استخدام واستغلال الظروف.

 

أزمة الأرز

وأوضح آمين عام اتحاد الغرف التجارية، ‏أن الأرز ما زال متواجدا مع المزارعين ولم يفرجوا عنه بعد وهذه هي مشكلة الأرز حاليا، وسبب ارتفاع سعره والمشكلة ليست عند التجار لكن عند المزارعين.

واستطرد “جارٍ شراء حمولات عائمة لدخول كميات من الأرز، وبالتالي سينخفض سعره”، موضحا “الضخ الجديد سوف يؤدي إلى إفراج الفلاح عن كميات الأرز المخزنة بعد هبوط سعره قريبا، ‏وهذا تم التوافق عليه، وتوفير الآليات الواجبة لتنفيذ ذلك”.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: الأرز الدكتور علاء عز أزمة الأرز السلع زيادة الاسعار الغرف التجارية

إقرأ أيضاً:

سياسي عراقي يوجه رسالة إلى المرشد الأعلى الإيراني على خامنئي

يوليو 31, 2024آخر تحديث: يوليو 31, 2024

المستقلة/- استذكر السياسي المستقل أحمد عياش السامرائي تغريدة المرشد الأعلى الإيراني التي كتبها على موقعه الرسمي معاتباً فيها الدولة العراقية بعد استهداف القوات الأميركية لموكب الجنرال قاسم سليماني بطائرة مسيرة. قال المرشد في تغريدته: “لقد قتلوا ضيفكم في داركم”، وهو يعلم أن العراق لا يمتلك منظومة دفاع جوي أو رادارات، بمعنى آخر إمكانياته الدفاعية دون الصفر، فضلاً عن أنه لا يزال تحت وصاية المحتل عبر قواعد عسكرية داخل أراضيه، مما يجعله مسلوب السيادة.

وفي تطور مفاجئ، قتل إسماعيل هنية في العاصمة طهران وعلى مقربة من محل إقامة المسؤولين الإيرانيين، مما يضع هذه التساؤلات في سياق جديد ويثير المزيد من الاستغراب. رغم كل الإمكانيات العسكرية والدفاعية التي تمتلكها إيران، فضلاً عن بسط نفوذها وسيادتها على كامل أراضيها، تم تنفيذ هذا الهجوم بالقرب من مقر إقامة القيادة الإيرانية.

هذا الحدث يثير تساؤلات حول التناقضات في الخطاب الإيراني. إذا كانت إيران، بقدراتها العسكرية المتقدمة ونفوذها القوي، غير قادرة على حماية ضيوفها على أراضيها، فكيف يمكنها توجيه اللوم إلى العراق الذي يعاني من ضعف أكبر في قدراته الدفاعية ويخضع لضغوط وتدخلات خارجية؟

السامرائي يطرح هذه التساؤلات لتسليط الضوء على ازدواجية المعايير في الخطاب الإيراني والواقع الأمني المعقد في المنطقة. من السهل توجيه الانتقادات، لكن من الضروري النظر إلى السياق الأوسع وفهم التحديات المشتركة التي تواجهها دول المنطقة في ظل التدخلات الخارجية والضغوط السياسية والعسكرية.

يختتم السامرائي بالتأكيد على الحاجة إلى تعزيز القدرات الدفاعية للدول العربية والإسلامية لتحقيق السيادة الكاملة والقدرة على حماية أراضيها وضيوفها من الاعتداءات الخارجية. يجب أن يكون هناك تعاون إقليمي ودولي لدعم هذه الدول في مواجهة التحديات الأمنية وتحقيق الاستقرار في المنطقة.

فما هو تبرير المرشد الأعلى الإيراني لهذه الانتقادات في ظل هذه الظروف، وكيف سيكون رده على هذه الرسالة لحفظ ماء الوجه أمام هذه التناقضات؟

مقالات مشابهة

  • صور.. توجيهات عاجلة من محافظ الجيزة بشأن التصالح في مخالفات البناء
  • إطلاق مبادرة "المنح الدراسية" لمستفيدي صندوق الشهداء
  • سياسي عراقي يوجه رسالة إلى المرشد الأعلى الإيراني على خامنئي
  • "غرفة القصيم" تدعو للترشح لعضوية "اللجان القطاعية"
  • إطلاق مبادرة «المنح الدراسية» لمستفيدي صندوق الشهداء
  • الزراعة تواصل توعية المزارعين الاستفادة من منظومة جمع وتدوير قش الأرز في محافظتي الغربية والقليوبية
  • عاجل| الغرف التجارية تكشف سعر الذهب المتوقع في 2025: اشتروا الأصفر
  • توعية المزارعين بالاستفادة من منظومة تدوير قش الأرز في تصنيع الأعلاف
  • «شكرا على تقديركم».. تامر حسني يوجه رسالة بعد حفله في مهرجان العلمين | فيديو
  • ملك المغرب يوجه بتسريع مشروعات المياه لمواجهة أزمة الجفاف