بعد تشجيعها الدائم له.. ميسي يرد الجميل لـ سيلينا غوميز
تاريخ النشر: 3rd, October 2023 GMT
كشف موقع اعلامي أجنبي ان لاعب كرة القدم الارجنتيني "ليونيل ميسي" الذي يلعب حالياً في نادي انتر ميامي الأمريكي قرر الرد على دعم الفنانة العالمية المستمر له وتواجدها الدائم في مبارياته بطريقته الخاصة.
اقرأ ايضاًقرر اللاعب ليونيل ميسي أن يعرض قميصه في المزاد الخيري الذي أطلقته الجمعية الخيرية التي تملكها الفنانة العالمية، التي أطلقت عليها اسم Rare Impact fund حيث أنه من المتوقّع أن يحضر اللاعب الأرجنتيني شخصياً الى الجمعية.
وتأتي خطوة ليونيل ميسي هذه في اطار تقديره للنجمة العالمية بعد حرصها الدائم على دعمه المستمر وأن تكون أول الحاضرين ضمن الدوري الأمريكي لكرة القدم بين لوس انجلوس وانتر ميامي.
وعلق مصدر مطلع على هذا الأمر: "يبدو واضحاً أن ميسي أقام صداقات جديدة منذ وصوله الى الولايات المتحدة حيث انه بدأ بتكوين علاقات عديدة ومميزة مع مجموعة من المشاهير".
ويحرص اللاعب الأرجنتيني على القيام بالأعمال الخيرية بشكل مستمر، كان أبرزها إصراره وحرصه الدائم على التبرّع لعلاج فيروس كورونا والتعويض للعائلات المتضررة من جائحة كورونا.
Can you leave a message for Leo Messi?
Selena Gomez: Yes, I love you ????
pic.twitter.com/mpHsNcSu2V
والجدير بالذكر أن غوميز كشفت في الفترة الأخيرة عن إعجابها الشديد باللاعب الأرجنتيني، من خلال تواجدها المستمر في المدرجات.
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: التشابه الوصف التاريخ سيلينا غوميز ليونيل ميسي اخبار المشاهير سیلینا غومیز
إقرأ أيضاً:
إيقاف هذه الخصائص في هاتفك قد يعيد شباب دماغك 10 سنوات للوراء
في عصر التكنولوجيا الحديثة، أصبح استخدام الهواتف الذكية جزءًا لا يتجزأ من حياتنا اليومية.
ومع ذلك، أظهرت دراسة حديثة أن تقليل الاعتماد على هذه الأجهزة قد يكون له تأثير إيجابي ملحوظ على صحتنا العقلية.
وفقًا للدراسة، فإن إيقاف الاتصال بالإنترنت على الهواتف الذكية لمدة أسبوعين يمكن أن يعكس شيخوخة الدماغ ويحسن التركيز والصحة العقلية بشكل ملحوظ.
تفاصيل الدراسةشملت الدراسة 467 مشاركًا تتراوح أعمارهم بين 18 و74 عامًا، حيث طلب منهم تعطيل الاتصال بالإنترنت على هواتفهم الذكية لمدة أسبوعين، مع السماح باستخدام الأجهزة اللوحية وأجهزة الكمبيوتر للعمل والتواصل.
بعد انتهاء الفترة، أفاد 71% من المشاركين بتحسن ملحوظ في صحتهم العقلية، بما في ذلك انخفاض مستويات القلق والاكتئاب.
كما أظهرت الاستبيانات التقليدية انخفاضًا كبيرًا في أعراض القلق والاكتئاب، وكانت نسبة التحسن مماثلة أو تفوق بعض الدراسات حول تأثير مضادات الاكتئاب.
الاستخدام المفرط للهواتف الذكية مرتبط بالعديد من المشكلات الصحية، منها ضعف التركيز والذاكرة، حيث يؤدي التفاعل المستمر مع الهاتف إلى تشتت الانتباه وصعوبة التركيز على المهام اليومية.
بالاضافة إلى اضطرابات النوم، حيث استخدام الهاتف قبل النوم يمكن أن يؤثر سلبًا على جودة النوم بسبب التعرض للضوء الأزرق المنبعث من الشاشات.
علاوة على ذلك الاصابة بالقلق والاكتئاب، حيث يأتي زيادة التوتر والقلق نتيجة التفاعل المستمر مع المحتوى الرقمي والتواصل المستمر عبر التطبيقات.
نصائح لتقليل الاعتماد على الهواتف الذكيةمن أهم النصائح لتجنب هذه المشاكل الصحية، تحديد أوقات ثابتة لاستخدام الهاتف فبدلاً من التحقق العشوائي من الهاتف، قم بوضع جدول زمني واضح لاستخدامه، مثل تخصيص فترات زمنية قصيرة بعد العمل أو خلال الاستراحة.
بجانب ذلك ينصح الخبراء بإلغاء تفعيل الإشعارات، حيث تعطيل الإشعارات غير الضرورية يقلل من الرغبة في التحقق المستمر من الهاتف، مما يساعد على التركيز بشكل أفضل.
ونصح الخبراء المستخدمين بممارسة أنشطة بديلة، عبر الانخراط في هوايات جديدة أو ممارسة الرياضة يمكن أن يقلل من الاعتماد على الهاتف ويوفر فوائد صحية إضافية.
كما نصح الخبراء المستخدمين بتحديد أوقات خالية من الهاتف،وذلك عبر تخصيص فترات زمنية يومية أو أسبوعية للابتعاد عن الهاتف والتواصل مع العائلة أو الأصدقاء دون تشتيت.
فوائد تقليل استخدام الهاتف
من أبرز فوائد تقليل استخدام الهاتف تحسين الصحة العقلية، حيث تقليل التعرض للمحتوى الرقمي المستمر يساعد في تقليل مستويات التوتر والقلق، مما يعزز الشعور بالسعادة والرضا.
ومن الفوائد الاخرى من تقليل استخدام الهاتف هي زيادة الإنتاجية، حيث يحد من التشتت الناتج عن الانشغال بالهاتف، حيث يمكن أن يحسن هذه الأمر التركيز والأداء في المهام اليومية والعمل.
ومن أهم فؤاد تقليل استخدام الهاتف تعزيز العلاقات الاجتماعية، حيث الابتعاد عن الهاتف يتيح فرصًا أكبر للتفاعل المباشر مع الآخرين، مما يقوي العلاقات الاجتماعية.
خلاصةبينما توفر الهواتف الذكية العديد من الفوائد، فإن الاستخدام المفرط لها يمكن أن يؤثر سلبًا على صحتنا العقلية والجسدية. لذا، يُنصح بتبني عادات استخدام معتدلة وتخصيص فترات زمنية للابتعاد عن هذه الأجهزة، مما قد يسهم في تحسين جودة الحياة بشكل عام.