صناع فيلم الصف الأخير : واجهنا صعوبات كثيرة أثناء تصوير الفيلم
تاريخ النشر: 3rd, October 2023 GMT
عرض اليوم ضمن فعاليات الدورة ال ٣٩ لمهرجان الإسكندرية السينمائي لدول البحر المتوسط برئاسة الناقد السينمائي الأمير أباظة فيلم الصف الاخير بطوله النجم/ بيومي فؤاد و النجم /تيم مصطفي قمر
حضر العرض كلا من منتجة الفيلم شيرين عصام ومؤلفة الفيلم مي زيدان ، من جانبهم اوضحوا أن فكرة الفيلم كانت عبارة عن شاب يخوض رحلة يتغير من خلالها منظورة عن الحياة، حيث يبدأ الفيلم بوجهة نظر ضيقة تنحصر في أشياء محددة عن الحياة، لكنه ينتهي برؤية الحياة بأكثر من منظور ووجهات نظر جديدة ومختلفة.
تم تصوير الفيلم في عدة أماكن مثل القاهرة، رأس البر، دمياط، البدرشين، وكفر الشيخ ..تمثلت الصعوبة في اختيار أماكن حية تُظهر تفاصيل الفيلم وتجسد الأحداث بالشكل المطلوب، حيث حشود من الجمهور يتابعون ويتجمهرون حباً وتقديراً لأبطال العمل، منهم بيومي فؤاد وتيم مصطفى قمر.
وقالت مي زيدان ان الفيلم جمعت ورشة كتابته قلم كلاً من مي زيادي، علاء حسن، وشريف محسن، أحد كتاب الورشة ومخرج الفيلم. وكانت التجربة ثرية جداً على الصعيد المهني والإنساني، وأضافت لتجربة الفيلم والأحداث بشكل عام.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الصف الأخير مهرجان الإسكندرية السينمائي لدول البحر المتوسط العرض الأول
إقرأ أيضاً:
هل عليه قضاؤها؟.. حكم صلاة المأموم منفردا خلف الصف
بيّنت دار الإفتاء المصرية، حكم صلاة المأموم منفردا خلف الإمام أو خلف الصف، مشيرة إلى أنه إذا كان المأموم واحدًا للمأموم الواحد فإن السُنة أن يقف عن يمين الإمام.
وأوضحت الإفتاء، أن وقوف المأموم الواحد خلف الإمام من غير عذرٍ صحت صلاته مع الكراهة، وتنتفي هذه الكراهة في حال العذر.
وتابعت دار الإفتاء "كذلك الأمر في الصلاة منفردًا خلف الصف، فإنها تصح مع الكراهة عند عدم العذر، فإن وُجد العذر فإن الكراهة حينئذٍ تنتفي".
وأضافت الدار، "يجوز للمأموم إذا لم يجد مكانًا في الصف أن يجذب واحدًا من الصف المكتمل إن غلب على ظنه أنه سيطيعه في ذلك من غير فتنة، وإلا لم يفعل، فإذا لم يجد مكانًا في الصف، فإنه تصح صلاتُه خلف الصف وَحدَه، ولا إثم عليه في ذلك.
وحددت دار الإفتاء فضل صلاة الجماعة، بأنَّها عاصمةٌ مِن الشيطان وحزبه، فعَنْ أَبِي الدَّرْدَاءِ رضي الله عنه أن رسولَ اللهِ صلى الله عليه وآله وسلم قال: «مَا مِنْ ثَلَاثَةٍ فِي قَرْيَةٍ وَلَا بَدْوٍ لَا تُقَامُ فِيهِمُ الصَّلَاةُ إِلَّا قَدِ اسْتَحْوَذَ عَلَيْهِمُ الشَّيْطَانُ، فَعَلَيْكَ بِالْجَمَاعَةِ، فَإِنَّمَا يَأْكُلُ الذِّئْبُ الْقَاصِيَةَ» أخرجه الأئمة: أبو داود، والنسائي، والحاكم.
وتابعت "صلاة الجماعة حثَّ عليها النبيُّ صلى الله عليه وآله وسلم، ورغَّب فيها، ورتَّب على إقامتها خيرًا كثيرًا، فقال صلى الله عليه وآله وسلم: «صَلَاةُ الْجَمَاعَةِ تَفْضُلُ صَلَاةَ الْفَذِّ بِسَبْعٍ وَعِشْرِينَ دَرَجَةً» متفقٌ عليه من حديث عبد الله بن عمر رضي الله عنهما".
أقل عدد تنعقد به صلاة الجماعةوأشارت إلى أن أقلُّ ما تنعقد به الجماعة: اثنان -واحدٌ سِوَى الإمام-، وذلك بإجماع المسلمين، كما في "شرح الإمام النَّوَوِي على صحيح الإمام مسلم" (5/ 175، ط. دار إحياء التراث العربي)، و"المغني" للإمام موفَّق الدين بن قُدَامَة (2/ 131، ط. مكتبة القاهرة).