أكبر شركة لبناء السفن في هولندا تقاضي الحكومة بسبب الخسائر الناجمة عن العقوبات المناهضة لروسيا
تاريخ النشر: 3rd, October 2023 GMT
رفعت أكبر شركة لبناء السفن في هولندا دعوى قضائية ضد الحكومة الهولندية بسبب الخسائر التي لحقت بأعمالها بسبب العقوبات المفروضة على روسيا.
زيلينسكي يعرب عن قلقه بشأن "التوقف المؤقت" في فرض العقوبات ضد روسياوقال متحدث باسم مجموعة "دامن" لبناء السفن: "أدت قرارات السلطات إلى عجز الشركة عن الوفاء بالتزاماتها تجاه مشتري السفن الروس، ولم يتم تقديم أي تعويض عن ذلك"، بحسب ما ذكرت وكالة "بلومبرغ".
ورفعت شركة دامن، ومقرها مدينة غورينشيم الهولندية، دعواها القضائية أمام محكمة روتردام في 10 مايو، ولم يتم فتح القضية بعد، ولكن من المتوقع أن يتم فتحها في العام المقبل.
ورفضت وزارة الخارجية الهولندية التعليق على القضية. وباعتبار هولندا عضوًا في الاتحاد الأوروبي، ويجب عليها الالتزام بجميع القيود التي يفرضها الاتحاد.
المصدر: Bloomberg
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: كورونا عقوبات ضد روسيا
إقرأ أيضاً:
حب من العيادة إلى المحكمة.. زوجة تقاضي طبيبها لانشغاله بالعمل
لم تكن تتخيل سمر، الفتاة الجميلة ذات الـ 23 عامًا، أن طرقها على باب عيادة طبيب الأسنان سيغير حياتها تمامًا، عندما رأت الدكتور سامح لأول مرة، لم يكن مجرد طبيب بالنسبة لها، بل كان فارس الأحلام الذي لن تدعه يفلت من يديها، وبمهارة لا تقل عن مهارة طبيب الأسنان في عمله، نجحت في جذبه إليها، حتى تزوجا في قصة حب ظنت أنها ستستمر بلا عقبات.
لكن بعد أقل من عام، تغير كل شيء. مع حملها بطفلهما الأول، بدأ الوهم يتسلل إلى عقلها، كانت ترى زوجها يغادر المنزل مع شروق الشمس للعمل في المستشفى الحكومي، ثم ينتقل إلى عيادته، ليعود ليلًا منهكًا، فلا تجد منه إلا النوم والإنهاك، شعرت أن حبها بدأ يتلاشى وسط مشاغله، وأنها أصبحت مجرد شخص مهمل في حياته.
وصول شقيق رجل الأعمال المتهم بالنصب على مجدي قفشه لمحكمة التجمعخاص .. ننشر أقوال اللاعب مجدي أفشه في واقعة النصبحاولت الضغط عليه، طالبته بالتخلي عن العيادة والاكتفاء بوظيفته الحكومية، خاصة أن وضعهما المادي مريح. لكنه رفض، مؤكدًا أن الطب ليس مجرد مهنة، بل رسالة، حاول أن يطمئنها بأن طفلهما القادم سيكون مصدر السعادة لهما معًا، لكن كل محاولاته باءت بالفشل.
تصاعدت الخلافات، حتى قررت سمر رفع دعوى طلاق للضرر أمام محكمة أسرة الزيتون، متهمة زوجها بالهجر والانشغال عنها، ورفضت المحكمة الدعوى، لعدم قدرتها على إثبات الضرر.
وقدمت المدعية دعوى استئناف، وتنتظر فصل المحكمة لمعرفة مصير قضيتها.