نيوزيمن:
2024-07-06@03:46:08 GMT

السيسي يعلن ترشحه لولاية رئاسية ثالثة

تاريخ النشر: 3rd, October 2023 GMT

أعلن الرئيس المصري، عبدالفتاح السيسي، مساء الإثنين، ترشحه لولاية رئاسية جديدة في الانتخابات المقرر إجراؤها بديسمبر المقبل.

وسبق وفاز السيسي في دورتي انتخابات جرتا في عامي 2014 و2018، بنسبة 96 في المئة ثم 97 في المئة من الأصوات.

إلى ذلك أعلنت عدة شخصيات عزمها الترشح للانتخابات المقررة في ديسمبر المقبل، أبرزهم أحمد الطنطاوي وعبد السند يمامة عن حزب الوفد وحازم عمر عن حزب الشعب الجمهوري، وفريد زهران عن الحزب المصري الديمقراطي.

ووفق الدستور المصري يشترط للترشح للانتخابات الرئاسية حصول المرشح على تزكية 20 عضواً على الأقل داخل مجلس النواب أو جمع توكيلات شعبية من 25 ألف مواطن ممن لهم حق الانتخاب في 15 محافظة في الأقل، على أن يكون الحد الأدنى في كل محافظة 1000 مؤيد.

وبحسب الجدول الزمني للماراثون الرئاسي 2024.. الذي أعلنته الهيئة الوطنية للانتخابات في مصر.. فقد حددت موعد تلقي طلبات المرشحين لهذا الاستحقاق الدستوري ما بين الخامس والـ14 من أكتوبر.

كما حددت إجراء الانتخابات الرئاسية في الفترة من العاشر إلى الثاني عشر من ديسمبر المقبل.

وقالت الهيئة العليا للانتخابات، إن من المتوقع إعلان نتائج الانتخابات في 18 ديسمبر، وفي حال اللجوء إلى جولة ثانية ستعلن النتائج النهائية بموعد أقصاه 16 يناير 2024.

المصدر: نيوزيمن

إقرأ أيضاً:

تونس يحدد 6 أكتوبر موعداً للانتخابات الرئاسية

وكالات:

أعلنت الرئاسة التونسية مساء يوم الثلاثاء ، أن الرئيس قيس سعيد حدد 6 أكتوبر/تشرين الأول المقبل موعداً لإجراء الانتخابات الرئاسية بتونس، وسط مخاوف من المعارضة من انتخابات غير نزيهة.

لم يعلن سعيد، الذي انتخب رئيساً عام 2019، عن ترشحه رسمياً، لكن من المتوقع على نطاق واسع أن يعلن ذلك لاحقاً سعيًا لولاية ثانية في المنصب.

وتطالب المعارضة بتنقية المناخ السياسي، وإطلاق سراح السياسيين المسجونين، ووقف الضغوط على وسائل الإعلام لإجراء انتخابات نزيهة وذات مصداقية.

حيث تؤكد أحزاب المعارضة الرئيسية، ومن بينها حزب النهضة والحزب الدستوري الحر، أن هناك محاولة لإقصاء المنافسين البارزين المحتملين للرئيس.

وانتقد سعيد هذا العام ما وصفه بتهافت السياسيين على الترشح للانتخابات الرئاسية قائلاً إن هدف أغلبهم هو “الكرسي”، معتبراً أن الذين قاطعوا الانتخابات البرلمانية سابقا أصبحوا يتهافتون على المنصب الآن.

لكن معارضين بارزين يقبعون في السجون منذ العام الماضي بشبهة التآمر على أمن الدولة، بعد حملة اعتقالات شملت سياسيين أبرزهم راشد الغنوشي، الذي يحاكم في قرابة تسع قضايا حسب هيئة الدفاع عنه.

كما تقبع زعيمة الحزب الدستوري الحر عبير موسي في السجن منذ العام الماضي بتهمة الإضرار بالأمن العام، فيما يقول حزبها إنها سجنت بهدف إخراجها من السباق الانتخابي.

كما يواجه مرشحون آخرون ملاحقات قضائية، من بينهم الصافي سعيد، ولطفي المرايحي، ونزار الشعري وعبد اللطيف المكي.

ويقول معارضون ونشطاء إن تحريك دعاوى قضائية ضد كل من يعلن ترشحه يهدف إلى فتح الطريق أمام فوز سعيد بالانتخابات.

يشار إلى أن سعيد سيطر على جميع السلطات تقريبًا في عام 2021، وحل البرلمان، وبدأ الحكم بمراسيم بخطوة وصفتها المعارضة بأنها انقلاب.

مقالات مشابهة

  • غالاوي يخسر مقعده في البرلمان البريطاني أمام منافسه من العمال
  • الصوت العربي والمسلم يعاقب “العمال” في بريطانيا.. هكذا أثرت “غزة” على النتائج (أرقام)
  • الغويل: نتائج أي انتخابات رئاسية مرتقبة تظل رهينة الاعتراف الدولي بها
  • الناخبون الإيرانيون يدلون بأصواتهم في الجولة الثانية لانتخاب رئيس الجمهورية
  • موريتانيا.. المجلس الدستوري يقر فوز الغزواني بولاية رئاسية ثانية
  • جو بايدن يحسم مصير ترشحه في الانتخابات الأمريكية: «لقد أخفقت»
  • تونس يحدد 6 أكتوبر موعداً للانتخابات الرئاسية
  • برهم صالح يعلن دعمه للسوداني لولاية ثانية
  • الرئيس التونسي: الانتخابات الرئاسية في البلاد 6 أكتوبر المقبل
  • تونس.. تحديد السادس من تشرين الأول المقبل موعداً للانتخابات الرئاسية