قالت صحيفة “الجارديان” البريطانية، إن فكرة التوقف عن تزويد أوكرانيا بالمال والأسلحة تكتسب زخما قويا في الغرب.

وأوضحت الصحيفة البريطانية، أن “فكرة أننا لا نستطيع الاستمرار في دعم أوكرانيا تكتسب زخما”.

ولفتت إلي أنه “حدث تبادل متساو بين الدول الأوروبية وأوكرانيا، حيث كانت لديهم رغبة في مواجهة روسيا عسكريا، ولكن دون المخاطرة بجنودهم”.

وأضافت أنه “لهذا السبب، أخرجت قيادة الدول الغربية دفاتر شيكاتها ومولت مشاركة أوكرانيا في الصراع العسكري”.

وأكدت أنها “كانت صفقة غير معلنة مع كييف، ولكن يبدو الآن أنها معرضة لخطر الانهيار مع تزايد صعوبة الأوقات”.

مئات التشكيلات العسكرية.. الجيش الروسي يستعد لشن هجوم كبير في أوكرانيا بلينكن يبحث مع وزير خارجية السويد دعم أوكرانيا

وذكرت “الجارديان” أنه "كان بوسعنا أن نتحمل شتاء واحداً مع ارتفاع تكاليف الغاز إذا كان هذا هو الثمن الذي يتعين علينا أن ندفعه من أجل السلام في أوروبا… ولكننا الآن نواجه شتاءً مشابه له”.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: أوكرانيا روسيا الغرب

إقرأ أيضاً:

حسب صحيفة تيلغراف البريطانية.. أسماء الأسد معزولة و هي في حالة حرجة

كشفت صحيفة “تليغراف” البريطانية أن أسماء الأسد. زوجة الرئيس المخلوع بشار الأسد، في حالة حرجة بسبب سرطان الدم. وقد تم عزلها من قبل الأطباء الذين أعطوها فرصة “50/50” للبقاء على قيد الحياة.

وقالت الصحيفة إن الزوجة البريطانية للرئيس السوري المخلوع بشار الأسد، تم إبعادها عن الآخرين لمنع العدوى ولا يمكن أن تكون في نفس الغرفة مع أي شخص آخر.

وأوضحت أن والدها “فواز أخرس” يعتني بها في موسكو، ووصفته مصادر على اتصال مباشر بعائلتها. بأنه “محطم القلب”.

وكانت الرئاسة السورية قد أعلنت شهر ماي الماضي  أن السدة الاولى. آنذاك تم تشخيصها بسرطان الدم النخاعي الحاد، وهو سرطان عدواني يصيب نخاع العظام والدم.

كما عولجت سابقًا من سرطان الثدي وأعلنت في اوت 2019 أنها “خالية تمامًا” من المرض بعد عام من العلاج.يُعتقد أن سرطان الدم لديها عاد إلى الظهور بعد فترة من الهدوء.

قال أحد المصادر الذي تواصل مباشرة مع ممثل الأسرة في الأسابيع الأخيرة: “أسماء تموت. لا يمكنها أن تكون في نفس الغرفة مع أي شخص “بسبب حالتها”.

وقال مصدر آخر، كان على اتصال بالعائلة في موسكو: “عندما يعود سرطان الدم، يكون شرسًا. كانت حالتها 50/50 في الأسابيع القليلة الماضية”.

ويُعتقد أن أسماء، وهي مواطنة سورية بريطانية تبلغ من العمر 49 عامًا، سافرت جواً إلى موسكو لتلقي العلاج قبل فترة من إقناع الكرملين لزوجها بالفرار في مواجهة تقدم المتمردين الخاطف.

وكان والدها، وهو طبيب قلب في هارلي ستريت، يعتني بها طوال معظم الأشهر الستة الماضية.

مقالات مشابهة

  • حلوى عيد الميلاد تحول احتفال «وسيم» إلى كابوس.. ماذا حدث للفتاة البريطانية؟
  • لافروف: روسيا منفتحة على الحوار مع ممثلي الدول الغربية
  • نسرين مالك- قلم سوداني في الصحافة البريطانية
  • شركات الدفاع الأوروبية تكتسب قوة أكبر في ظل ضغوط ترامب
  • بخبخي: ليبيا اليوم مجرد فكرة دولة متنازع عليها
  • بايدن منددا بالهجوم الروسي: وجهت بمواصلة تزويد أوكرانيا بالسلاح
  • حسب صحيفة تيلغراف البريطانية.. أسماء الأسد معزولة و هي في حالة حرجة
  • ألوان الإبداع تتألق في مهرجان «فكرة ولون» بجامعة سوهاج
  • فوز «نوعية سوهاج» بالمركز الأول في الفنون بمهرجان «فكرة ولون»
  • في معركة القيادة والطموح .. الغرب يتراجع والشرق يتقدم