موقع 24:
2024-07-26@05:21:44 GMT

إعادة بناء الثدي من أنسجة ذاتية أكثر نجاحاً

تاريخ النشر: 3rd, October 2023 GMT

إعادة بناء الثدي من أنسجة ذاتية أكثر نجاحاً

أظهر بحث جديد أن النساء اللاتي قمن بإعادة بناء الثدي باستخدام أنسجتهن الخاصة بدلاً من عمليات الزرع، هن أكثر رضاً عن النتائج.

اللاتي خضعن لجراحة البناء الذاتي حصلن على درجات رضا أعلى خلال 6 أسابيع ثم 6 أشهر

وفاجأت النتائج الباحثين، بحسب "هيلث داي"، لأن هذا النوع من إعادة البناء لديه معدل أعلى من المضاعفات.

وقالت الباحثة الرئيسية نادية صادق، من المركز الطبي في جامعة غرونينغن بهولندا: "كانت النتائج غير متوقعة، لأن إعادة بناء الثدي الذاتي هي إجراء أكثر تعقيداً، مع معدل أعلى من المضاعفات الشديدة".

وشملت الدراسة 63 امرأة اخترن ما يسمى إعادة البناء الذاتي. ويتم ذلك عن طريق سديلة من جلد المريض والأنسجة الأساسية. وشملت أيضاً 75 امرأة اخترن زراعة الثدي.

وحصلت النساء في المجموعة الذاتية على درجات أقل في جميع التدابير قبل الجراحة. وشمل ذلك درجات أقل للرضا عن الثدي بمتوسط 49 نقطة على مقياس مكون من 100 نقطة، مقارنة بـ 59 نقطة للنساء اللائي اخترن إعادة البناء على أساس الزرع.

كذلك كانت النساء اللاتي استخدمت أنسجتهن الخاصة في الجراحة لديهن معدلات أعلى من المضاعفات الشديدة، 27% مقابل 12%.

مفاجأة النتائج

وتوقع الباحثون أن تحصل هؤلاء النساء أيضاً على درجات جودة حياة أقل عند المتابعة. لكن لم يكن هذا ما حدث.

فقد حصلت النساء اللاتي خضعن لعملية إعادة البناء الذاتي على درجات رضا أعلى خلال 6 أسابيع، بمتوسط 62 مقارنة بـ 51 لمرضى الزرع. كما أنهن كن أكثر رضاً بعد 6 أشهر بنسبة 68%، مقابل 57%.

وأظهرت الدراسة أن اللاتي خضعن لعملية إعادة بناء فورية للثدي حصلن على درجات رضا أعلى. وكذلك من خضعن لإعادة البناء على مرحلة واحدة بدلاً من إجراء على مرحلتين.

وكانت درجات الرفاهية النفسية والاجتماعية والجنسية أعلى أيضاً في المجموعة الذاتية.

وأظهرت الدراسة أن معظم تقييمات جودة الحياة الأخرى، بما في ذلك الرضا العام عن النتائج، كانت متشابهة بين المجموعتين.

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: زلزال المغرب انتخابات المجلس الوطني الاتحادي التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان سلطان النيادي مانشستر سيتي الحرب الأوكرانية عام الاستدامة إعادة البناء إعادة بناء على درجات

إقرأ أيضاً:

اليمن مع غزةَ مهما كانت النتائج

غيداء الخاشب

“يا أُمَّـة من الأعرابِ أين أنتم؟ غزة كُـلّ يومٍ بالمجازرِ تُهدم، هُنا اليمن تنصرُ غزة بالدم”.

منذُ سنين طويلة وغزة تُحاصر وتُهان بأيادي لا تعرف الضمير ولا الإنسانية، هدفها الذي تسعى إليه قتل أكبر قدر ممكن من البشر والاستيلاء على العالم، الأمر واضح والحقيقةُ مكشوفة أمام الجميع، “إسرائيل” كشفت نفسها بنفسها، وهي مكشوفة أَسَاساً في كتاب الله عز وجل.

اليمن وقفت بجوار غزة بكل قِواها منذ الولهة الأولى في معركة (طوفان الأقصى)، لم تتردّد أَو تنثني عن مواساتها ومساندتها لها، من بين خُذلان الأُمَّــة وانحيازها للعدو الصهيوأمريكي، بقدرة الله اصطفى الله اليمن لتكون في مقدمة الصفوف للمواجهة، محور المقاومة بشكلٍ عام لم يسمحوا للظلمِ أن يسود وللقهر والعبودية أن تمتد.

لطالما تمنينا بحربٍ مباشرة مع أمريكا و”إسرائيل” كما واجه الرسول اليهود، إلى أن جاء اليوم والوقت المناسب لهذه الحرب الضروس حينما تمادوا وأصروا، تم حظر مرورهم من البحر الأحمر، وقد ضُربت سفنهم وكل السفن الممولة لهم بعد تحذير وتوعد إن لم يكفوا عدوانهم على غزة، ولا زالت العمليات مُستمرّة، ثُم بتوجيهات من القيادة الربانية دكّت قواتنا المسلحة منطقة “يافا” المزعومة بأنها أرضهم بطائرة مسيّرة بعون الله، راودهم القلق والفزع وتخبطوا ووصل تخبطهم إلى ضرب منشآت تخزين النفط بالميناء في محافظة الحديدة، متفاخرين بذلك، ربما أنهم نسوا أَو تناسوا أن الشعب اليمني لا ينثني إنما يزيدهُ ذلك قوة وعزمًا ومواصَلةً لما هو عليه، وقد جرَّبوا في الحروب السابقة من هي اليمن.

بفعلهم هذا أثبتوا خوفهم الرهيب من شعبنا، وفي نفس الوقت وحدوا صفوف اليمنيين، وهذا يُعتبر فشلاً ذريعاً لهم، وإصرار شعبنا واستمرار عمليات القوة الصاروخية والبحرية مهما كانت النتائج والتضحيات في سبيل الله ومن أجل غزة، أهل اليمن فوضوا قائدهم، إن هو أعلنها حربًا فهم أولو قوةٍ وبأس شديد، ومن لم يعرف اليمن ليُّفتش عن تاريخها، سيُكشر الشعب اليمني عن أنيابه.

وتستمرُ الحرب المفصلية بين شعبنا اليمني وبين “إسرائيل” وَأمريكا وكلّ من يشاركهم، حتى يوقفوا الحصارَ على غزة ويعطوا الجزية عن يدٍ وهم صاغرون، وإلا سيندمون وتكون نهايتهم مُخزية، والنصرُ بإذن الله حليف الأنصار.

مقالات مشابهة

  • مركز أوروبي: الاثنين الماضي يسجل أعلى متوسط لدرجة الحرارة على الأرض
  • اليمن مع غزةَ مهما كانت النتائج
  • الدمام والأحساء الأعلى في درجات الحرارة بالمملكة
  • أمل جديد.. علاج حديث لإطالة فترة الخصوبة لدى النساء
  • بـ47 مئوية.. “الدمام والأحساء” تسجلان أعلى درجة حرارة بالمملكة و”السودة” الأدنى
  • بطل الدوري الإنجليزي يلجأ للعمل عامل بناء
  • عاجل بالأرقام.. الأحساء والدمام تسجلان أعلى درجات حرارة في المملكة
  • التصالح في مخالفات البناء 2024.. اعرف سعر المتر والأوراق المطلوبة
  • “الدمام والأحساء” تسجّلان أعلى درجة حرارة بالمملكة 48 ْمئوية و”السودة” الأدنى
  • اكتشاف علاقة غامضة بين التوحد والنظام الغذائي للأم قبل الولادة