فرنسا تكشف حقيقة انتشار «البق» في البلاد
تاريخ النشر: 3rd, October 2023 GMT
نفى أوريلان روسو، وزير الصحة الفرنسي، اليوم الثلاثاء، كل ما يتم تداوله عل مواقع التواصل الاجتماعي بشأن وجود أمراض جلدية معدية في البلاد، وفقاً للمحطة الإذاعية «فرانس إنتر».
وقال الوزير الفرنسي، ليس هناك حاجة لإثارة الذعر في البلاد بين المواطنين بسبب انتشار «بق الفراش»، مضيفًا أن الهجرة لا علاقة لها بنقل الحشرة لأنه ليس موجود في أرض الواقع، ولا حاجة إلى الترويج لها.
وفي وقت سابق، انتشرت منشورات على مختلف المنصات الإلكترونية في دول العالم، تزعم ظهور مرض جلدي يسمى «بق الفراش»، يتسبب في ظهوره الحشرات المتواجدة في أغلب مناطق البلاد، وهذا يعني أن فرنسا هي البؤرة الأساسية في انتشار المرض إلى دول العالم، مثلما عانت كافة الدول من فيروس كورونا «كوفيد-19».
وحينها، علق الموقع الإخباري التركي «هابر جلوبال» على ظهور هذا المرض المذكور أعلاه، أن هذه الحشرات تمنح باريس سمعة سيئة، ووصفتها على أنها «مدينة قذرة وبرية».
ومن جانب آخر، نشرت «الجارديان، وديلي ميل»، بعض مقاطع الفيديو توثق ظهور تلك الحشرات في مترو العاصمة وفي مطار شارل ديجول.
اقرأ أيضاًانتشار البق في فرنسا يثير الرعب.. وخطة طوارئ عاجلة من الحكومة
حول خروج فرنسا من النيجر
بعد غد.. وزيرة خارجية فرنسا تبدأ زيارة إلى أرمينيا
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: فرنسا حشرة البق فرنسا حشرة البق تجتاح فرنسا بق فرنسا بق الفراش الصحة الفرنسية
إقرأ أيضاً:
شرطة الشارقة تكشف حقيقة صادمة عن التسول بتجربة واقعية (فيديو)
متابعات: «الخليج»
بثت شرطة الشارقة مقطعاً مصوراً تجسد من خلاله تجربة اجتماعية حقيقية، لمعرفة دخل أحد المتسولين خلال ساعة في شهر رمضان.
وأوضحت في المقطع المصور أن النتيجة كانت صادمة، حيث تمكن «المتسول الوهمي» من جني 367 درهماً خلال ساعة.
وحذرت عبر الفيديو من أن التسول أصبح «مهنة» لدى البعض، من خلال استغلال عاطفة الناس، داعية إلى إيصال المساعدات عن طريق الجمعيات الخيرية الموثوقة.
واستكمالاً للحملات التوعوية التي تطلقها للحد من الظواهر السلبية ومكافحتها أطلقت قبل أيام القيادة العامة لشرطة الشارقة ممثلة في إدارة الإعلام الأمني بالتعاون مع شركائها الاستراتيجيين حملتها التوعوية «التسول جريمة والعطاء مسؤولية»، والتي تهدف إلى تعزيز الوعي المجتمعي بمخاطر الظواهر الدخيلة على المجتمع، كظاهرة التسول، والباعة الجائلين في المناطق السكنية والمراكز التجارية الذين يستغلون الشهر الفضيل لجني الأموال غير المشروعة.