في ظل الأزمة الاقتصادية.. محصول التمر منحة إلهية تدعم الأوضاع القاسية في قطاع غزة «فيديو»
تاريخ النشر: 3rd, October 2023 GMT
في ظل الأزمة الاقتصادية التي يمر بها سكان قطاع غزة جاء محصول التمر هذا العام كمنحة إلهية تدعم الوضع القاسي الذي يمر به القطاع، مبشرا السكان بزيادة كبيرة في الإنتاج هذا الموسم، في ظل هذه الأوضاع.
وعرضت قناة «القاهرة الإخبارية»، تقريرًا تلفزيونيًا بعنوان «محصول التمر يمنح سكان قطاع غزة بهجة ودفعة اقتصادية استثنائية»، وجاء محصول هذا العام ليزرع الأمل والبسمة في وجوه أصحاب مزارع التمور والعاملين فيها، خاصة أن العام الماضي كان المحصول ضعيفا.
وبالرغم من كل العقبات والظروف الصعبة والأحوال الجوية المتقلبة، إلا أن المزارعين حصلوا على إنتاج جيد، وهو ما أتاح عددا كبيرا من فرص العمل، فاستفادت أسر كثيرة في قطاع غزة.
كما صرح المتحدث باسم وزارة الزراعة في غزة "محمد أبوعودة"، إن هناك ما يقرب من 240 ألف نخلة، منها 180 ألف شجرة مثمرة أنتجت هذا العام 15 ألف طن من التمور.
اقرأ أيضاًطائرات الاحتلال تقصف عدة مواقع في قطاع غزة
الاحتلال الإسرائيلي يواصل عدوانه على قطاع غزة لليوم الثالث على التوالي
الخارجية الفلسطينية تطالب بضغط دولي حقيقي لوقف العدوان على قطاع غزة وفتح المعابر
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: فلسطين قطاع غزة أخبار فلسطين قناة القاهرة الاخبارية قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
النيادي: ملتزمون ببناء بيئة تدعم طاقات الشباب
عقد مركز الشباب العربي، أمس، ملتقاه السنوي الأول لشركائه الاستراتيجيين في أبوظبي، بحضور مجموعة من المؤسسات والشخصيات البارزة في مجال تمكين الشباب العربي وبناء قدراتهم.
mيشكل هذا الملتقى منصة حوارية مهمة تجمع رواد التنمية الشبابية، وتوجه جهودهم لتحقيق آثار إيجابية ومستدامة في واقع الشباب العربي.
وتوجه الدكتور سلطان بن سيف النيادي، وزير دولة لشؤون الشباب، نائب رئيس مركز الشباب العربي، في كلمة له خلال افتتاح الملتقى بالشكر للمؤسسات والشخصيات التي وضعت ثقتها بالشباب وفتحت أبوابها وسخَّرت مواردها للاستثمار في طاقاتهم، مؤكداً أهمية العمل المشترك مع كافة مؤسسات العمل التنموي في الإمارات والمنطقة لبناء نموذج مستدام من الشراكة يعزز نجاح واستمرارية البرامج الموجهة لتمكين الشباب.
وأضاف: «اليوم نعمل تحت رؤية رئيس المركز سموّ الشيخ ذياب بن محمد بن زايد آل نهيان، نائب رئيس ديوان الرئاسة للشؤون التنموية وأسر الشهداء، وملتزمون بتوفير الفرص وبناء بيئة مستدامة تدعم طاقات الشباب عبر تكامل جهود مؤسسات النفع العام والقطاع الثالث بالشراكة مع القطاعين العام والخاص من أجل استدامة العمل التنموي بأشكاله».
وشدد على أهمية تصميم برامج تدريبية وريادية تلبي احتياجات الشباب وتستجيب لمتطلبات سوق العمل، بما يعزز تنافسيتهم في مجالات العمل والابتكار.
وأضاف أن هذه البرامج والمبادرات هي جوهر عمل مركز الشباب العربي، الذي يهدف إلى ربط الشباب بالفرص.
وتم خلال الملتقى تكريم مجموعة من قادة المؤسسات والشركاء بمنحهم درع تكريم المركز.
كما شهد الملتقى عقد جلسة حوارية بعنوان «التحول من التعاون إلى الشراكات لاستثمار طاقات الشباب». (وام)