صحة الشرقية: إعدام 170 طن أغذية وتحرير محاضر لـ 1282 منشأة مخالفة
تاريخ النشر: 3rd, October 2023 GMT
شنت إدارة مراقبة الأغذية بمديرية الشئون الصحية بالشرقية، ومكاتب الأغذية بالإدارات الصحية بالمحافظة، تحت إشراف الدكتور هشام شوقي مسعود وكيل وزارة الصحة بالشرقية، حملات مكثفة وموسعة خلال الـ١٠٠ يوم السابقة، منذ انطلاق فعاليات المبادرة الرئاسية، للمرور علة المنشآت الغذائية والأسواق بمراكز ومدن المحافظة.
أسفرت جهود هذه الحملات بعد المرور على ١١١٥٢ منشأة غذائية، بخلاف الأسواق، ضبط ١٢٨٢ منشأة غذائية بها نقص شديد في الاشتراطات الصحية، وتعمل بدون ترخيص، وتم مخاطبة الجهات المختصة لغلق هذه المنشآت الغذائية لما تمثله من خطر داهم على الصحة العامة للمواطنين.
كما تم إعدام ٩٢ طن و ٦٦٠ كجم لحوم وأغذية متنوعة، لوجود تغير في خواصها الطبيعية، وضبط ٧٨ طن و ٢٢٥ كجم أغذية مختلفة ولحوم، لعدم وجود بيانات، وسوء التخزين، وتم سحب ٣٢١٨ عينة، وإرسالها للمعامل لبيان مدى صلاحيتها للإستهلاك الآدمي، وتم إتخاذ الإجراءات القانونية، وتحرير ٥٨٠٠ محضر جنحة صحية للمخالفات المضبوطة بمراكز الشرطة بالمحافظة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: 100 مليون صحة صحة الشرقية المنشآت الغذائية اعدام مراقبة الاغذية
إقرأ أيضاً:
ضبط وإعدام 2.258 طن أغذية تالفة ومنتهية الصلاحية بدمياط
شنت إدارة مراقبة الأغذية بمديرية الصحة بدمياط، حملات مكثفة على المنشآت الغذائية والأسواق بنطاق مركز ومدينة دمياط وكفر سعد، ضمن استعدادات المحافظة لاستقبال موسم شم النسيم.
أسفرت الحملات عن المرور على 88 منشأة غذائية متنوعة، وتبين أن 54 منشأة منها تُدار بدون ترخيص، وتم ضبط 4 منشآت بها خطر داهم على الصحة العامة، حيث تم التوصية بغلقها إداريًا.
كما تم تحرير 126 محضر جنحة صحية لوجود مخالفات متنوعة.
وأسفرت الحملات عن إعدام 908 كجم من الأغذية والمشروبات والزيوت التالفة وغير الصالحة للاستهلاك الآدمي، بالإضافة إلى ضبط 1.350 طن من المنتجات الغذائية (ألبان، خل، زيت، أرز) منتهية الصلاحية، وتم عرض المضبوطات على النيابة العامة لاتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة.
كما تم سحب 19 عينة متنوعة للفحص والتحليل بالمعامل المختصة للتأكد من مدى صلاحيتها للاستهلاك الآدمي.
وأكدت مديرية الصحة بدمياط استمرار جهودها المكثفة لضمان وصول غذاء آمن وسليم إلى المواطنين، مع اتخاذ جميع الإجراءات القانونية اللازمة حيال المخالفين، حفاظًا على الصحة العامة.