رئيس جامعة سوهاج وطلابها يؤيدون ترشح الرئيس السيسي لفترة جديدة
تاريخ النشر: 3rd, October 2023 GMT
شهدت جامعة سوهاج حشدًا وتجمعات كبيرة من الطلاب والعاملين وأعضاء هيئة التدريس، لدعم الرئيس عبد الفتاح السيسي للترشح إلى فترة رئاسية جديدة، وقال الدكتور حسان النعماني رئيس الجامعة، إن كل منسوبي الجامعة يؤيدون الرئيس للترشح لولاية رئاسية جديدة، لتلبية نداء الشعب المصري، وللحفاظ على الإنجازات التي تحققت في مصر على مدار 10 سنوات سابقة، في جميع قطاعات الدولة.
أكد النعماني أن الرئيس السيسي هو الأقدر لقيادة البلاد، لتحقيق تطلعات الشعب المصري، واستكمال مسيرة البناء والتطوير التي قادها، منذ استجابته لرغبة الملايين وتوليه المسؤولية قبل ما يقرب من 10 سنوات.
رسائل الطلاب للرئيسوجه الطلاب في جامعة سوهاج، رسائل تطالب الرئيس عبد الفتاح السيسى، بمواصلة المشوار والترشح لفترة رئاسية جديدة، حيث رفع الطلاب أعلام مصر وسط الأغاني الوطنية، وهتافات «تحيا مصر، وكلنا معاك، وكمل يا ريس وأحنا معاك».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: سوهاج تاييد الرئيس السيسي جامعة سوهاج الجامعة
إقرأ أيضاً:
رسائل جديدة.. المقاومة توجه عدة رسائل خلال تسليمها أسرى الاحتلال
#سواليف
وجهت #كتائب الشهيد عز الدين #القسام، سلسلة من #الرسائل الجديدة إلى #حكومة و #جيش ومجتمع #الاحتلال عبر منصة تسليم الدفعة السابعة والأخيرة من #الأسرى_الإسرائيليين في المرحلة الأولى من اتفاق وقف إطلاق النار.
وحملت منصة تسليم الأسرى في #رفح جنوب القطاع، التي شهدت تسليم الأسيرين، صورة قائد هيئة أركان كتائب عز الدين القسام، الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية “حماس”، #الشهيد_محمد_الضيف.
كما أنه جرى رفع عدد من صور قادة المقاومة الذين استشهدوا في #حرب_الإبادة_الجماعية على قطاع #غزة بجانب عبارة “نحن الطوفان.. نحن البأس الشديد”.
وظهر على المنصة أيضا عبارة “وللحرية الحمراء باب بكل يد مضرجة يدق” وهي بيت شعري ردده رئيس المكتب السياسي السابق لحركة حماس، الشهيد #يحيى_السنوار، في أحد تسجيلاته المصورة قبل استشهاده إثر اشتباك مسلح مع جيش الاحتلال في رفح العام الماضي.
مقالات ذات صلة من الأسير الإسرائيلي أفيرا منغيستو الذي ظهر لأول مرة بعد 10 سنين؟ 2025/02/22واستعرض مقاتلو القسام أسلحة إسرائيلية اغتنموها خلال المعارك التي خاضوها مع جيش الاحتلال الإسرائيلي خلال عملية طوفان الأقصى، ثم معارك التصدي لجيش الاحتلال داخل قطاع غزة، والتي استمرت 15 شهرا متواصلا.
وظهر في أحد المشاهد، سلاح رشاش من طراز “negev” الإسرائيلي بيد مقاتل من كتائب القسام بعد اغتنامه خلال عملية طوفان الأقصى بالسابع من أكتوبر، فيما أشارت المعلومات المطبوعة عليه أنه تم اغتنامه من موقع “كوسوفيم” العسكري.
وحملت اللافتة ذاتها صورا أيضا لموقع كرم أبو سالم العسكري الذي تم أسر الجندي “جلعاد شاليط” منه بعملية أطلق عليها اسم “الوهم المتبدد” عام 2006، بجانبه صورة للأسير الجندي “هدار غولدن” الذي أسرته القسام في حرب صيف 2014.
وفي مخيم النصيرات حيث سيتم تسليم أربعة أسرى إسرائيليين، وضعت “القسام” لافتة رئيسية كتبت عليها باللغات الثلاث العربية والعبرية والإنجليزية “الأرض تعرف أهلها.. مِن الأغراب مزدوجي الجنسية”.
وظهرت على يسار هذه اللافتة صورة لشجرة جذورها في الأرض وفي منتصفها يلتف العلم الفلسطيني، في إشارة إلى تمسك الفلسطينيين وتجذرهم في أرضهم.
وفي 19 كانون الثاني /يناير الماضي، بدأ سريان اتفاقية وقف إطلاق النار وتبادل الأسرى بين حركة حماس وحكومة الاحتلال.
ويتكون الاتفاق الذي جرى التوصل إليه بعد 15 شهرا من حرب الإبادة، من 3 مراحل مدة كل منها 42 يوما، يتم خلالها التفاوض لبدء مرحلة ثانية ثم ثالثة وصولا لإنهاء حرب الإبادة.