أكد اللواء سمير فرج المفكر الاستراتيجي، أن انتصارات حرب 6 أكتوبر المجيدة لعام 1973 ميلادية، حققها الشعب والجيش، والشعب المصري خرج ورفض تنحي الرئيس جمال عبدالناصر، مضيفا أن الشعب المصري تحمل وتهجر المواطنين بسبب الحرب. 

سمير فرج يروي قصة بطل لولاه لما عبر المصريون خط بارليف والساتر الترابي.. ويكشف تفاصيل جديدة عن حرب أكتوبر


وأضاف سمير فرج، في مداخلة هاتفية مع الإعلامية عزة مصطفى، مقدمة برنامج “صالة التحرير”، المذاع عبر قناة “صدى البلد”، مساء اليوم الثلاثاء، أن الشعب المصري تحمل ما تم في سنة سنوات، مقدما التحية للشعب المصري على كل ما يقدمه لمصر، ومصر تمرض ولكن لا تموت.

وأشار اللواء سمير فرج المفكر الاستراتيجي، إلى أن كنت في غرفة العمليات أثناء حرب أكتوبر، مكنش حد مصدق أننا هنهجم إلى أن جاءت ساعة الصفر، والضربة الجوية كانت لها ضربة ثانية، ومحمد حسني مبارك له فضل في هذه الحرب.
 

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: سمير فرج حرب اكتوبر انتصارات أكتوبر عزة مصطفي أخبار حرب أكتوبر سمیر فرج

إقرأ أيضاً:

هل عرف المصري القديم فريضة الصيام قبل الإسلام؟.. وسيلته لتطهير النفس

مع اقتراب قدوم شهر رمضان المُبارك الذي يعتاد المسلمون فيه الصوم عن الطعام والشرب وبعض المحظورات كنوع من الشعور بالمحتاجين وتطهير النفوس من المعاصي والذنوب، تزداد التساؤلات حول حقيقة معرفة المصري القديم لفريضة الصوم قبل نزول الدين المسيحي والإسلامي والتعاليم الخاصة بالصوم لكل منهما.. فهل صام المصري القديم منذ آلاف السنوات؟

الصيام في المناسبات الدينية والإقليمية 

يُعتبر الصيام هو أحد طقوس العبادة التي مارسها المصري القديم بغرض الارتقاء عن شهوات الدنيا، وفق ما أكده الدكتور عماد مهدي، خبير الآثار وعضو جمعية الأثريين المصريين، إذ تشير نقوش المعابد والعديد من البرديات مثل بردية إيبرس ووستكار وهاريس إلى أن المصري القديم اعتاد صوم عدد من الأيام احتفالًا بالمناسبات الدينية والإقليمية.

اختلاف صيام الكاهن عن صيام عامة الشعب 

وأضاف خبير الآثار، خلال حديثه لـ«الوطن»، أن الصيام كان ينقسم إلى قسمين عند القدماء المصريين، هما صوم الكهنة وصوم العامة أو الشعب، إذ كان يختلف صيام الكاهن فى المدة والشعائر عن صيام أفراد الشعب، موضحًا أن الشعب كان يصوم احتفالًا بأعياد الحصاد وبداية السنة الجديدة ووفاء النيل، كما عرفوا نوعا آخر من الصيام يُحرم فيه أكل جميع أنواع الطعام لمدة 70 يوما، ما عدا الماء والخضراوات، والذي عُرف بصوم الانقطاع.

وفيما يتعلق بصيام الكاهن، فقد كانت تمتد فترة صومه من طلوع الشمس إلى غروبها يمتنع فيها عن تناول الطعام والشراب لمدة تصل إلى 42 يومًا، وعندما يبدأ عمله في خدمة المعبد يوجب عليه صوم 7 أيام متتالية بهدف تجهيز نفسه للمهام السامية التي يتولاها، بخلاف صوم أيام أخرى خلال العام ترتبط بمعتقداتهم المقدسة. 

مقالات مشابهة

  • تعليق المساعدات الأمريكية.. خبير: الشعب المصري قادر على تحمل جميع العقوبات
  • بعد النجاحات التي حققها.. العربي الأوربي لحقوق الإنسان يتحصل على صفة «مراقب»
  • النائب أحمد سمير: الجهد المصري في إعادة إعمار غزة «محوري»
  • «نائب رئيس حزب المؤتمر»: الرؤية الفلسطينية خطوة مهمة لتعزيز صمود الشعب الفلسطيني
  • اللواء رضا فرحات لـ «الأسبوع»: تراجع ترامب عن تهجير الفلسطينيين جاء نتيجة صلابة الموقف المصري
  • أخبار محافظة المنيا..كدواني: حياة كريمة غيرت وجه الحياة في الريف المصري ومعصرة ملوي نموذج..ويعلن تحديث المخطط الاستراتيجي لمدينتي ملوي ومغاغة
  • محلل سياسي سعودي: مصر قدمت خطة واقعية تحفظ حق الشعب الفلسطيني.. فيديو
  • هل عرف المصري القديم فريضة الصيام قبل الإسلام؟.. وسيلته لتطهير النفس
  • “”المفكر عبد الفاضل الغوالي يقدم إصداره الجديد في رحاب جمعية المستكشفين الشباب””
  • الباقر العفيف – المفكر الذي لم يغادر الساحة حتى في رحيله