صدى البلد:
2024-07-03@06:51:19 GMT

أحمد قناوي: فريد زهران الأقرب لتوجهات حزب العدل

تاريخ النشر: 3rd, October 2023 GMT

قال أحمد قناوي عضو مجلس الشيوخ ونائب رئيس حزب العدل، إن الحزب شارك في الحوار الوطني بقوة ومواقفنا تتقارب مع الحزب المصري الديمقراطي، لذلك دعم فريد زهران في الانتخابات الرئاسية المقبلة.


جاء ذلك خلال كلمته بالمؤتمر الصحفي لفريد زهران، رئيس حزب المصري الديموقراطي الاجتماعي، المرشح المحتمل لرئاسة الجمهورية، لإعلان تفاصيل حملته الانتخابية.

وأضاف "قناوي": "نحن مفتحون على الجميع طالما يمتلك أجندة وطنية سواء مؤيد أو معارض، مشيرا إلى أن الحزب يعتمد على الأفكار وتقديم بدائل، مؤكدا على أن الحزب شارك في العمل السياسي بعد 25 يناير ويعبر عن 30 يونيو، وأضاف أن الحزب منفتح على الجميع طالما يمتلك أجندة وطنية سواء مؤيد او معارض.


وأضاف أحمد قناوي، خلال كلمته بالمؤتمر الصحفي، للمرشح المحتمل للانتخابات الرئاسية، فريد زهران،  رئيس الحزب المصري الديمقراطي الاجتماعي، أن هدف الحزب خلال سنتين أن يقدم 10 الاف من الكوادر السياسية القادرة على التنافس.

وأكد "قناوي" أن الاستحقاق الانتخابي هام للغاية وأن الأحزاب لابد ان تجد أشخاص وكوادر سياسية ناجحة وتكون قادرة على ترشح القيادة، مؤكدا على أن حزب العدل يرى أن الحزب المصري الديمقراطي الاجتماعي والمرشح الرئاسي المحتمل فريد زهران هو الأقرب لتوجهات الحزب.

واختتم: في النهاية نتمنى أن نرى انتخابات متكافئة وان يكون هناك مشهد سياسي ديمقراطي يليق بمصر وبالجمهورية الجديدة.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: انتخابات الحزب المصري الديمقراطي فريد زهران الحوار الوطني الانتخابات الرئاسية فرید زهران حزب المصری أن الحزب

إقرأ أيضاً:

"الجارديان" تحذر الحزب الديمقراطي من عواقب مناظرة بايدن الكارثية مع ترامب

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

أكدت صحيفة "الجارديان" البريطانية أنه يجب على الحزب الديمقراطي إنقاذ ما يمكن إنقاذه وتجنب تبعات المناظرة الكارثية للرئيس الأمريكي جو بايدن الأسبوع الماضي أمام منافسه في انتخابات الرئاسة القادمة دونالد ترامب.
وذكرت الصحيفة - في مقال افتتاحي - أن ما يقرب من 70% من أعضاء الحزب الديمقراطي لا يرغبون في استمرار بايدن في السباق الرئاسي لعدم صلاحيته، حيث يرون أنه تقدم به السن ولا يمكنه تولي مهام الرئاسة لفترة جديدة..إلا أن الرئيس بايدن مازال متمسكا بموقفه وعاقد العزم على خوض الانتخابات المزمع إجراؤها في نوفمبر القادم، وهو ما يضع الحزب الديمقراطي في موقف لا اختيار لهم فيه وهو مساندة الرئيس بايدن وتقديم الدعم اللازم له، على الرغم من عدم اقتناعهم بقدرته على الاستمرار في البيت الأبيض.
ولفت المقال إلى أن الحزب الديمقراطي يعكف في الوقت الحالي على العثور على بديل للرئيس بايدن لخوض الانتخابات الرئاسية لإنقاذ ما يمكن إنقاذه، إلا أن الأمر يستلزم موافقة الرئيس بايدن أولًا، مشيرا إلى أن الامتناع عن تقديم التبرعات اللازمة لحملته الانتخابية والمطالبات علانية بعدم خوضه الانتخابات قد تجعل الرئيس بايدن يعيد النظر في موقفه ويقبل البحث عن بديل.
وأضاف أن الرئيس بايدن تعرض للكثير من الانتقادات في الفترة السابقة بسبب تعامله مع ملفات مهمة مثل الحرب في غزة، إلا أن مناظرته الأسبوع الماضي مع منافسه الرئيس السابق ترامب نالت القدر الأكبر من الانتقادات التي لم يكن يتوقعها أكثر المتشائمين.
وأوضح في هذا الخصوص أن الأداء السيء للرئيس بايدن أثناء المناظرة تجاوز مجرد التلعثم المتكرر أو ظهوره بمظهر هزيل ولكن إجاباته على بعض الأسئلة مثل مسألة حقوق الإجهاض كانت غير واضحة وغير مفهومة.
وأشار المقال، في الختام، إلى الورطة التي يتعرض لها الحزب الديمقراطي في ظل هذه الأوضاع حيث أنه في حال الموافقة على استبدال الرئيس بايدن في هذا الوقت المتأخر وقبل أربعة أشهر من الانتخابات فإن هذا الخيار ينطوي على قدر من المغامرة ولاسيما في ظل غياب مرشح متفق عليه داخل الحزب.
 

مقالات مشابهة

  • خبير شؤون أمريكية: مناظرة بايدن وترامب كشفت حجم الانقسام داخل الحزب الديمقراطي
  • خبير: مناظرة بايدن وترامب كشفت حجم الانقسام داخل الحزب الديمقراطي
  • الحزب المصري الديمقراطي: «المواطن مكانش حاسس إنه أولوية عند الحكومة»
  • أحمد فريد يتصدر تريند "يوتيوب" بأغنية "أنا مشيتلك"
  • «الاتحاد الديمقراطي»: نتمنى من الحكومة المرتقبة تلبية رغبات المواطنين
  • "الاتحاد الديمقراطي": نتمنى من الحكومة الجديدة تلبية رغبات المواطنين وإحداث نقلة اقتصادية
  • دعاء زهران: المرأة المصرية استعادت مكانتها بعد ثورة 30يونيو وتعيش أزهى عصورها
  • مشاهد مؤثرة لمصري يفاجئ ابنته بحفل تخرجها في الجزائر (فيديو)
  • "الجارديان" تحذر الحزب الديمقراطي من عواقب مناظرة بايدن الكارثية مع ترامب
  • سيناريوهات انسحاب بايدن من السباق الرئاسي بعد الإخفاق في المناظرة.. من البديل؟