قال المهندس أحمد قناوي عضو مجلس الشيوخ ونائب رئيس حزب العدل، إن الحزب يعتمد على الأفكار وتقديم بدائل، مؤكدا أن الحزب شارك في العمل السياسي بعد 25 يناير، ويعبر عن 30 يونيو، ومنفتح على الجميع طالما يمتلك أجندة وطنية سواء مؤيد أو معارض.

أضاف قناوي، خلال كلمته بالمؤتمر الصحفي للمرشح المحتمل للانتخابات الرئاسية فريد زهران، رئيس الحزب المصري الديمقراطي الاجتماعي، أن هدف الحزب خلال سنتين أن يقدم 10 آلاف من الكوادر السياسية القادرة على التنافس.

أكد أن الاستحقاق الانتخابي المقبل مهم للغاية، ولأحزاب لا بد أن تجد كوادر سياسية ناجحة قادرة على القيادة، مؤكدا أن حزب العدل يرى أن الحزب المصري الديمقراطي الاجتماعي والمرشح الرئاسي المحتمل فريد زهران، هو الأقرب لتوجهات الحزب.

واختتم: «في النهاية نتمنى أن نرى انتخابات متكافئة، وأن يكون هناك مشهد سياسي ديمقراطي يليق بمصر وبالجمهورية الجديدة».

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: حزب العدل الحزب المصري الديمقراطي الاجتماعي مجلس الشيوخ الجمهورية الجديدة

إقرأ أيضاً:

رئيس «الوفد»: غير راضٍ عن نسبة تمثيل الحزب في البرلمان

أكد الدكتور عبد السند يمامة، رئيس حزب الوفد، أن يوم الجهاد في 13 نوفمبر 1918 كان تمهيدآ  لثورة 1919، التي مهدت للكثير من الإنجازات.

ولفت «يمامة» إلى أنه غير راض عن نسبة حزب الوفد في البرلمان والتي تبلغ 3%، وهي نسبة لا تليق بالوفد وتاريخه وإنجازاته، مشيرًا إلى أنه للوفد طموح ورؤية وطنية للدولة في ظل دستور البلاد.

وأعرب رئيس حزب الوفد، عن أمله في أن يشغل الوفد في الانتخابات البرلمانية القادمة بنسبة تليق بالوفد، وبما يريد الوفد تقديمه خلال الأيام القادمة.

احتفالية حزب الوفد بعيد الجهاد الوطني

واحتف معهد الوفد للدراسات السياسية بحزب الوفد بذكرى عيد الجهاد الوطني، والذي يوافق يوم 13 نوفمبر.

وكشف الكاتب الصحفي شريف عارف، المستشار الإعلامي لحزب الوفد، مدير معهد الدرسات السياسية، أن قانون الوفد المصري، والذي برهن على أن الوفد أكبر من الفكرة الحزبية.

وأشار «عارف» إلى أن الوفد استمد قوته من المظلة الشعبية، وأن الوفد يدوم طالما ألتف الشعب حوله، مقدمًا وثيقة تتضمن قانون نظام الوفد المصري، كهدية من معهد الدراسات.

ميلاد حزب الوفد

وأكد القطب الوفدي، الدكتور محمد عبده،عضو الهيئة العليا للوفد  أن حزب الوفد يحتفل اليوم بمناسبة وطنية عظيمة، فثورة 1919 كانت هي ذكرة ميلاد حزب الوفد الذي شهد إنصاف مختلف الفئات على مر التاريخ.

وأشار «عبده» إلى أن دستور 1923 كان من أعظم الدساتير، والذي قدمها الوفد بنجاح لتراعي كل الأطياف، مشيرا إلى أن انتخابات 1924 كانت خير برهان على نجاح دستور 1923، والتي تعتبر انتخابات حرة نزيهة، تقدم فيها البسطاء  والموظفين، أمام الأعيان إلى شغل المناصب القيادية. 

مقالات مشابهة

  • نظرا لعلاقاته مع محمد بن سلمان وقادة المنطقة.. مصادر توضح لـCNN الدور المحتمل لكوشنر في الشرق الأوسط
  • التمديد لقائد الجيش أولوية تسبق الرئاسة ووقف النار
  • رئيس مجلس القيادة يطلع على الاجراءات الحكومية لاحتواء تداعيات تقلبات أسعار الصرف
  • بيربوك: المانيا لا تزال قادرة على العمل في السياسة الخارجية
  • الفورتية: أتمنى ألا يكون الحل عسكريًا فالناس تنتظر الانتخابات وتترقب الصندوق الانتخابي
  • سفير الإمارات في بروكسل يلتقي نائب رئيس الوزراء وزير العدل في بلجيكا
  • دويهي: الطائف الملجأ الوحيد لانتخاب رئيس
  • رئيس جامعة بورسعيد: نستهدف إعداد كوادر علمية وربط التعليم بالصناعة
  • اقتصادي: طفرة قوية بالقطاع المصري.. والبورصة ستتجاوز قمم تاريخية (فيديو)
  • رئيس «الوفد»: غير راضٍ عن نسبة تمثيل الحزب في البرلمان