وردنا الآن من صنعاء.. تصريح هام وعاجل من مكتب قائد الثورة وهذا ما جاء فيه (تفاصيل)
تاريخ النشر: 3rd, October 2023 GMT
يمانيون/ صنعاء نفى مصدر بمكتب قائد الثورة، وجود أي حسابات باسم مكتب السيد القائد أو مدير المكتب سفر الصوفي، بمواقع التواصل الاجتماعي.
وأكد المصدر في تصريح له، أن أي صفحات أو حسابات على مواقع التواصل الاجتماعي تحمل اسم مكتب السيد القائد أو مدير مكتب قائد الثورة مزورة ولا تعبر عنهما بأي شكل من الأشكال.
ودعا المصدر وسائل الإعلام والناشطين إلى عدم التعاطي مع تلك الحسابات والصفحات المشبوهة. ً#اليمن#مكتب قائد الثورةالعاصمة صنعاء
المصدر: يمانيون
كلمات دلالية: مکتب قائد
إقرأ أيضاً:
السيد القائد يكشف مصير حاملة الطائرات الامريكية ابراهام ..
وقال في كلمته اليوم ان العمليات العسكرية التي نفذتها القوات المسلحة اليمنية في هذا الأسبوع استخدم فيها 29 صاروخاً باليستياً ومجنحاً وطائرة مسيّرة وأن أبرزها في العمليات البحرية هي استهداف حاملة الطائرات الأمريكية "إبراهام لينكولن" في البحرالعربي والتي هربت بعد الاستهداف لها بمئات الأميال.
وأشار بان عملية الاستهداف جاءت في الوقت الذي كان يحضّر الأمريكي لتنفيذ أكبر عملية جوية عدوانية على اليمن في تلك الليلة استادا للعدو الإسرائيلي لافتا الى ان حاملة الطائرات الامريكية وصل بها الحال ان تتحرك على مقربة من بعض السواحل الأفريقية خوفاً من الاستهداف اليمني.
وكسف السيد عبدالملك بدر الدين الحوثي عن ان حاملة الطائرات الأمريكية ابراهام تتحرك أحياناً إما من الخليج إلى بحر عمان أو أطراف المحيط الهندي أو في البحر العربي بتخفٍ وتمويه بعد هروب حاملة الطائرات الأمريكية السابقة ايزنهاور التي استهدفت فيما سبق في البحر الأحمر.
مؤكدا ان العدو الامريكي بات يتهرب من البحر الأحمر وان البحر الاحمر لم تدخله اي حاملة طائرات منذ ذلك الوقت.
واوضح ان قرار استهداف حاملة الطائرات الأمريكية لم يصدر في أي بلد من بلدان العالم كما فعل اليمن ..وان ذلك بتوفيق الله وثمرة من ثمار التوجه الإيماني والقرآني والجهادي لشعبنا العزيز.
متسائلا .. من يجرؤ على أن يتخذ قراراً باستهداف حاملة طائرات أمريكية وينفّذ بالعمل الفعلي وإطلاق الصواريخ والطائرات المسيرة لاستهدافها؟!
وحول العمليات العسكرية في عمق الكيان الصهيوني فقد نفذت القوات المسلحة اليمنية عمليات في (عمق وجنوب فلسطين المحتلة في يافا وعسقلان وأم الرشراش وقاعدة جوية للعدو الإسرائيلي في صحراء النقب ومنها ما كان إلى البحار.)