أعلن الناقد الرياضي إسلام صادق، عن اعتذار محمود علاء للجهاز الفني وعودة للتدريبات.

 

وكتب صادق من خلال حسابه الشخصي فيس بوك: "محمود علاء يعتذر للجهاز الفني ويعود لتدريبات الزمالك.


كشف عبد الواحد السيد مدير الكرة بنادي الزمالك، عن مشاركة محمود علاء مدافع الفريق الأول لكرة القدم، في المران الجماعي الذي أقيم صباح اليوم الثلاثاء على ملعب عبد اللطيف أبورجيلة بمقر النادي استعدادا لمواجهة البنك الأهلي المقبلة في مسابقة الدوري الممتاز.

المصدر: صدى البلد

إقرأ أيضاً:

اضربه واعتذر له- كوميديا سياسية سودانية

اعتذار إلى مجرم حرب... حين تتحول الفظاعة إلى كوميديا سوداوية
في مسرحية لا يكتبها إلا خيال السخرية السودانية، تطل حركة العدل والمساواة بمشهد يُسجَّل في سجل "اللامعقول السياسي": اعتذار رسمي مُذهب ومخدوم بختم ذهبي، موجه إلى "البطل" أبو عاقلة كيكل، قائد مليشيا "درع الشمال"، الذي حوّل ولاية الجزيرة إلى ساحة لتجاربه في فنون الإبادة. وكأنهم يقولون: "عذرًا يا سيدي، بالغنا في نقد طريقة ذبحك للمدنيين... آسفين شديد!".

من تراجيديا الدم إلى كوميديا الاعتذارات: مسلسل الضحك على الجثث
الاعتذار هنا ما مجرد كلام ساكت، ده شغل تزيين للفظاعة. بدل يحاكموا زول سرق أرض وحرق أولاد صغار، قاعدين يرسلوا ليه خطابات ود ومحبة. "معليش، غلطنا لما ضربنا قواتك وأنت كنت بتطرد في الأهالي من قراهم!"... كأنو الحرب بين عصابتين اتخانقوا على نصيب العشاء، والجثث مجرد خلفية ديكورية للاجتماع!

مدرسة السودان في "أخلاقيات الحرب": اعتذر ثم اقتل، وكرر!
ساسة الحرب السودانيين برعوا في قلب المفاهيم: الدم بقى بطولة، والاعتذار للمجرمين بقى قمة التحضر. أما المساكين الماتوا؟ مجرد كومبارس. متين نسمع واحد يعتذر للغيوم لأن الدخان سوّد ليها وشها؟

الاعتذار لعبة أولاد المصارين البيض- منو القال المجرم بستنى غُفران؟
المفارقة المرة، أنو كيكل ما كان منتظر اعتذار من زول، المجرم البقتل بدم بارد ما فاضي لـ "آسفين". لكن جماعتنا جو من فوق راس الشعب، بيكتبوا اعتذارات ويدوروا في الشوارع وهم بيقنعوا العالم أنهم ناس حضاريين "بنعتذر حتى للزول القاتل"!

الضحك الأصفر- الاعتذار إهانة فوق الإهانة
كل كلمة في البيان كانت كف فوق كف للضحايا: أول مرة لما سحقوهم تحت جنازير المليشيات، وتاني مرة لما جوا يطلبوا منهم يبلعوا الاعتذار المسموم. لكن الشعب، البعرف يحول الوجع لصمود، ساكتب مذكراته بطريقتو: "سجل كل حاجة... الحساب جاي مهما طول الطريق".

نبوءة السخرية الأخيرة- لا واتساب ولا حبر ذهبي بينفع!
اليوم السخفاء عاملين زحمة وضحك، لكن بكرة يفاجئهم الزمن: كل اعتذار مكوج، حفرة جديدة تحت رجليهم. الشعب الراقص فوق قبور الطغاة زمان، عارف أنو اللعبة حتنتهي بأول محكمة شعبية... وما بينفعهم ختم ذهبي ولا ورق مزين.

مافي اعتذار بينقذهم. الشمس، الحاجبة دخان الحرائق، حتنكشف. وحيجي زمن تُدفن فيه الأكاذيب مع أصحابها... والشعب السوداني حيضحك آخِر حاجة، لكن حيضحك فوق قبور المجرمين.

zuhair.osman@aol.com  

مقالات مشابهة

  • محمود سعد يعود إلى شاشة النهار ببرنامجه الشهير باب الخلق
  • أفراح الوسط الفني.. ليلى زاهر وهشام جمال الأبرز ومي الغيطي تتزوج بريطانى
  • جنى محمود تفوز بذهبية كأس العالم للجمباز الفني على جهاز الحركات الأرضية
  • جنى محمود تتوج بذهبية كأس العالم للجمباز الفني على جهاز الحركات الأرضية
  • غيابات الزمالك امام المصري الخميس المقبل
  • اضربه واعتذر له- كوميديا سياسية سودانية
  • «الغندور» يكشف موقف نادي الزمالك من تأجيل مباراة نهائي كأس مصر
  • هل يعود جوميز لقيادة الزمالك؟.. مصدر بالنادي يجيب
  • الزمالك يحصل على موافقة لاعب بيراميدز الموسم المقبل
  • 6 لاعبين.. الغيابات تضرب الزمالك قبل مواجهة المصري