سياح أجانب: بورسعيد مدينة أوروبية على أرض مصرية.. صور
تاريخ النشر: 3rd, October 2023 GMT
زار عدد من السائحين الأجانب خلال جولتهم في مدينة بورسعيد، عدد من المعالم والمناطق الأثرية والسياحية، شملت زيارة ساحة الشهداء “ميدان المسلة”، ضمن جولة تفقدية موسعة بشوارع مدينة بورسعيد، للاستمتاع بالأجواء الطبيعية الرائعة بالمحافظة.
سائحون أجانب يزورون ساحة الشهداء “ميدان المسلة” ومعالم بورسعيد| صورمن جانبهم، أعرب السائحون عن سعادتهم بزيارة معالم مدينة بورسعيد وخاصة ساحة الشهداء، ورؤية ظاهرة تجمع الحمام في الميدان وسط المواطنين، وهي ظاهرة تتميز بها بورسعيد عن غيرها و تشبه البلدان الأوربية في هذا الشأن، كما أشادوا بحسن الاستقبال والترحيب من جانب أبناء بورسعيد .
وأكدوا على إعجابهم الشديد بمحافظة بورسعيد والتي تعد بمثابة مدينة أوروبية على أرض مصرية، وتجمع الحضارة والتاريخ والرقي والجمال.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: بورسعيد ساحة الشهداء معالم بورسعيد مدينة بورسعيد السائحين الأجانب IMG 20231003
إقرأ أيضاً:
أرقام صادمة.. ارتفاع معدل وفيات «السرطان» في دولة أوروبية!
على الرغم من الاعتقاد الشائع أن الرجال أقل إصابة بسرطان الثدي مقارنة بالنساء، ولكن حقيقة فإنهم أكثر عرضة للوفاة بسبب هذا المرض، وفقاً لتقييم حديث نُشر في ألمانيا.
وأعلن مكتب ولاية بافاريا الألمانية للصحة وسلامة الأغذية في مدينة إرلاغن أن “نسبة النساء اللاتي يعشن بعد 5 سنوات من التشخيص بالمرض تبلغ 80.4 في المائة، بينما تبلغ هذه النسبة بين الرجال 69.6 في المائة”.
ولإعداد هذا التحليل، قام خبراء المكتب بتحليل بيانات سجل الإصابة بالسرطان لنحو 2500 رجل، ونحو 307 آلاف و600 امرأة من جميع أنحاء ألمانيا، حيث تم تشخيص إصابة هؤلاء الأشخاص بهذا المرض بين مطلع يناير عام 2000 وآخر ديسمبر عام 2018.
وذكر الخبراء أنه نظراً لأن إصابة الرجال بسرطان الثدي نادرة، فإن المعرفة المتوفرة حول تشخيص هذا المرض والتوقعات الخاصة به لا تزال محدودة حتى الآن.
ووفقاً لمعهد روبرت كوخ، وصلت أعداد الإصابة الجديدة بسرطان الثدي في ألمانيا في عام 2020 إلى 70 ألفاً و550 امرأة و740 رجلاً. وبالتالي، فإن احتمالية إصابة النساء بسرطان الثدي خلال حياتهن تبلغ 13.2 في المائة، بينما لا تزيد هذه النسبة بين الرجال على 0.1 في المائة.
وأظهر تقييم المكتب البافاري للصحة وسلامة الأغذية أن مرحلة الورم عند التشخيص كانت أكثر تقدماً لدى الرجال، وأن الرجال المصابين كانوا أكبر سناً من النساء المصابات، كما أنهم تلقوا علاجاً أقل.
ومع ذلك، أوضح الخبراء أن خطر الوفاة بهذا المرض يظل أعلى لدى الرجال حتى عند استبعاد هذه العوامل، ورأوا أن من الممكن أن تكون أسباب ذلك مرتبطة بنمط الحياة أو العوامل البيولوجية أو الجينية.
من جانبه، قال رئيس المكتب كريستيان فايدنر: «ما نراه أيضاً هو أن علاج سرطان الثدي وفقاً للمعايير الطبية الحالية، إذا تم تنفيذه بشكل حازم، يكون له تأثير إيجابي مماثل على معدلات البقاء على قيد الحياة لدى الرجال كما هو الحال لدى النساء».
وأضاف أنه لهذا السبب ينبغي على الرجال الانتباه إلى أعراض مثل وجود كتل في الثدي أو تغيرات في الحلمة، تماماً كما هو الحال مع النساء، وتابع أنه ينبغي أيضاً على الأطباء متابعة أي علامات تشير إلى احتمال الإصابة بالمرض واتباع توصيات العلاج بشكل دقيق.