يمانيون../

اعتقلت قوات العد والإسرائيلي اليوم الثلاثاء، 9 أطفال من تل الرميدة بمدينة الخليل.

ونقلت وكالة “شهاب” عن مصادر محلية قولها: بإن قوات العدو الإسرائيلي اعتقلت 9 أطفال من عائلات التميمي، ومتعب، وشاهين، تتراوح أعمارهم بين 8 أعوام و13 عاما، أثناء عودتهم من مدارسهم الى منازلهم في حي تل الرميدة

وأضافت المصادر بأن قوات العدو اقتادت الأطفال الـ 9 الى جهة غير معلومة.

وكثفت قوات كيان العدو الإسرائيلي من تواجدها، ونصبت حواجز عسكرية، بمنطقتي جبل الرحمة وتل الرميدة وشارع الشهداء وحي السهلة وفي محيط الحرم الابراهيمي الشريف والبلدة القديمة، بالتزامن مع مسيرة استفزازية للمستوطنين احتفالا بـ “الأعياد” اليهودية.

# الخليل# كيان العدو الإسرائيلي#اعتقال الأطفال‎#فلسطين المحتلة

المصدر: يمانيون

كلمات دلالية: العدو الإسرائیلی

إقرأ أيضاً:

يونيسف تخصص 1.5 مليون دولار لتعليم أطفال النازحين السودانيين في ليبيا

ليبيا – يونيسف تخصص 1.5 مليون دولار لدعم تعليم أطفال سودانيين نازحين في ليبيا

أكد تقرير إخباري حديث تخصيص برنامج “التعليم لا يمكن أن ينتظر”، المنبثق عن صندوق الأمم المتحدة العالمي للتعليم في حالات الطوارئ، مبلغ مليون ونصف المليون دولار لدعم تعليم أطفال سودانيين فروا من الصراع في بلادهم إلى ليبيا. المبادرة تأتي استجابة للأزمة الإنسانية المتفاقمة في السودان، وفقًا لتقرير نشره صندوق الأمم المتحدة للطفولة (يونيسف) وتابعته صحيفة “المرصد”.

معالجة احتياجات تعليمية ونفسية عاجلة

وفقًا للتقرير، يسعى “يونيسف” بالتعاون مع شركاء محليين ودوليين لتلبية الاحتياجات التعليمية والنفسية للأطفال النازحين والمعرضين للخطر. يستهدف البرنامج الوصول إلى 19 ألف فتى وفتاة في عدد من المدن الليبية، بما في ذلك طرابلس، الكفرة، مصراتة، سبها، وأجدابيا.

كما يوفر البرنامج فرصًا تعليمية رسمية وغير رسمية للأطفال الذين يواجهون صعوبات في الوصول إلى التعليم بسبب نقص الوثائق الرسمية أو حواجز أخرى. إضافة إلى ذلك، يتم دعم الأطفال ذوي الإعاقة من خلال مبادرات مستهدفة، مثل أدوات “منهج مونتيسوري” و”غرف المصادر”.

منهج مونتيسوري وغرف المصادر: حلول تعليمية مبتكرة

أوضح التقرير أن “منهج مونتيسوري” يعتمد على التعلم من خلال اللعب، مما يسهم في إشراك الأطفال بطرق تفاعلية وتعليمية. أما “غرف المصادر”، فتتيح دعمًا تعليميًا مباشرًا وخاصًا للأطفال الذين يعانون من إعاقات أو صعوبات تعليمية، مع توفير علاج أكاديمي ومساعدة في أداء الواجبات المدرسية. هذه المبادرات تهدف إلى بناء بيئة تعليمية شاملة للجميع.

تعزيز الصحة العقلية والدعم النفسي والاجتماعي

أشار التقرير إلى أن برنامج “التعليم لا يمكن أن ينتظر” يدمج خدمات الصحة العقلية والدعم النفسي لمعالجة الصدمات التي تعرض لها الأطفال النازحون والمتأثرون بالعنف. كما يسعى البرنامج إلى تعزيز قدرات المعلمين من خلال تدريبهم على أساليب تدريس شاملة تركز على احتياجات الطفل وتراعي الفوارق بين الجنسين، مما يعزز جودة التعليم بشكل عام.

التعليم كفرصة للاستقرار وإعادة بناء المستقبل

نقل التقرير عن محمد فياضي، ممثل يونيسف في ليبيا، قوله:

“التعليم شريان حياة لأطفال يعانون من الأزمات، فهو يوفر لهم استقرارًا وأملًا ومهارات تساعدهم على إعادة بناء مستقبلهم. هذه المساهمة تتيح لنا سد الفجوات التعليمية الحرجة لدى السودانيين في ليبيا وضمان عدم تخلف أي طفل عن الركب.”

التزام طويل الأمد بدعم التعليم في حالات الطوارئ

اختُتم التقرير بالإشارة إلى أن برنامج “التعليم لا يمكن أن ينتظر” سيستمر من ديسمبر 2024 حتى ديسمبر 2025، مما يبرز التزام الأمم المتحدة بدعم البيئات التعليمية في حالات الطوارئ. كما يؤكد البرنامج على توفير فرص آمنة ومتساوية لجميع الأطفال، لتعزيز التنمية المستدامة وإعادة بناء المجتمعات المتأثرة بالأزمات.

ترجمة المرصد – خاص

 

 

مقالات مشابهة

  • العدو الصهيوني يعتقل فلسطينية وعدداً من الشبان في الخليل جنوبي الضفة الغربية
  • قوات العدو الصهيوني تعتقل 3 فلسطينيين في مدينة نابلس بالضفة الغربية المحتلة
  • صفحات بيع الأطفال في مصر.. مفاجأة بعد القبض على متورطين
  • يونيسف تخصص 1.5 مليون دولار لتعليم أطفال النازحين السودانيين في ليبيا
  • أطفال غزة كشفوا الإفلاس الأخلاقي
  • تحقيق للجزيرة يكشف مصير أبناء معتقلين في عهد نظام الأسد
  • عشائر غزة: شعبنا احتضن المقاومة وأفشل مخططات كيان الإحتلال الصهيوني
  • السيد خامنئي: المقاومة الفلسطينية أجبرت كيان العدو الإسرائيلي على التراجع
  • الاحتلال يعتقل 11 مواطنا وينصب حواجز عسكرية في الخليل
  • الحرس الثوري الإيراني: المقاومة الفلسطينية انتصرت على كيان العدو وحلفاؤه