خارجية النيجر تقلب الطاولة وتنفي قبول استراتيجية الجزائر لحل الأزمة.. تفاصيل
تاريخ النشر: 3rd, October 2023 GMT
أعلنت وزارة خارجية النيجر، اليوم الثلاثاء، عن نفيها قبول استراتيجية الجزائر لحل الأزمة في نيامي والمستمرة منذ أكثر من شهرين.
وفي السياق ذاته، أكدت خارجية النيجر أنها فوجئت بإعلان الجزائر بشأن القبول بفترة انتقالية لمدة ستة أشهر.
وكانت وزارة الخارجية الجزائرية أعلنت أمس الاثنين، أن النيجر قبلت رسميا المبادرة التي تقدمت بها الجزائر لعودة النظام الدستوري في البلاد.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: وزارة الخارجية الجزائر الإثنين استراتيجية استراتيجي حل الأزمة الجزائرية اليوم الثلاثاء
إقرأ أيضاً:
سباق التفوق الكمي يشتعل.. إنجازات صينية وأمريكية تقلب موازين الحوسبة المستقبلية
تتصاعد المنافسة العالمية في مجال الحوسبة الكمية، حيث شهد الأسبوع الحالي إنجازات كبيرة من فرق بحثية في الصين والولايات المتحدة، نُشرت في العدد الأخير من المجلة العلمية المرموقة Nature.
الصين تحقق اختراقًا في تشابك الكم الضوئي
أعلن باحثو جامعة بكين عن تحقيق أول تشابك كمي واسع النطاق على شريحة بصرية، وهو تقدم علمي يُعد خطوة حاسمة نحو إنشاء إنترنت كمي يمكنه نقل المعلومات بأمان وكفاءة غير مسبوقين. استخدم الفريق البحثي الضوء لتوليد شبكة مترابطة من الحالات الكمية والتحكم بها، مما يمهد الطريق لتطوير شبكات كمية على رقائق صغيرة.
أشاد أحد المراجعين المستقلين للدراسة بهذا الإنجاز، معتبرًا إياه "محطة بارزة في تطوير المعلومات الكمية القابلة للتوسع"، مشيرًا إلى أن محاولات مماثلة أُجريت سابقًا في الولايات المتحدة وأوروبا واليابان دون تحقيق النجاح ذاته.
مايكروسوفت تطور "الكأس المقدسة" للحوسبة الكمية
من جانبها، أعلنت شركة مايكروسوفت عن تحقيق قفزة كبيرة في تطوير الحوسبة الكمية عبر شريحتها الجديدة Majorana 1، والتي يُقال إنها قادرة على تخزين ما يصل إلى مليون "كيوبت" بطريقة تجعلها مقاومة للأخطاء، وهي إحدى أكبر العقبات التي تواجه التكنولوجيا الكمية.
ووصفت مايكروسوفت إنجازها بأنه "اختراق في مجال الحوسبة الكمية"، مؤكدة أن التقنية الجديدة تقترب من تحقيق حلم تشغيل ملايين الكيوبتات معًا لحل المسائل المستعصية، من ابتكار أدوية جديدة إلى تطوير مواد ثورية، وكل ذلك على شريحة واحدة فقط.
مستقبل الحوسبة الكمية بين الصين وأمريكاتمثل هذه الاكتشافات المتزامنة خطوة جديدة في سباق التفوق الكمي بين القوى الكبرى. ففي حين تسعى الصين لتطوير بنية تحتية لإنترنت كمي، تطمح الولايات المتحدة عبر شركاتها التكنولوجية الكبرى إلى تحقيق الاستقرار والموثوقية للحوسبة الكمية، مما قد يُحدث ثورة في مختلف القطاعات.