تعقد لجنة المعاشات بنقابة الصحفيين، صالون تواصل الأجيال تحت عنوان: "الصحافة بين جبهة أكتوبر النصر وجبهة الوعي"، وذلك في السادسة مساء الأربعاء المُقبل الرابع من أكتوبر.

 

وقال أيمن عبدالمجيد، يستضيف الصالون عددًا من رواد المهنة الذين قاتلوا بالقلم على جبهة حرب تحرير سيناء، أكتوبر 1973، وأبطال من المقاتلين أصحاب البطولات من قواتنا المسلحة، للاستفادة من دروس وروح انتصار أكتوبر في مواصلة القتال على جبهة الوعي والتنوير.

وأضاف عبدالمجيد: يستضيف الصالون  اللواء محمد الشهاوي، مستشار كلية القادة والأركان،  واللواء ماجد شحاته أحد أبطال المجموعة 139 صاعقة، والبطل رقيب مُقاتل محمد المصري دمر 27  دبابة، في مواجهات مع العدو .

ومن كبار المحررين العسكريين الكاتب الصحفي عبده مباشر، عميد المحررين العسكريين، والكاتب الصحفي عبدالله حسن الذي شارك في الحرب مُقاتل ومراسل صحفي، والزملاء المحررين العسكرين بالمؤسسات الصحفية.

ويعقد الصالون شهريًا، بهدف التواصل بين أجيال مهنة الصحافة، ونقل خبرات الأساتذة الرواد إلى الأجيال التالية.

ويدعو أيمن عبدالمجيد مؤسس ومدير الصالون أساتذة وشباب المهنة للمشاركة في هذه الحلقة الخاصة، التي يشارك فيها أبطال من الصحفيين الذين قاتلوا بالسلاح والقلم في حرب العزة والكرامة.

المصدر: صدى البلد

إقرأ أيضاً:

عمرها 108 أعوام.. مصففة شعر تدخل "غينيس" وتوجه نصيحة قد تغير حياتك

دخلت امرأة يابانية، تبلغ من العمر 108 أعوام، التاريخ بحصولها على الرقم القياسي العالمي في موسوعة غينيس كأكبر مصففة شعر سناً في العالم.

على مدار 94 عاماً كرّست شيتسوي هاكويشي، حياتها المهنية لخدمة عملائها الأوفياء، وأصبحت مصدر إلهام للكثيرين خلال مسيرتها المميزة، وفق ما نشره موقع "Hindustan times".

مسيرة مهنية

بدأت مسيرة هاكويشي المهنية عام 1931، عندما غادرت مسقط رأسها إلى طوكيو لتتدرب في صالون صغير، وفي سن العشرين، حصلت على رخصة الحلاقة، لتُرسي أسس مهنتها التي استمرت طوال حياتها.

وفي عام 1938، افتتحت هاكويشي وزوجها صالون حلاقة خاص بهما في طوكيو، إلا أن حياتها شهدت تحولًا مأساوياً خلال الحرب العالمية الثانية عندما فقدت زوجها، ودُمر صالونهما بالكامل في غارة جوية، لم تثنها الشدائد عن مواصلة حياتها، فعادت إلى ناكاجاوا عام 1953 لتفتتح صالون حلاقة آخر، حيث لا تزال تخدم مجموعة مختارة من الزبائن المخلصين شهرياً، مؤكدةً أنها "لا تُخطط للتوقف عن العمل".

حاملة الشعلة

تجاوز تصميم هاكويشي حدود مهنتها، ففي عام 2020 اختيرت حاملةً لشعلة أولمبياد طوكيو، حيث استعدت بجهدٍ كبيرٍ من خلال المشي أكثر من 1000خطوة يومياً، حاملةً عموداً يُعادل وزن الشعلة الأولمبية.

وفي معرض استذكارها لتلك اللحظة، قالت: "في اللحظة التي رفعتُ فيها الشعلة، شعرتُ بحيويةٍ حقيقية".

  نصيحة ذهبية

تُعزي طول عمرها وذكائها الحاد إلى اتباعها نظاماً غذائياً متوازناً من الأطعمة الخفيفة، وممارسة تمارين رياضية منتظمة تتضمن المشي، وتحريك الكتفين، وتمديد الساقين كل صباح، حيث كان تحقيق رقم قياسي عالمي في موسوعة غينيس أحد أهدافها، وأعربت عن سعادتها الغامرة بهذا الإنجاز.
وعن النصيحة التي يمكن أن تقدمها هاكويشي، للآخرين، ردت قائلةً: "لا تحمل ضغائن، ولا تدخل في مشاجرات".

مقالات مشابهة

  • اليوم.. انعقاد مؤتمر الإعلان عن مشروع “ذاكرة الصحافة المصرية” بـ"الصحفيين"
  • غدا.. "الصحفيين" تكشف سر اكتشاف مخطوط نادر يعود للقرن الـ19
  • سيدات النصر يحصدن الدوري السعودي للمرة الثالثة
  • صالون بورسعيد الثقافي يناقش ظاهرة التنمر والعنف لطلاب المدارس
  • مهم من مؤسسة المتقاعدين العسكريين
  • أحد أبطال أكتوبر: الشعب المصري تحمل الكثير من اجل تحقيق نصر أكتوبر
  • عمرها 108 أعوام.. مصففة شعر تدخل "غينيس" وتوجه نصيحة قد تغير حياتك
  • من الحجاز إلى الإسكندرية.. كيف تطورت "الحجازية" عبر الأجيال؟
  • مقتطفات إيمانية.. لقاء لخالد الجندي في الصالون الثقافي بقصر الإبداع الفني
  • العدو يواصل اقتحاماته للضفة ويعتقل عددا من الأسرى المحررين