3 اتهامات.. الكشف عن تفاصيل جديدة بشأن محاكمة نجل الرئيس الأمريكي
تاريخ النشر: 3rd, October 2023 GMT
ذكرت شبكة “إن بي سي “ نيوز الأمريكية، أنه من المتوقع أن يقر نجل الرئيس الأمريكي، هانتر بايدن، بأنه غير مذنب في قضية الحيازة غير القانونية للأسلحة في جلسة استماع أولية في محكمة بولاية ديلاوير اليوم الثلاثاء.
وقالت شبكة “إن بي سي” الأمريكية، "من المتوقع أن يدفع هانتر بايدن ببراءته من ثلاث تهم تتعلق بالأسلحة النارية خلال جلسة استماع أولية في المحكمة الفيدرالية في ديلاوير اليوم الثلاثاء".
يذكر أن بايدن حرم سابقا من فرصة حضور جلسات الاستماع عن بعد عبر الفيديو، إذ أنه بحسب قرار القاضي “لا ينبغي أن يتلقى نجل الرئيس معاملة خاصة في القضية”.
وفي وقت سابق، أفادت شبكة "سي إن إن" الأمريكية، بأن لجنة الرقابة بمجلس النواب الأمريكي، أرسلت لأول مرة أمر استدعاء لتقديم معلومات حول الحساب المصرفي لنجل الرئيس الأمريكي، هانتر بايدن.
وأوضحت "سي إن إن”، أن مذكرة الاستدعاء هي المرة الأولى التي ترسل فيها اللجنة طلبا إلى البنك للحصول على معلومات حول حسابات هانتر بايدن مباشرة.
ولفتت إلي أن مذكرات الاستدعاء الستة التي أصدرتها اللجنة للبنوك حتى الآن كانت للحصول على معلومات حول شركاء أعمال هانتر بايدن.
ووصف رئيس لجنة الرقابة بمجلس النواب الأمريكي، جيمس كومر، جدول الأعمال بأنه "محدد للغاية".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: بايدن هانتر بايدن نجل الرئيس الامريكي ديلاوير هانتر بایدن
إقرأ أيضاً:
مسؤول أمريكي بشأن حرب غزة: كان بإمكان بايدن اني ينهيها بخطاب للإسرائيليين
بغداد اليوم - متابعة
جادل أحد كبار موظفي إدارة الرئيس الأمريكي السابق جو بايدن بأن الأخير ربما كانت لديه فرصة لتأمين صفقة لإطلاق سراح الأسرى وإنهاء الحرب في نهاية عام 2023.
وفي منشور على مدونته الشخصية، اليوم الجمعة (21 شباط 2025)، قال إيلان غولدنبرغ، الذي شغل عدة مناصب رفيعة المستوى في البيت الأبيض ووزارة الدفاع منذ عام 2021، إن بايدن كانت لديه فرصة بعد عدة أشهر فقط من الحرب، عندما كانت شعبيته بين الإسرائيليين في ذروتها بسبب دفاعه الكامل عن الدولة اليهودية في أعقاب هجوم حماس، بينما كانت شعبية رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو لا تزال عند أدنى مستوياتها، حيث كان الكثير من الجمهور يعتبره مسؤولا عن الإخفاقات التي سمحت بحدوث الهجوم.
"في هذه اللحظة الفريدة، كان بإمكان بايدن أن يلقي خطابا مباشرا إلى الشعب الإسرائيلي يعرض عليهم فيه الاختيار بين مسارين. الأول كان سيبدأ بوقف إطلاق النار وإطلاق سراح الرهائن، مما يتطلب من إسرائيل منح السلطة الفلسطينية موطئ قدم في غزة، مما كان سيطلق دعم الحلفاء العرب المطلوب لإعادة إعمار غزة واستقرارها. وكانت مثل هذه الصفقة ستشمل وقف إطلاق النار في لبنان وتسمح بتقدم صفقة التطبيع مع السعودية".
وأوضح أن "المسار الثاني كان يعرض استمرار الحرب لفترة غير محددة، يموت خلالها المزيد من الرهائن والجنود الإسرائيليين، وتزداد عزلة تل أبيب في المنطقة، وتستمر حماس في السيطرة على غزة".
وكتب غولدنبرغ: "لن نعرف أبدا كيف كانت الأمور ستسير. ما نعرفه هو أين انتهى بنا المطاف. استمرت الحرب لمدة عام مع معاناة كبيرة في غزة واستمرار وفاة الرهائن".
وأضاف: "ظهرت الخلافات بين نتنياهو وبايدن بشكل تدريجي وغير متماسك، حيث استغل نتنياهو كل فرصة لخلق مسافة بينه وبين بايدن، وإضعاف مكانة بايدن لدى الجمهور الإسرائيلي، مما أدى في النهاية إلى تآكل نفوذه".
المصدر: وكالات