«حكاية وطن».. المستودعات الاستراتيجية تؤمن مخزون السلع الغذائية 9 أشهر
تاريخ النشر: 3rd, October 2023 GMT
تهدف الدولة المصرية من مشروع إنشاء المستودعات الاستراتيجية، إلى زيادة قدرة الدولة على الاحتفاظ بمخزون آمن من السلغ الغذائية، لمدد تصل الى تسعة أشهر.
ورصد كتاب «حكاية وطن - 9 سنوات من الإنجازات»، عدد المستودعات الجاري إنشائها، والبالغ عددها 4 مستودعات بمحافظات «الفيوم، الشرقية، السويس، الأقصر».
المستودعات الاستراتيجيةويتراوح متوسط تكلفة المستودع الواحد، نحو 2 مليار جنيه بمشاركة القطاع الخاص، فضلا عن المخطط لإنشاء عدد 7 مستودعات استراتيجية على مساحة 1.
أكدت وزارة التموين، أن المستودعات الاستراتيجية تمكن من الرصد الآني لأرصدة السلع التموينية، كما يهدف المشروع إلى زيادة قدرة الدولة على الاحتفاظ بمخزون آمن لعدد يزيد عن 21 سلعة تموينية وغذائية، لمدد تصل إلى تسعة أشهر، مع الحفاظ على مخزون أمن لجميع أنواع الخضر والفاكهة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: المستودعات الاستراتيجية التموين حكاية وطن تخزين السلع السلع الغذائية المستودعات الاستراتیجیة
إقرأ أيضاً:
بوتين يشيد بصواريخ “تسيركون” ويصفها بالأسلحة الاستراتيجية
روسيا – أكد الرئيس الروسي فلاديمير بوتين إن الصواريخ الروسية المضادة للسفن من طراز “تسيركون”، يمكن تصنيفها كأسلحة استراتيجية.
وأشار خلال محادثة مع بحارة الغواصة النووية “أرخانغيلسك” إلى أنه “بالنظر إلى قوة هذا السلاح ودقته وسرعته في الوصول إلى الهدف، يمكن تصنيفه بالتأكيد كنظام له أهمية استراتيجية”.
وأضاف بوتين أن روسيا كانت قوة بحرية عظيمة لعدة قرون، وستبذل كل ما في وسعها للحفاظ على هذه المكانة، بما في ذلك بناء غواصات وسفن سطحية جديدة وتحسين خصائصها.
وتم تطوير الصاروخ البحري الفرط صوتي “تسيركون” من قبل شركة الأسلحة الصاروخية التكتيكية (KTRV). وبحسب البيانات الرسمية، فإن أول حاملة لصواريخ “تسيركون” كانت سفينة الأسطول الشمالي “الأميرال غورشكوف”.
وفي ديسمبر 2021، أفادت الخدمة الصحفية لأسطول الشمال الروسي، بأن صاروخ “تسيركون” تم إطلاقه بنجاح من غواصة مرتين أثناء الاختبارات.
وفي وقت سابق، تم الإعلان رسميا عن وجود خطط لتجهيز الغواصات النووية المتعددة الأغراض من مشروع “ياسين-إم”، التي تحمل صواريخ مجنحة من طراز “أونيكس” و”كاليبر”، بصواريخ “تسيركون”.
وفي فبراير 2019، في خطابه أمام الجمعية الفيدرالية، صرح بوتين بأن صاروخ “تسيركون” سيكون قادرا على ضرب أهداف برية وبحرية على مسافة تزيد عن 1000 كيلومتر بسرعة تبلغ حوالي 9 ماخ.
وفي ديسمبر 2019، أعلن الرئيس أن العمل على صاروخ “تسيركون” الأسرع من الصوت، ليس فقط البحري بل البري أيضا، يسير وفقا للخطة.
المصدر: RT