الرياطي يسأل عن آلية تعيين مدير شركة موانئ العقبة وراتبه / وثيقة
تاريخ النشر: 3rd, October 2023 GMT
#سواليف
وجّه النائب حسن #الرياطي سؤالا نيابيا حول الإجراءات التي اتبعتها #الحكومة لتعيين #مدير_شركة _العقبة لإدارة وتشغيل #الموانئ الحالي، وفيما إذا جرى الإعلان عن الشاغر؟ وهل للمدير الحالي أي خبرات سابقة في مجال النقل البحري وإدارة الموانىء و / أو العمل فيها؟
وسأل الرياطي عن عمر المدير الحالي للشركة، واللجان التي يشغر عضويتها، وهل يتقاضى اي #مكافآت عن عضويته في اللجان؟ وكم يبلغ راتبه وكيف تم تحديده، وهل يتقاضى أية #رواتب و / او مكافئات و / أو اية أجور أخرى مع ذكرها بالتفصيل وبيان أسباب حصوله عليها؟
وجاء في سؤال الرياطي: “كم تبلغ قيمة الرواتب و #الأجور والمكافآت و #بدلات_السفر والإقامة وأي بدلات مالية أخرى تقاضاها منذ توليه منصبه، مع بيان القيمة لكل بند على حدة؟
مقالات ذات صلة احدهم باع كلية نسيبه .. السجن 7 سنوات لخمسة مدانين بالاتجار بالبشر/ تفاصيل 2023/10/03
كما سأل الرياطي عن عدد #الموظفين والعاملين الذين تم إنهاء خدماتهم من الشركة منذ توليه منصبه، طالبا تزويده بكشف يتضمن أسباب انهاء الخدمات لكل موظف وعامل، وكم عدد الذي تم إنهاء خدماتهم لدى الشركة منذ نقل الميناء الرئيسي إلى موقعه الجديد حتى تاريخ ٢٥ / ٥/ ٢٠٢٣م؟
وتاليا نصّ السؤال:
١- ما هي الإجراءات التي اتبعتها الحكومة لتعيين مدير شركة العقبة لإدارة وتشغيل الموانىء الحالي، وهل قامت بالإعلان عن الشاغر؟
١- هل للمدير الحالي اي خبرات سابقة في مجال النقل البحري وإدارة الموانىء و / او العمل فيها؟
٣- كم يبلغ عمر المدير الحالي للشركة، وما هي اللجان التي يشغر عضويتها، وهل يتقاضى اي مكافآت عن عضويته في اللجان؟
٤- كم يبلغ راتبه وكيف تم تحديده، وهل يتقاضى أية رواتب و / او مكافئات و / أو اية أجور أخرى مع ذكرها بالتفصيل وبيان أسباب حصوله عليها؟
٥- كم تبلغ قيمة الرواتب والأجور والمكافآت وبدلات السفر والإقامة وأي بدلات مالية أخرى تقاضاها منذ توليه منصبه، مع بيان القيمة لكل بند على حدة ؟
٦- كم عدد الموظفين والعاملين الذين تم إنهاء خدماتهم من الشركة منذ توليه منصبه، مع تزويدي بكشف يتضمن أسباب انهاء الخدمات لكل موظف وعامل ؟
٧- كم عدد الذي تم إنهاء خدماتهم لدى الشركة منذ نقل الميناء الرئيسي إلى موقعه الجديد حتى تاريخ ٢٥ / ٥/ ٢٠٢٣م؟
النائب
حسن صلاح الرياطي
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف الرياطي الحكومة مدير شركة الموانئ مكافآت رواتب الأجور الموظفين الشرکة منذ
إقرأ أيضاً:
صراع ترامب وباول
بعد مرور يومين فقط على إعلان فوز ترامب بالرئاسة، بدأ التوتر بين رئيس الاحتياطى الفيدرالى جيروم باول والرئيس الأمريكى المنتخب دونالد ترامب، بعد أن لمح باول إلى عدم الرضا عن تدخلات ترامب السابقة فى سياسة البنك المركزى الأمريكى.
هذا المشهد يعيد إلى الأذهان سنوات الصراع بين ترامب وباول، فكثيراً ما كان يهدد ترامب بإقالة باول من منصبه، وبعد عودة ترامب فمن المحتمل أن يعود التوتر مرة أخرى، ما يلقى بظلاله على الاقتصاد العالمى.
وأعلن الاحتياطى الاتحادى (البنك المركزى الأمريكي)، الخميس، خفض سعر الفائدة الرئيسى بمقدار ربع نقطة مئوية ليصل إلى ما بين 4.50 فى المئة و4.75 فى المائة. وذلك نتيجة لتحسن ظروف سوق العمل.
قال باول بلهجة صارمة إنه غير مستعد للتراجع، موجهاً رسالة قوية لترامب: «تحدنى إن استطعت.» ومؤكداً أنه لن يستقيل من منصبه إذا طلب ترامب، كما أوضح أنه لن يستطيع إقالته لأن منصبه محمى بحكم القانون. وعلى الرغم من أن ترامب عين باول فى منصبه الحالى رئيساً للبنك المركزى عام 2017، فإن باول لا يتبع له مباشرة، ولا للرئيس جو بايدن الذى جدد له ولاية ثانية تنتهى فى مايو 2026.
إذن، حتى مايو 2026 سنشهد توترات بين البنك المركزى الأمريكى وترامب، كما أن محاولات إقالته السابقة من قبل ترامب فشلت، حيث ينص القانون على إمكانية إقالة رئيس الاحتياطى ولكن لسبب وجيه، ولم يتم تحديد تعريف دقيق لهذا السبب، ولكن الخلافات السياسية مع الرئيس ليست سبباً وجيهاً، وإلا لتم استخدامه خلال فترة ترامب السابقة.
وقد هدد ترامب بإقالة باول عدة مرات خلال فترة رئاسته الأولى، وفى مارس 2020، بعد تراجع الأسواق مع بدء جائحة كورونا، صرح ترامب للصحفيين بأنه «يملك الحق فى عزل (باول)»، مضيفاً أن الأخير قد اتخذ «قرارات سيئة» وفقاً لرأيه.
يؤكد ترامب ضرورة أن يكون للرئيس دور فى قرارات الفائدة. وقال صراحة فى أغسطس: «أشعر بأن الرئيس يجب أن يكون له رأى فى ذلك. أعتقد أن لدىّ حساً أفضل من كثير من الأشخاص الموجودين فى الاحتياطى الفيدرالى»، وقد قوبلت هذه التصريحات بانتقادات لاذعة.
هذا التوتر يضع استقلالية البنك المركزى الأمريكى على المحك، كما يعطى رسالة سلبية للأسواق العالمية، قد تؤدى إلى مزيد من عدم الاستقرار، فى ظل أوضاع سياسية واقتصادية معقدة، وتوترات جيوسياسية، واستمرار العدوان الإسرائيلى على غزة، والحرب الروسية الأوكرانية. هذا يجعل المشهد العالمى يعانى مزيداً من عدم اليقين خلال الفترة المقبلة.