بعد تصدرها التريند.. لقطات صنعت مني ذكي عبر السوشيال ميديا
تاريخ النشر: 3rd, October 2023 GMT
نجحت النجمة منى زكي في احتلال التريند في الوطن العربي خلال الساعات الماضية ،وذلك أثناء تواجدها في أسبوع الموضة بباريس؛ لتخطف الأضواء وذلك بمجرد استعراضها أناقتها خلال عرض دار لوريال باريس الاسطوري ، الذى أقيم بساحة برج إيفل بفرنسا.
إذ تألقت النجمة منى زكي بإطلالة ساحرة بفستان أحمر قصير وله ذيل طويل، وعلى هذا الضوء تستعرض بوابة الوفد أبرز اللقطات التي صنعت مني ذكي على السوشيال ميديا.
حجاب وحواجب عريضة في الوصاية
ظهرى الفنان مني ذكي بوجه شاحب تعلوه ابتسامة باهتة وملامح منكسرة، وهي ترتدي الحجاب ،وذلك خلال ملصق دعائي لمسلسل "تحت الوصاية" الذي تم عرضه في الماراثون الرمضاني الماضي
وعلى الفور احتل اسم مني ذكي صفحات السوشيال ميديا، بسبب ظهور بالحجاب وتغيير شكلها الذي تميز ببروز الحواجب العريضة والكثيفة.
وأثار الملصق قضية تمثيل الحجاب في الدراما المصرية وطرح تساؤلات حول ما إذا كان الغرض منه "تلميع المحجبات" أم "تشويه صورتهن" أم "إثارة فضول المشاهد" أم "تقديم عمل بأبعاد درامية وإنسانية تتمركز حول نماذج نسائية مختلفة داخل المجتمع".
في حالة منى زكي، يرى كثيرون ممن استوقفهم وأغضبهم الإعلان أنه "يحاول حصر صورة المرأة "المحجبة" في قالب محدد وأسلوب سردي ينتقص من قدراتها ويظهرها كامرأة ضعيفة مسلوبة الإرادة".
مشهد مثير في أصحاب ولا أعز
استطاعت النجمة مني ذكي أثارة الجدل خلال فيلم أصحاب ولا أعز، بسبب مشهد جرئ ظهرت فيه خلال ثواني معدوده، واجتمع الجمهور على رفض هذا المشهد، مطالبين النجمة مني ذكي بأن لا تقوم بتلك المشاهد الجريئة أو حتي بأي تلمحات بمثل هذة الأدوار مرة أخري.
فيلم أصحاب ولا أعز يعد من أحدث النسخ للفيلم الشهير Perfect Strangers، الذى قدم منه على مدار السنوات الست سنوات الماضية العديد من النسخ ، جاء العربية أخرهم، وسط حماس وترقب من المشاهدين العرب لهذه النسخة .
فيلم أصحاب ولا أعز هو إنتاج عربى مشترك بين مصر ولبنان والإمارات ، ويقوم ببطولته عدد من الفنانين على رأسهم المصرية منى زكي والفنان الأردني إياد نصار، ومن لبنان كل من عادل كرم المذيع الشهير، دياموند بو عبود وجورج خباز وهو ملحن موسيقى شهير ، والمخرجة ناديم لبكي.
فيلم اصحاب ولا عزمشاهد جريئة في "إحكي يا شهر زاد"
ففي عام 2009 تصدراسم مني ذكي صفحات السوشيال ميديا لـأيام ،‘ذ تعرضت لموجة من النقد بسبب فيلم "إحكي يا شهر زاد" الذي تم عرضه عام 2009 وهو من بطولة الفنان حسن الرداد وهو من تأليف وحيد حامد وإخراج يسري نصر الله، نظرا لاحتواء الفيلم على عدة مشاهد جرئية سواء لمنى زكي أو بقية أبطال الفيلم.
تدور أحداث الفيلم حول مذيعة مهتمة بقضايا المرأة ونظرة المجتمع لها، وهى متزوجة في نفس الوقت وكانت تعاني من مشاكل كثيرة مع زوجها، فكانت تحدث بينهما خلافات عديدة بسبب المواضيع التي تطرحها على الجمهور وتؤثر على عمله وحصوله على رضا المسؤولين.
فيلم أحكي يا شهر زادالمصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: السوشیال میدیا أصحاب ولا منى زکی
إقرأ أيضاً:
بطنه منتفخ .. صورة صادمة لـ مارادونا ميتاً تتصدر التريند
ضجت مواقع التواصل الاجتماعي في الأرجنتين خلال اليومين الماضيين بصور جديدة لأسطورة كرة القدم دييجو مارادونا، حيث انتشر وسم "صورة مارادونا" #Maradonna_foto على منصة "إكس" مصحوبًا بردود فعل غاضبة ومصدومة من محبي النجم الأرجنتيني.
وتأتي هذه الضجة بعد أن كشف محامي عائلة مارادونا عن صورة صادمة للاعب الراحل، تُظهر انتفاخًا غير طبيعي في بطنه بعد وفاته، الأمر الذي أثار تساؤلات جديدة حول ظروف رحيله ومدى الإهمال الطبي الذي تعرض له.
انطلاق المحاكمة في قضية "قتل بسبب الإهمال"تزامن انتشار الصورة مع بدء المحاكمة التي طال انتظارها ضد الفريق الطبي لمارادونا في محكمة استئناف سان إيسيدرو بالعاصمة بوينس آيرس، حيث يواجه ثمانية أشخاص، من بينهم ممرضات مارادونا وجراح المخ والطبيب النفسي، تهم القتل بسبب الإهمال.
ويواجه المتهمون إمكانية الحكم عليهم بالسجن لمدة تتراوح بين 8 و25 عامًا في حال إدانتهم بتهمة "القتل مع وجود نية مبيتة"، وهي تهمة رفضها فريق الدفاع عن الأطباء، مشيرين إلى أنهم قدموا العلاج المناسب وفقًا للظروف الطبية المتاحة.
غضب الجماهير والمطالبات بالعدالةأمام المحكمة، احتشد العشرات من محبي مارادونا حاملين لافتات تحمل عبارة "العدالة لدييغو 10"، في إشارة إلى الرقم الذي اشتهر به خلال مسيرته الأسطورية.
وتوفي مارادونا في 25 نوفمبر 2020 عن عمر ناهز 60 عامًا إثر أزمة قلبية، بينما كان يتعافى في منزله بعد جراحة لإزالة جلطة دموية في المخ. وقد هزت وفاته البلاد، إذ يعتبر بطلًا قوميًا بعد قيادته منتخب الأرجنتين إلى التتويج بكأس العالم 1986.
لكن رحيله المفاجئ أثار موجة من الغضب والاتهامات المتبادلة حول المسؤول عن الإهمال الطبي، لا سيما في ظل معاناته من الإدمان واعتلال الصحة العامة لسنوات طويلة.
تصنيف القضية كـ"جريمة قتل خطأ"في عام 2021، صنف المحققون هذه القضية على أنها جريمة قتل خطأ، مشيرين إلى أن الفريق الطبي كان على دراية بخطورة الحالة الصحية لمارادونا لكنه فشل في اتخاذ التدابير اللازمة لإنقاذه.
ومع استمرار المحاكمة، يترقب الشارع الأرجنتيني والعالم الكروي الحكم النهائي في هذه القضية، وسط مطالبات بإحقاق العدالة لواحد من أعظم لاعبي كرة القدم في التاريخ.