إيطاليا تشهد أكبر موجة هجرة غير شرعية منذ عام 2016.. ما السبب؟
تاريخ النشر: 3rd, October 2023 GMT
تواجه دولة إيطاليا أكبر موجة من المهاجرين غير الشرعيين منذ عام 2016، وذلك حسبما كشفته بيانات دولية.
وأشارت المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين إلى أن تلك البيانات أظهرت أن الطقس المعتدل على غير العادة في البحر المتوسط يدفع الآلاف لمحاولة الوصول إلى إيطاليا بحرا، حيث بلغ عدد اللاجئين منذ بداية العام الجاري وحتى 30 سبتمبر الماضي، 133 ألفا و220 شخصا.
ويقارب هذا العدد ما تم تسجيله خلال تسعة أشهر في عامي 2015 و2016، عندما تجاوز إجمالي عدد اللاجئين سنويا 150 ألفا و180 ألف شخص على التوالي.
وكانت الحكومة الإيطالية قد أشارت إلى تزايد مقلق في عدد اللاجئين الذين يصلون البلاد حتى الآن هذا العام، مطالبة الاتحاد الأوروبي بالقيام بدور أكبر في تحمل هذا العبء.
وقالت جورجيا ميلوني رئيسة الوزراء الإيطالية في منشور عبر موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك: "نحن نواجه ضغطا غير مسبوق فيما يتعلق بالهجرة المرتبطة بعدم الاستقرار في مناطق كبيرة في إفريقيا والشرق الأوسط".
وأضافت: "الحكومة الإيطالية تعمل يوميا لردع الهجرة غير القانونية، كما ننسق مع الدول الأوروبية والدول الإفريقية لوقف تدفق المهاجرين ومكافحة مهربي البشر".
وكانت حكومة ميلوني قد تبنت مؤخرا إجراءات للحد من وصول اللاجئين، حيث مددت الفترة التي يمكن احتجازهم فيها إلى الحد الأقصى في الاتحاد الأوروبي والذي يبلغ 18 شهرا، كما تعتزم بناء مراكز احتجاز في مناطق لها كثافة سكانية قليلة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: إيطاليا المهاجرين غير الشرعيين المفوضية السامية للامم المتحدة عدد اللاجئين الحكومة الإيطالية الاتحاد الأوروبي موقع التواصل الاجتماعى
إقرأ أيضاً:
وادي زرق من مناطق دار زغاوة استولى عليه حميدتي وحوله الى أكبر قاعدة عسكرية للدعم السريع
□□ وادي زرق من مناطق دار زغاوة بشمال دارفور، ولموقعه الإستراتيجي الذي يقود الي وادي هور ثم ليبيا، استولى عليه حميدتي وحوله الى أكبر قاعدة عسكرية للدعم السريع، ولم يكتف بذلك، بل جلب مجموعات كبيرة من الرزيقات الآبالة واستوطنهم فيه في العام ٢٠١٧، رغم معارضة موسى هلال وبعض أعيان الرزيقات.
□ والسيطرة على وادي زُرق غير انها تقطع التواصل والامداد مع ليبيا، فهي أيضاً تؤمن ولايتي الشمالية ونهر النيل
□ واستيلاء فرسان الجيش والمشتركة على منطقة زرق كان مباغتاً، وهذا يعني، بجانب الجيش والمشتركة، لعب الامن والمخابرات والاستخبارات دوراً محورياً.
□ ومنصورين دوماً باذن الله.
□ استلام زُرق لايقل أهمية عن استلام امدرمان و سنجة وعبور الكباري وغيرها من الانتصارات الكبرى أما خسائر الجنجويد، فانهم خسروا معنوياً قبل خسائر الأنفس والآليات،،
زُرق كانت معقل آل دقلو وعاصمتهم وحاضنتهم الاجتماعية جاري حصر الأسلحة والعربات وغيرها
فالعدد كبير كبير جداً هذه المعركة سوف تحدث تحولات كبيرة على مسارح العمليات بدارفور وكردفان والشمال، باعتبار ان زرق كانت أهم مصادر الإمداد عدد العربات المصفحة المستلمة مقدر بثلاثين عربة، وهذا العدد يعكس وجود عدد كبير من القادة الكبار في المنطقة
باعتبار ان العربة المصفحة تخصص لكبار القادة
الطاهر سآتي