الكرملين يعلن عن زيارة مرتقبة لبوتين إلى الصين
تاريخ النشر: 3rd, October 2023 GMT
أعلن متحدث الكرملين دميتري بيسكوف أن الرئيس فلاديمير بوتين سيجري زيارة إلى الصين تلبية لدعوة الزعيم الصيني شي جين بينغ، لحضور منتدى "حزام واحد طريق واحد".
ولفت بيسكوف إلى أنه سيتم الإعلان عن موعد الزيارة في وقت لاحق.
إقرأ المزيدوفي 20 سبتمبر الماضي أعلن الرئيس بوتين خلال اجتماعه مع وزير الخارجية الصيني وانغ يي، قبوله دعوة نظيره الصيني لحضور منتدى "حزام واحد طريق واحد" في الصين المقرر في شهر أكتوبر الحالي.
وشدّد بوتين خلال اللقاء، على أن مشروع "حزام واحد طريق واحد" يلبّي بالكامل مصالح روسيا ويتسق مع التطلعات الروسية لخلق الفضاء الأوراسي الكبير".
المصدر: نوفوستي
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: كورونا الكرملين دميتري بيسكوف شي جين بينغ فلاديمير بوتين حزام واحد طریق واحد
إقرأ أيضاً:
الكرملين: بوتين يدعم فكرة وقف النار بأوكرانيا.. وسنحقق أهدافنا بالوسائل السلمية أو العسكرية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أفاد المتحدث باسم الرئاسة الروسية (الكرملين) دميتري بيسكوف، اليوم /الأربعاء/، بأن الرئيس فلاديمير بوتين أعرب عن تأييده لفكرة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بشأن وقف إطلاق النار الكامل في أوكرانيا.. وقال "قبل ذلك، يجب توضيح جميع المعايير، بما في ذلك مسألة توريد الأسلحة الأوروبية إلى كييف".
وأضاف بيسكوف - خلال مقابلة مع صحيفة فرنسية، تعليقا على مبادرة ترامب لوقف إطلاق النار الكامل في أوكرانيا - "بوتين يؤيد هذه الفكرة، لكن قبل المضي قدما، هناك عدد من الأسئلة المحددة التي يجب الإجابة عليها".
وتابع "إذا دخل وقف إطلاق النار هذا حيز التنفيذ اليوم، فهل ستتوقف فرنسا عن إمداد كييف بالذخائر والمدافع والصواريخ وأنظمة الدفاع الجوي غدا وماذا عن بريطانيا"، مشيرا إلى أن الديناميكيات على الجبهة تصب في صالح روسيا.
وأكد بيسكوف - في المقابلة التي نقلتها وكالة الأنباء (سبوتنيك) الروسية - أن روسيا ستحقق أهدافها بالوسائل السلمية أو العسكرية، قائلا: "نريد تحقيق أهدافنا. سواء بالوسائل السلمية أو العسكرية، سنحققها".
وأوضح أن أوروبا لم تفهم بعد جوهر نظام كييف وتغض الطرف عن حقيقة تأثر السلطات هناك بالعناصر المؤيدة للنازية.
وقال: "لا نثق بنظام كييف، وأنتم في أوروبا، لم تفهموا بعد من هم هؤلاء الأشخاص. ستفهمون ذلك بطريقة أو بأخرى، من خلال الألم الهائل الذي سيسببونه لكم أوروبا، بما فيها ألمانيا، تغض الطرف عن وجود نظام في قلبها، تمارس فيه عناصر مؤيدة للنازية نفوذا على السلطات الحالية".