قالت السيد إليكا عدوي النمساوية وزوجة عادل عدوي نمساوي من أصل مصري إنها تتابع الانتخابات الرئاسية في مصر.


وأضافت السيدة النمساوية التي تزور مصر كل عام أكثر من مرة نتيجة لزواجها من نمساوي من أصل مصري، أنها تلاحظ دون أي عناء الفرق الهائل في مصر بين عهد الرئيس السيسي والعهد السابق وأن هناك نهضة هائلة في مصر في العشر سنوات الأخيرة التي تولى فيها الرئيس السيسي.

 

وذكرت أن البنية التحتية التي تم إقامتها في مصر تتفوق على نظيرتها في بعض الدول الأوربية، وأن المدن الجديدة التي تم إنشاؤها في مصر مدن عصرية لا تقل عن مدن الدول الأوروبية، ولذلك فهي أدعم ترشح الرئيس عبد الفتاح السيسي رئيسا لمصر.

 

ومن جانبه توجه بهجت العبيدي الكاتب المصري المقيم بالنمسا مؤسس الاتحاد العالمي للمواطن المصري في الخارج الذي نقل عن السيدة النمساوية هذه التصريحات؛ أن هذه شهادة من أوروبية ليس لها أي مصلحة وتذكر ما شاهدته بأم عينها.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: فی مصر

إقرأ أيضاً:

نائب الرئيس الأمريكي يشبه أوروبا الحالية بالأنظمة الاستبدادية.. ماذا قال؟

قال نائب الرئيس الأمريكي، جيه دي فانس، الجمعة، "عندما نرى المحاكم الأوروبية تلغي الانتخابات وكبار المسؤولين يهدّدون بإلغاء انتخابات أخرى، فإننا نحتاج أن نسأل أنفسنا ما إذا كنا نلتزم بمعايير عالية بشكل مناسب".

وشبّه فانس، خلال حديثه بمؤتمر ميونخ للأمن في ألمانيا، زعماء أوروبا الحاليين، بمن وصفهم بـ"الحكام المستبدين الذين قادوا الأنظمة القمعية في جميع أنحاء القارة خلال الحرب الباردة".

وأوضح: "ضمن الذاكرة الحيّة للعديد منكم في هذه الغرفة، لقد وضعت الحرب الباردة المدافعين عن الديمقراطية في مواجهة قوى أكثر استبدادا في هذه القارة"، مردفا: "ضعوا في حسبانكم الجانب الذي خاض تلك المعركة وفرض رقابة على المعارضين، وأغلق الكنائس، وألغى الانتخابات. هل كانوا هم الأخيار؟ بالتأكيد لا". 

وأبرز نائب الرئيس الأمريكي: "من الجيّد أنهم خسروا الحرب الباردة. خسروا لأنهم لم يقدروا أو يحترموا كل المزايا الاستثنائية التي توفرها الحرية"، فيما ختم حديثه بالقول: "لا يمكنكم إجبار الناس على ما يفكرون فيه، أو ما يشعرون به، أو ما يؤمنون به؛ ومن المؤسف أنني عندما أنظر إلى أوروبا اليوم، لا يمكنني في بعض الأحيان فهم ما حدث لبعض المنتصرين بالحرب الباردة".

وفي السياق نفسه، علٍّق وزير الدفاع الألماني، بوريس بيستوريوس بالقول: "هجوم نائب الرئيس الأمريكي، جيه دي فانس، اللاذع، ضد الزعماء الأوروبيين: غير مقبول".

عقب إلقاء فانس كلمة في مؤتمر ميونخ للأمن، قال بيستوريوس، الجمعة، خلال فعالية منفصلة، إنه: "لم يستطع أن يبدأ خطابه بالطريقة التي كان ينوي أن يبدأ بها في الأساس".


وتابع وزير الدفاع الألماني الذي يقوم حاليا بحملة لصالح الحزب الديمقراطي الاجتماعي الألماني (SPD) قبل الانتخابات الفيدرالية في البلاد في 23 شباط/ فبراير: "إذا كنت قد فهمت فانس بشكل صحيح، فإنه قد قارن الظروف في أجزاء من أوروبا بتلك الموجودة في الأنظمة الاستبدادية، وهذا غير مقبول".

وأردف: "الديمقراطية الألمانية تسمح بتعدد الآراء، مما يعني أن حزب البديل من أجل ألمانيا من أقصى اليمين (AfD) يمكنه أن القيام بحملته: مثل أي حزب آخر"، مسترسلا: "أعارض بشدة الانطباع الذي خلقه نائب الرئيس فانس بأن الأقليات يتم قمعها أو إسكاتها في ديمقراطيتنا".

مقالات مشابهة

  • هل تشهد الأيام المقبلة انسحابا إسرائيليا من جنوب لبنان؟
  • الحمض النووي يكشف سر “دموع الدم” التي يذرفها تمثال السيدة العذراء
  • المملكة تدعم الإجراءات التي اتخذتها لبنان لمواجهة العبث بأمن مواطنيها
  • أمين سر فتح: نثق في الرئيس السيسي والقضية الفلسطينية أمن قومي مصري
  • حقيقة فرض رسوم لإدخال المساعدات إلى غزة.. أول تعليق حكومي مصري
  • عشرات الآلاف من نشطاء المناخ يتظاهرون في جميع أنحاء ألمانيا قبل الانتخابات الفيدرالية المقبلة
  • نشرة منتصف الليل| حقيقة إزالة قصر برسوم باشا بحي الوايلي.. وتفاصيل طقس الساعات المقبلة
  • نائب الرئيس الأمريكي يشبه أوروبا الحالية بالأنظمة الاستبدادية.. ماذا قال؟
  • كنائس القدس تدعم موقف الرئيس السيسي الرافض لتهجير سكان غزة
  • تعديلات انتخابية أم مناورات سياسية؟ جدل اللحظات الأخيرة قبل الاقتراع