وكيل وزارة الخارجية يتسلم نسخة من أوراق اعتماد سفيرة فرنسا لدى اليمن
تاريخ النشر: 3rd, October 2023 GMT
الرياض (عدن الغد) سبأنت
تسلم وكيل وزارة الخارجية للشؤون السياسية الدكتور منصور بجاش، اليوم، نسخة من أوراق اعتماد سفيرة جمهورية فرنسا لدى اليمن كاترين قرم كمون.
وبحث وكيل وزارة الخارجية مع السفيرة الفرنسية، أوجه التعاون الثنائي بين البلدين وسبل تعزيزها وتطويرها، وتنسيق مواقف البلدين تجاه القضايا ذات الاهتمام المشترك في المحافل الدولية.
واكد الوكيل بجاش حرص وزارة الخارجية، على تقديم كافة التسهيلات اللازمة لانجاح مهامها.. مشيداً بعلاقات الصداقة والتعاون المشترك بين البلدين .
من جانبها، جددت السفيرة الفرنسية، دعم بلادها لليمن والحكومة الشرعية، وللجهود المبذولة لتحقيق الأمن والاستقرار في اليمن.
حضر اللقاء، رئيس دائرة مكتب وزير الخارجية السفير عبدالقادر هادي.
المصدر: عدن الغد
كلمات دلالية: وزارة الخارجیة
إقرأ أيضاً:
فرنسا: نشر 30 ألف شرطي تحسبا لأي اضطرابات خلال الجولة الثانية من الانتخابات
أعلن وزير الداخلية الفرنسي جيرالد دارمانين، اليوم الخميس نشر 30 ألفا من قوات الشرطة والدرك في كل فرنسا، من بينهم 5 آلاف في العاصمة الفرنسية باريس وضواحيها، خلال الجولة الثانية للانتخابات التشريعية المقررة يوم الأحد المقبل، وذلك تحسبا لأي اضطرابات محتمل حدوثها في البلاد.
وأشار دارمانين في تصريحات صحفية اليوم إلى "تعزيزات كبيرة" لمنع عناصر من اليسار المتطرف أو اليمين المتطرف من خلق أي فوضى أو اضطرابات عقب الاعلان عن نتائج الانتخابات.
وندد وزير الداخلية الفرنسي بالاعتداء الذي طال المتحدثة باسم الحكومة بريسكا تيفينو، وهي مرشحة عن التحالف الوسطي الذي يقوده الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، وأيضا فريقها عندما كانوا يضعون ملصقات انتخابية بالقرب من باريس مساء أمس الأربعاء.
وذكرت وسائل إعلام أن تيفينو لم تصب بأذى وستواصل حملتها، إلا أن نائبها والناشط الحزبي تم نقلهما إلى المستشفى.
وكانت وزارة الداخلية الفرنسية قد حذرت سابقا من "عدة مخاطر أمنية" على هامش الانتخابات التشريعية، وفي مذكرة أرسلتها وزارة الداخلية الفرنسية إلى مدراء الأمن بتاريخ 25 يونيو الماضي، حذرت الوزارة من أن الانتخابات التشريعية ستُجرى "في سياق محفوف بالعديد من المخاطر الأمنية".
وأفادت الوزارة بأن التهديد الإرهابي لايزال عند مستوى عال جدا، وقد تؤدي الأحداث الجارية على المستوى الدولي إلى وقوع أعمال مزعزعة للاستقرار، لا سيما على المستوى السيبراني أو فيما يتعلق بالتلاعب بالمعلومات على شبكات التواصل الاجتماعي، وتتناول المذكرة بالتفصيل عدة نقاط يجب على السلطات أخذها في الاعتبار، من بينها احتمال حدوث "مظاهرات عنيفة" على هامش الاستحقاقات الانتخابية، وأعمال تستهدف عمليات التحضير للتصويت.