تنشيط النخاع وتقوية المناعة.. فوائد التبرع ببلازما الدم
تاريخ النشر: 3rd, October 2023 GMT
التبرع ببلازما الدم، أحد أهم المشروعات القومية التي تعمل عليها وزارة الصحة خلال السنوات الأخيرة، وتلقى اهتمام واسع من القيادة السياسية وعلى رأسها الرئيس عبد الفتاح السيسي، ويتضح ذلك في حديثه عن أهمية التبرع بالبلازما خلال جلسات مؤتمر حكاية وطن، والمردود الإيجابي لها بالنسبة للأفراد المتبرعين وأيضًا المرضى وقطاع الصحة.
وترصد "الوفد" في هذا التقرير، فوائد التبرع ببلازما الدم وأهميتها للمرضى.
فوائد التبرع بالبلازماالتبرع ببلازما الدم يساعد في تنشيط نخاع العظام.
تقوية جهاز المناعة.
إجراء تحاليل فيروسات الالتهاب الكبدي الوبائي، أ، ب، ج، للمتبرع قبل سحب البلازما.
إجراء تحليل نسبة بروتين الدم للمتبرع كل 4 أشهر.
إجراء تحليل فيروس نقص المناعة المكتسب "الإيدز" والزهري، بشكل دوري للمتبرع.
بلازما الدم تساعد في توفير العلاج الآمن للمرضى.
تدخل البلازما في علاج العديد من الأمراض الخطيرة.
استخدام البلازما في تصنيع بعض أنواع الأدوية.
تساعد في تفادي مرضى الالتهاب الكبدي الفيروسي من الإصابة بتليف الكبد والفشل الكبدي.
يمكن التبرع ببلازما الدم كل 28 يومًا.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: النخاع تقوية المناعة بلازما الدم
إقرأ أيضاً:
التهاب الجلد العصبي والصدفية قد يترافقان في نفس الوقت
قال مركز الصحة بألمانيا إن التهاب الجلد العصبي والصدفية يندرجان ضمن الأمراض الجلدية الالتهابية الشائعة، مشيراً إلى أنهما قد يترافقان في نفس الوقت.
وأوضح المركز أن التهاب الجلد العصبي (الإكزيما التأتبية) يتميز بحكة شديدة، وغالباً ما يعاني المصابون به من جفاف الجلد وتهيجه، الذي يلتهب بسهولة ويشكل الإكزيما، ويرجع السبب في ذلك إلى اضطراب حاجز الجلد.
وفي حالة الصدفية، فإنه يحدث اضطراب في عملية أيض الجلد؛ حيث يعمل بشكل أسرع بكثير من المعتاد، مما يؤدي إلى ظهور بقع حمراء وقشور فضية على الجلد.
وعادة ما يكمن سبب كلا المرضين في عوامل تقليدية مثل الحساسية أو الإجهاد أو العوامل البيئية.
تأثير على جهاز المناعة
وفي بعض الحالات يمكن أن يعاني المريض من الصدفية والإكزيما في نفس الوقت، كما أن بعض المرضى، الذين يتلقون علاجا نظاميا (على سبيل المثال بالأقراص أو الحقن) تظهر لديهم الصورة السريرية الأخرى فجأة، ويُعتقد أن بعض الأدوية تؤثر على جهاز المناعة في اتجاه يعزز أعراض المرض الآخر.
ويمثل حدوث التهاب الجلد العصبي والصدفية في وقت واحد تحدياً خاصاً لأطباء الأمراض الجلدية، ويجب تكييف العلاج بشكل فردي من أجل التخفيف من كلا المرضين.
وغالباً ما يُوصى بمزيج من الأدوية المضادة للالتهابات والأشعة فوق البنفسجية، بالإضافة إلى منتجات العناية بالبشرة المناسبة للبشرة الجافة والمتقشرة بصفة خاصة.