أسباب مشلكة عدم مزامنة متصفح Brave
تاريخ النشر: 3rd, October 2023 GMT
ينافس متصفح Brave متصفحات الإنترنت الأخرى، ويعتبر من أكثرهم استخدامًا، وذلك بسبب احتوائه على عدد من المميزات التي تجعل المستخدمين يفضلونه عن المتصفحات الأخرى التي تعرض إعلانات وتواجه بعض المشاكل التقنية.
اقرأ ايضاًكتاب السيرة السيرة الذاتية لـ إيلون ماسك يكشف عن شخصيته المعقدة - طفولة صعبةما هو متصفح Brave؟ييعتبر متصفح كروم من أشهر المتصفحات على الإنترنت ويستخدمه العدد الاكبر من مستخدمي الإنترنت، وفي الفترة الأخيرة أصبح هناك عدد من المتصفحات الجديدة التي باتت تنافس بقوة.
ومؤخرًا عانى عدد كبير من مستخدمي متصفح Brave حول العالم من مشاكل في عدم المزامنة تسببت بالإزعاج لهم، ونكشف هنا الأسباب الممكنة لعدم مزامنة المتصفح وكيفية حلها وإنهائها.
أن تكون النسخة قديمة من المتصفح.إعدادات المزامنة غير صحيحةخلل في الشبكةكيفية معالجة مشكلة عدم التزامن؟حاول التأكد من استخدامك الإصدار الأحدث، اذهب إلى إعدادات المزامنة ثم انتقل إلى أعدادات متصفح Brave وتأكد من تشغيل المزامنة.
تحقق من الاتصال بالانترنت، عليك التأكد أيضًا من إعادثة تثبيت المتصفح، يمكنك الغاء تثبيت المتصفح وإعادة تثبيته، ثم تعطيل الاضافات.
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: التشابه الوصف التاريخ متصفح Brave
إقرأ أيضاً:
الجيش الصيني يحذر جنوده من "المواعدة والقمار" افتراضيا
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
في تحذير غير معتاد، حثّت البحرية الصينية أفرادها، سيما الضباط الشباب، على عدم الوقوع في فخ الاحتيال من خلال المواعدة عبر الإنترنت والمقامرة الافتراضية، مما يعرضهم لمخاطر أمنية ويقوّض من قوة الجيش.
وفي حديث موجه إلى الأفراد المولودين بعد عام 1990، قالت البحرية التابعة لجيش التحرير الشعبي الصيني في منشور على وسائل التواصل الاجتماعي، إن على الجنود الشباب تجنب الكشف عن هويتهم العسكرية عبر الإنترنت، حيث يمكن أن يكونوا "أهدافًا سهلة للغاية" لمن وصفتهم ب "المجرمين".
وأوضحت البحرية الصينية أن الطبيعة السياسية والسرية للمهنة العسكرية تتطلب عدم الكشف عن هوية الأفراد العسكريين على الإنترنت.
وجاء في إحدى العبارات في المنشور "تمييزوا بعناية وابقوا على مسافة عند تكوين صداقات عبر الإنترنت"، و"لا تفقدوا مبادئكم ولا تصادقوا مستخدمي الإنترنت بشكل عشوائي".
البحرية الصينية حذرت أيضا من المقامرة الافتراضية، التي تُعد غير قانونية في الصين، محذّرة من الوقوع في "هاوية لا نهاية لها" من الديون.
وتميل الصين إلى إبراز قوتها العسكرية من خلال إطلاق مناورات حول تايوان التي تحكم نفسها ديمقراطيًا، إلى جانب نشر دوريات في بحر الصين الجنوبي.
لكن الرئيس الصيني شي جين بينغ، الذي يشغل أيضًا منصب القائد الأعلى للجيش، غالبًا ما حذر من أن القوات المسلحة تواجه "مشاكل عميقة الجذور" من الداخل، بما في ذلك الفساد وانعدام الانضباط.
الجنود الشباب ليسوا الفئة الوحيدة المستهدفة، فقد شدد شي أيضًا على الولاء السياسي من كبار القادة العسكريين.
وفي مؤتمر عسكري عُقد في يونيو، أكد شي على ضرورة الالتزام بـ"القيادة المطلقة" للحزب الشيوعي الصيني، وأن القوات المسلحة يجب أن "تحافظ دائمًا على قيمها الأساسية، وتظل نقية، وتلتزم بالانضباط الصارم".
وعزا شي السبب الجذري للمشكلات إلى نقص الأيديولوجيات والمعتقدات، داعيًا القوات المسلحة، وخاصة كبار الضباط، إلى "التأمل الذاتي، والانخراط في مراجعات نقدية للنفس، وإجراء تصحيحات جادة"، وفقًا لوكالة الأنباء الرسمية شينخوا.