أصدر مفتي الجمهورية اللبنانية رئيس المجلس الشرعي الإسلامي الأعلى الشيخ عبد اللطيف دريان القرار رقم 83م/2023، عيّن بموجبه ثمانية أعضاء في المجلس الشرعي بناءً على أحكام المرسوم الاشتراعي رقم 18/1955 المعدّل، لا سيّما الفقرة (ج) من المادة 42 منه، وهم: رئيس المحكمة الشرعية السنية العليا الدكتور الشيخ محمد احمد عساف، مفتي طرابلس الشيخ محمد محمد طارق إمام، مفتي عكار الشيخ زيد محمد بكار زكريا، النقيب المحامي محمد خالد المراد، القاضي أياد محمود بردان، الدكتور محمود شحاذي صميلي، المحامي احمد رضوان وهبه، الأستاذ كامل إبراهيم دمياطي.

المصدر: لبنان ٢٤

إقرأ أيضاً:

د. حمزة الشيخ حسين يكتب .. في دارة الصحفي احمد حسن الزعبي

#سواليف

في دارة الصحفي #احمد_حسن_الزعبي

كتب .. د. #حمزة_الشيخ_حسين

شعور غريب ينتابك عند زيارتك لهذا الشاب الذي أمضى أشهر طويلة في #السجن نتيجة لتطبيق عقوبة قانونية عليه كانت بمثابة صدمة للمجتمع الذي يعاني من أزمات متعددة داخلية وخارجية .

مقالات ذات صلة محللون: نتنياهو في حالة ضعف وسيلتزم بتنفيذ اتفاق وقف إطلاق النار بغزة 2025/01/18

إن مجرد دخولك على دارة الزعبي ورؤية جموع غفيرة من الناس تتحوط هذا الرجل يعطيك لمحة بسيطة عما يعانيه الشعب من مشاكل وأزمات في تطبيق القوانين المتعلقة بحقوق الإنسان الأردني الذي يبحث عن الحرية الفكرية والإنطلاق في الفضاء الفكري السياسي دون حواجز كما هي معظم الدول الديمقراطية في العالم الغربي ولهذا معظم النخب الثقافية في المجتمع تطالب مجلس النواب الموقر ببحث قانون الجرائم الإلكترونية والغاء العقوبات به سيما أن الدول المجاورة للأردن لا يوجد بها قانون يمنع حرية الرأي والتعبير ضمن حدود التعبير.

إن العالم قد تغير كثيراً منذ سنوات ولغاية اليوم كل شيء قد تتطور وتغير حيث رأينا بالأمس كيف تم مقاطعة كلمة وزير الخارجية الأميركي بلينكن من قبل الحضور ووصفه بالمجرم والقاتل أمام الكاميرات لكن لم يحدث لهم أي شئ بل تم الإكتفاء بإبعادهم عن القاعة.

لو تم عمل إستطلاع للرأي العام حول قانون الجرائم الإلكترونية المعمول به في بلادنا لرأينا أن فقط واحد بالمائة من مجمل الشعب يوافق عليه وأن وجوده شكل وسيشكل أزمة كبيرة وشرخ كبير بين المواطن والحكومة ووجب البحث في مجلس النواب الأردني ضرورة الغاءه من قاموس الحياة الأردنية الحديثة .

بالرجوع إلى دارة احمد الزعبي في بلدته في شمال الأردن والذي أمت الدار معظم بيوت الشمال الأردني منذ ليلة أمس لحظة دخوله إلى بيته لهو إشارة بأن الشعب يريد أبناءه المثقفين خارج السجون في بيوتهم وأعمالهم وفضاءهم الفكري والثقافي ، بالطبع دون المساس بمكونات المجتمع وبث النعرات الطائفية أو الدينية في هذا الفضاء .

مقالات مشابهة

  • قرار جمهورى بتجديد تعيين الدكتور عبد العزيز قنصوه رئيساً لجامعة الإسكندرية
  • بقرار جمهوري.. تعيين الدكتور عيسوي قاسم محمود رزق عميداً لزراعة طنطا
  • رئيس مجلس الوزراء يعزي في وفاة الدكتور محمد عبدالله الكبسي
  • مجلس الشورى ينعى عضو المجلس الدكتور محمد عبد الله الكبسي
  • مذيع بالتناصح: الهجمة على الإمام المفتي شهادة على صدق الشيخ وثباته في وجه الباطل
  • المفتي دريان إلى سوريا.. دار الفتوى: لتسهيل مهمة الرئيس المكلّف
  • رئيس جامعة المنصورة الأهلية يصدر عدة قرارات استعدادا للفصل الدراسي الثاني
  • المجلس الشرعي الإسلامي نوه بجهود ميقاتي خلال توليه المسؤولية في الظروف الخطيرة
  • د. حمزة الشيخ حسين يكتب .. في دارة الصحفي احمد حسن الزعبي
  • بالأسماء.. إصابة 13 شخصا إثر انقلاب ميكروباص على طريق المطرية بورسعيد