استادات توقع بروتوكول تعاون مع هيئة المجتمعات العمرانية لإدارة وتشغيل الأندية
تاريخ النشر: 3rd, October 2023 GMT
وقع مجلس إدارة شركة استادات الوطنية للاستثمار الرياضي ، وإحدى أهم الشركات العاملة في مجال الاستثمار والتطوير الرياضي برئاسة المهندس سيف الوزيري، بروتوكول شراكة وتعاون مع هيئة المجتمعات العمرانية .
توقيع البروتوكول تم بحضور المهندس سيف الوزيري رئيس مجلس ادارة شركة استادات الوطنية والعضو المنتدب ، والمهندس أمين غنيم نائب رئيس هيئة المجتمعات العمرانية لقطاع الشئون العقارية والتجارية وعمرو الشريفي مدير القطاع التجاري، والعقيد حسني التميمي مدير إدارة العلاقات الحكومية، والمستشار حسام عمران رئيس القطاع القانوني والسيد هشام الفقي مدير إدارة التسويق.
يهدف البروتوكول إلي توفير خدمات لأعضاء الأندية الراغبين في تملك وحدات سكنية تابعة للهيئة بالاضافة إلى تشغيل وادارة الأندية في المجمعات السكنية التابعة للهيئة بالمدن الجديدة.
من جانبه ، قال المهندس سيف الوزيري أن البروتوكول يأتي في اطار خطة العمل على التوسع في إنشاء فروع للأندية بالتعاون مع الشباب والرياضة، وهيئة المجتمعات العمرانية، للاستفادة القصوى من أصول الدولة الرياضية، ورفع قيمتها، وتوفير الأنشطة الرياضية في كل أنحاء الجمهورية تحت مظلة مشروع القرن حياة كريمة.
وأشار إلى أنه يتم حاليًا التواجد في 15 مدينة مصرية، وسيتم التوسع خلال الفترة المقبلة لتقديم خدمات رياضية مختلفة تحت قيادة عدد كبير، من الرياضيين المصريين المحترفين.
يذكر أن شركة استادات، تخضع لإدارتها، شركة سيتى كلوب، المسؤولة عن إدارة أندية سيتى كلوب، وشركة سكاى دايف، وشركة برزنتيشن لايف.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: المجتمعات العمرانیة
إقرأ أيضاً:
مدير تحرير الجمهورية: التعاون المصري الفرنسي حقق تقدما في الاستثمارات
قال أشرف عبد الغني، مدير تحرير الجمهورية، إن العلاقات المصرية الفرنسية خلال السنوات العشر الأخيرة وصلت إلى قمة مستوياتها على كافة الأصعدة، فعلى المستوى الاقتصادي، هناك تعاون كبير بين مصر وفرنسا في المجالات الاستثمارية المختلفة، حيث يوجد ترابط وثيق واستثمارات كبيرة من جانب الشركات الفرنسية داخل الدولة المصرية، هذه المسألة مهدت لها مصر وسعت إلى توفير كافة الإمكانيات والإجراءات للاستثمارات الفرنسية رفيعة المستوى داخل مصر.
وأضاف عبد الغني، خلال مداخلة هاتفية عبر قناة «إكسترا نيوز»، أن العلاقات الثنائية بين الرئيس عبد الفتاح السيسي ونظيره الفرنسي إيمانويل ماكرون توطدت بشكل كبير خلال السنوات الأخيرة، ما ساهم في تعزيز الدعم بين البلدين إلى أقصى درجات العمق، مؤكدًا أن هناك تعاونًا بين الدولتين في الجانب العسكري، إلى جانب التنسيق في مختلف القضايا والتطورات الإقليمية.
وواصل مدير تحرير الجمهورية قائلاً: «القضية الفلسطينية هي من أولويات الدولة المصرية، وقد ساهمت في وضع القضية أمام الرأي العام العالمي بشكل لم يسبق له مثيل، ما حدث كان رد فعل للضغوط الإسرائيلية، حيث أكدت مصر مشاركتها في تغيير مجرى قيادات العالم، وفي المقدمة فرنسا».