طرق حل الرموز التى تظهر للمواطنين على عداد الكهرباء مسبق الدفع
تاريخ النشر: 3rd, October 2023 GMT
يظهر لبعض المواطنين رموز غير مفهومه على شاشة عدادات الكهرباء مسبوقة الدفع ويصعب عليه فهمها أو التعامل والتصرف معها خاصة أن أغلبها يتعلق بظهور إعطاء يوجب على الفور إبلاغ شركة الكهرباء التابع لها لحلها فورا.
4 مخالفات تعرضك لغرامات مالية أو رفع عداد الكهرباء.. تعرف عليهم خطوات التحويل من نظام الممارسة لعداد الكهرباء الكوديكما أعلنت شركات الكهرباء عن عدد من المعلومات التي قد تظهر بشاشة العدادات مسبوقة الدفع والتي قد تبدو في بعض الأحيان رموز غريبة لا يفهمها المشترك ولا يعرف كيفية التعامل معها حال ظهور وهل ظهورها يؤدي إلى وجود مشكلة في استمرار التيار الكهربائي أو لا.
تستعرض الوفد فى السطور التالية الرموز التي قد تظهر على شاشة العدادات مسبوقة الدفع والتي تتطلب إبلاغ شركة الكهرباء للتعامل معها:
كود (Err-1) وهو كود يرمز إلى أن كارت العداد الذي قُمت بإدخاله تالف أو لا يمكن قراءته، ويجب على المشرتك الذهاب إلى شركة التوزيع التابع لها لاستخراج بدل تالف.
كود (Err-0204) وهو يدل على امتلاء ذاكرة العداد الذكي، ولا يستطيع استقبال أي بيانات جديدة من الكارت، ويجب على المشترك في هذه الحالة التواصل مع شركة الكهرباء التابع لها لإعادة تصفير أو تشغيل الكارت من جديد.
كود: (Err- 1091) وهو يدل على وجود مشكلة بتغيير وقت العداد؛ لأن كارت الإطلاق انتهت فترة صلاحيته، ويجب على المشترك في هذه الحالة الذهاب إلى شركة توزيع الكهرباء لاستخراج بدل تالف للكارت أو ضبط الوقت من قبل الموظف المختص.
كود (Err-0201) وهو يرمز إلى وجود خطأ في البيانات الخاصة بتاريخ العدا، ويجب علي المشترك تقديم طلب لإعادة برمجة العداد وإدخال الكود بشكل صحيح.
كود (Err-0500) وهو يرمز الي ان المشترك قام بإخراج كارت العداد قبل قراءته بصورة كاملة، ويجب عليه إعادة الكارت إلى المكان المخصص والانتظار حتى قراءة البيانات بشكل صحيح.
كود (Err-0200) وهو يرمز الي ان العملية التي تمت على كارت الكهرباء غير صحيحة، ويجب عليه الرجوع إلى آخر عملية وإعادة تنفيذها مرة أخرى على الكارت.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: يظهر المواطنين رموز شاشة عدادات الكهرباء ويصعب فهمها إبلاغ شركة الكهرباء
إقرأ أيضاً:
عبد العزيز لـ الدبيبة: سنقاوم ولن نقبل تشكيل حكومة جديدة ويجب عدم الاستسلام
ليبيا – قال محمود عبد العزيز، عضو المؤتمر الوطني العام السابق عن حزب العدالة والبناء وعضو جماعة الإخوان المسلمين، إنه جرى الحديث كثيرًا عن تزييف الوعي، واليوم يتم استكمال الطرح بأمثلة من الواقع.
وأشار عبد العزيز، خلال مداخلة عبر سكايب في برنامج “بين السطور” الذي يُذاع على قناة “التناصح” التابعة للمفتي المعزول وتابعته صحيفة المرصد، إلى أن الحل في ليبيا هو إجراء الانتخابات، رغم أنها ليست نهاية المطاف، لكنها الحل الفوري، لأن الأجسام السياسية الحالية – مجلس النواب، مجلس الدولة، وحكومة الوحدة – لا يملك أيٌّ منها الشرعية، بحسب قوله.
ولفت إلى أن المصيبة الكبرى أن الجميع ينافق ويخادع نفسه، إلا الشرفاء والأحرار، مضيفًا أن البعض يحاول تشكيل حكومة انتقالية جديدة، مؤكدًا: “سنقاوم ولن نقبل”، وواصفًا من يتحصنون بالمخابرات الأجنبية بـ”المجرمين”.
وأضاف أنه لا يمكن لأي عدو أن يتدخل في الشأن الداخلي دون وجود تحالف مع أصحاب المصالح والمنتفعين والسماسرة، معتبرًا أن من يدّعي دعم حكومة الوحدة الوطنية “كاذب”، مشيرًا إلى أن رئيس الحكومة عبد الحميد الدبيبة صرّح مرارًا بأن الحكومة مؤقتة وهدفها الإعداد للانتخابات، وكذلك المجلس الرئاسي.
وأكد أنه لا يجامل الدبيبة ولا وزراءه ولا أي طرف آخر عندما يتعلق الأمر بمستقبل ليبيا، مضيفًا: “لو أردنا المجاملة لبقينا في مجلس الدولة، لم يكن أحد يسبقنا فيه”.
وأفاد أن من يتحدث باسم مجلس الدولة اليوم لم يكن له حضور أيام المؤتمر الوطني العام، وأنه وزملاءه فضّلوا الخروج من المجلس رفضًا للمغريات، وليس فقط من أجل الراتب، بل رفضًا للضغوط والإغراءات الأكبر.
وأوضح أن معارضتهم لاتفاق الصخيرات ومخرجاته كانت عن مبدأ، معتبرًا أن تشكيل حكومة انتقالية جديدة يعني تمديد الفساد والفوضى وسرقة مقدرات البلاد.
وأضاف أن الدولار في فترة المؤتمر الوطني لم يكن يتجاوز دينارين، متهمًا من فرّطوا بالمؤتمر الوطني بأنهم سبب فيما تعانيه ليبيا اليوم.
وقال إن الذين وقعوا على اتفاق الصخيرات عادوا اليوم لينادوا بتشكيل حكومة جديدة، واصفًا ذلك بالتناقض والانقلاب على الاتفاق الذي وقّعوا عليه.
وتحدث عن بلقاسم قزيط، مشيدًا به على الصعيد الشخصي رغم انتقاده لدوره السياسي، معتبرًا أنه كان من أكثر الشخصيات التي ساهمت في تفتيت المؤتمر الوطني.
وأشار إلى أن قزيط كان من المتحمسين لتوقيع اتفاق الصخيرات ووقّع عليه بخط يده، معتبراً أن نوري البعار، أحد الموقعين على الصخيرات، هو الآن ضمن اللجنة الاستشارية.
وأكد أن كل من ذهب إلى الصخيرات كان هدفه استمرار الحكومات الانتقالية، لأنها تضمن استمراريتهم في السلطة، مشددًا على أن الانتخابات ليست الحل السحري، لكنها الطريق لإنهاء الأجسام السياسية الحالية التي وصفها بأنها سبب مآسي ليبيا.
ودعا إلى “ثورة جديدة” إذا لزم الأمر، وحث رئيس الحكومة عبد الحميد الدبيبة على عدم الاستسلام لإرادة البعثة الأممية ومحبي الفوضى.
وأكد أن من روّج للفوضى سابقًا لا يزال يريد استمرارها، مشددًا على ضرورة تجديد السلطة عبر انتخابات برلمانية ورئاسية، لا عبر إبقاء عقيلة صالح والمشري وغيرهم في المشهد.
وختم بالدعوة إلى كشف حقيقة اتفاق الصخيرات، ومن روّج له، ومن استغفل الليبيين في تلك الفترة، مؤكدًا أن الإجماع الوطني اليوم يريد الذهاب إلى الانتخابات.