لبلبة لـ «صدى البلد»: أواصل تصوير الجواهرجي في أحد المستشفيات بالتجمع الخامس
تاريخ النشر: 3rd, October 2023 GMT
كشفت الفنانة لبلبة، فى تصريح خاص لـ"صدى البلد"، أنها تواصل حاليا تصوير فيلم “الجواهرجي” بعد توقف استمر لعدة أشهر.
وقالت الفنانة لبلبة لـ"صدى البلد": "أواصل حاليا تصوير مشاهدى المتبقية من فيلم الجواهرجى فى أحد المستشفيات الكبرى بالتجمع الخامس بعد توقفنا أكثر من مرة، وسعيدة بتعاونى مع هنيدى ومنى زكى وأتمنى أن ينال الفيلم إعجاب الجمهور".
وفيلم «الجواهرجي» من بطولة محمد هنيدي، ومنى زكي، ولبلبة، وأحمد حلاوة، وتارا عماد، وأحمد صلاح السعدني، وآسر ياسين، وباسم سمرة، وعارفة عبد الرسول وغيرهم، وهو من تأليف عمر طاهر، وإخراج إسلام خيري.
وتدور أحداث الفيلم في إطار ذي طابع كوميدي، حول تاجر مجوهرات يقع في العديد من المتاعب والمواقف المحرجة بسبب زوجته؛ ثم يدخل مستشفى الأمراض النفسية والعصبية.
التعاون الثانى بين محمد هنيدي ومنى زكيوأعرب الكثير من الجمهور عن سعادته بالتعاون الثاني الجديد الذى يجمع بين الفنان محمد هنيدي والفنانة منى زكي، بعد حوالي 25 عامًا من مشاركتهما معًا في فيلم "صعيدى فى الجامعة الأمريكية"، والذى عرض عام 1998، وحقق نجاحًا كبيرًا للغاية.
وقد شاركت الفنانة منى زكي مؤخرًا جمهورها بصورة مع محمد هنيدي وأحمد صلاح السعدني وتارا عماد على موقع “إنستجرام”، وعلقت عليها قائلة: “من كواليس فيلم الجواهرجي.. الحلوين”.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الفنان محمد هنيدي الفنانة منى زكي كواليس فيلم الجواهرجي محمد هنیدی
إقرأ أيضاً:
أخيرا الحكومة تعين رئيسا لجامعة محمد الخامس بالرباط بعد سنتين من الفراغ تسبب فيه الوزير ميراوي
عين مجلس الحكومة أمس محمد غاشي، رئيسا لجامعة محمد الخامس بعد مرور سنتين من الفراغ في رئاسة الجامعة. وسادت أجواء من الانشراح وسط الأساتذة والموظفين بعد هذا التعيين بعد عرقلة تعيين رئيس الجامعة منذ سنتين، من طرف الوزير السابق عبد اللطيف ميراوي ما أثر على أدائها وشراكاتها.
وسبق للوزير عبد اللطيف ميراوي، أن ألغى نتائج لجنة علمية سابقة هو الذي عينها، اختارت محمد غاشي على رأس لائحة المرشيحن، بعدما رفضه « لحساسية شخصية دون اعتبارات علمية ». ودفع الوزير بفريد أولباشا لرئاسة الجامعة بالنيابة، والذي استمر في هذا المنصب لسنتين.
وتشير مصادر إلى أن غياب رئيس الجامعة اثر سلبا على 8 مؤسسات جامعية أخرى تابعة للجامعة والتي يتم تسييرها أيضا بالنيابة، في غياب تعيين شخصيات لها مشروع للنهوض بالتعليم في الجامعة. وتشير مصادر إلى أن هذه الوضعية جعلت الجامعة تضيع ما يناهز 120 منصبا ماليا خلال سنتين لم يتم تدبيرها بسبب الفراغ على مستوى الرئاسة، كما ضاعت أموال استثمارات على الجامعة تقدر بحوالي 86 مليون درهم.